«كنت دحيحة وبستمتع بالتمثيل».. أبرز تصريحات فرح الزاهد في برنامج «الحياة اليوم»
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
حلت الفنانة الشابة فرح الزاهد، ضيفة على برنامج «الحياة اليوم» للإعلامية لبنى عسل، وخلال اللقاء كشفت العديد من الأسرار عن حياتها الشخصية والفنية.
تصريحات فرح الزاهدوتحدثت فرح الزاهد، في البداية عن حبها للتمثيل منذ الصغر قائلة: «موهبتي بدأت من الصغر مع أختي هنا الزاهد، حيث كنا نلعب بالعرائس ونمثل مشاهد درامية».
وتابعت: « شعرت لو لم أدخل التمثيل سيكون ظلما لي، واتعرض عليا أقدم برنامجين قبل كده، وكنت هبقى مبسوطة بس حسيت هظلم نفسي».
وقالت عن دورها في مسلسل الطاووس: « أنا حصلت على عروض مشاركة في أعمال فنية قبل مسلسل الطاووس، ولكن رفضت لشعوري بأنها لن تضيف جديدا ولن يكون الدور مؤثرا، أما الطاووس كان دراما قوية مع النجم جمال سليمان والناس تقبلت دوري».
كما تحدثت فرح الزاهد، عن حصولها على بكالوريوس الإعلام قسم الإذاعة والتليفزيون، مشيرة إلى أنها من أسرة تهوى التمثيل، وأحبته منذ صغرها، وكانت تقوم مع أختها هنا الزاهد بتمثيل مشاهد درامية.
وأضافت: «كنت دحيحة في التعليم، وأعطيت الدراسة حقها، حتى في الجامعة كنت معروفة بإني دحيحة أوفر».
وعن وجود شقيقتها هنا الزاهد، في مجال التمثيل أشارت إنها دائما تستشير شقيقتها هنا الزاهد، في الكثير من الأعمال، وتكتسب منها الخبرات، مضيفة: «مستحيل الناس تجتمع عليا في ناس هتقول عشان اخوات، واللي بيحب هنا هيقول كلام، واللي بيحبني هيقول كلام».
اقرأ أيضاًفرح الزاهد تدعم الشعب الفلسطيني: أوقفوا إطلاق النار على غزة الآن
فرح الزاهد لـ«الأسبوع»: لهذا السبب أخشى إجراء عملية تجميل.. ولكن!
فرح الزاهد عن أول بطولة مطلقة في «بينا اتفاق»: الحمدلله عجب الناس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة فرح الزاهد برنامج الحياة اليوم فرح الزاهد مسلسل الطاووس هنا الزاهد فرح الزاهد هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
فهد محمد.. ما قصته مع طائر الطاووس؟
خولة علي (أبوظبي)
يتطلع فهد محمد، مؤسس مركز العاصفة ومؤثر في مجال الطقس، إلى تأسيس محمية لتربية وإكثار الحيوانات والطيور، وهي هواية انتشرت بين الشباب فأصبحوا يتنافسون فيما بينهم في كيفية جلب المميز منها والنادر والعمل على الإكثار منها. ومن جملة طيور الزينة التي يهتم بها فهد، طائر الطاووس، والذي يتقن فنون العناية به وتربيته ليمتلك حتى اللحظة نحو 400 طائر منه، بألوان وفصائل مختلفة. وهو من أجمل الطيور التي تتبختر وتفرد ريشها بكل غرور وجاذبية، وتتباهى بمظهرها. واللحظة التي يفتح فيها الذكر ذيله، تكون كلوحة فنية بديعة، وقد استطاع فهد أن يحول مزرعته إلى بيئة فطرية تعيش فيها مختلف أنواع الحيوانات والطيور التي يفضلها.
فوبيا الزواحف
رحلة فهد محمد العاشق للطبيعة ومطارد الأجواء مع المغامرة وشغفه في استكشاف عالم الطيور، وبالتحديد الطاووس بدأت منذ استشعر تعلقه بالطيور وتربيتها، والتعرف على هذا العالم عن كثب، وذلك باقتناء طيور الزينة، والتي بدأها بالببغاء. كما اقتنى معظم أنواع الحيوانات الأليفة والمفترسة، وعمل على بتربيتها في المزرعة حتى غدت جزءاً لا يتجزأ من حياته اليومية. ولاختياره الطاووس قصة حيث يقول: لدي فوبيا من الحشرات والزواحف، ومنها البرص. وقد سمعت أن طائر الطاووس يصطادها ويتغذى عليها، ولجأت إلى تربيتها وتركها تجول في فناء البيت والمزرعة من دون أقفاص، وبالفعل اختفى البرص تماماً من البيت، مما جعلني أقوم بتربيتها والإكثار منها والاهتمام بها، كما أن رعايتها لا تحتاج إلى مجهود كبير بخلاف الأنواع الأخرى من الطيور.
طبيعته
الطاووس هو طائر صديق للبيئة يتغذى على الحبوب والفواكه والأعشاب، والحشرات والزواحف. ألوانه وأنواعه متعددة، ومنها الطاووس الهندي أو الأزرق، ويعيش في الهند وسريلانكا. وهناك الأبيض، وطاووس الكونغو، والأخضر وموطنه جزيرة جاوا الإندونيسي، وهو طائر اجتماعي بطبيعته مخلص لمكانه وصاحبة فلا يغادر المكان الذي تربى فيه، وعادة ما يعيش في مجموعات، تساعد بعضها البعض عند وقوع الخطر، فتبدأ بالصراخ، وتنام على الأشجار.
مصاعب
اهتمام فهد بالطيور والحيوانات جعله أكثر قدرة على فهم طبيعتها وتربيتها، وكثيراً ما يواجه مربو الطيور مشكلة الحفاظ عليها من الأمراض الشائعة وانتشار العدوى بين الطيور بشكل سريع، مما يؤدي إلى نفوق أعداد منها. وهذا الأمر قد يؤدي إلى الإحباط بين الهواة، كما يحتاج إلى تبادل الخبرات والتعرف على أمراض الطيور، وكيف يمكن رفع مناعتها وحمياتها وتوفير البيئة المناسبة لها، لافتاً إلى أن تربية طائر الطاووس لا تحتاج إلى مجهود كبير، ولكنه قد يعاني ضعفاً في الجهاز التنفسي وعلاجه بسيط.