كاجول تشارك متابعيها الاحتفال بمرور 14 عامًا على طرح My Name Is Khan
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
شاركت النجمة الهندية الكبيرة كاجول متابعيها الاحتفال بمرور 14 عامًا على طرح فيلمها التاريخي الشهير My Name Is Khan.
ووفق إنديا توداي، شاركت كاجول متابعيها لقطات من الفيلم الجديد، الذي شاركت في بطولته النجم الكبير شاه روخ خان.
أيضًا احتفل عالم بوليوود مؤخرًا باتمام فيلم كوتشي كوتشي هوتا هاي عامه الـ 25، ما يعني مرور ربع قرن على طرح واحدًا من أنجح أفلام الرومانسية في تاريخ بوليوود على الإطلاق.
ووفق انديا توداي، الفيلم الذي كان سببًا في نجاح كاران جوهار كمخرج في بوليوود، هو واحدًا من أنجح أفلام النجم شاه روخ خان، وشاركت في بطولته كاجول وراني موخارجي.
نسخة جديدة من Tujhe Yaad Na
ولهذه المناسبة كان قد أعلن، المخرج والمنتج الكبير كاران جوهار عن نيته العمل على نسخة جديدة معاد انتاجها من الأغنية الهندية الكلاسيكية Tujhe Yaad Na.
ووفق موقع إنديا توداي، الأغنية، هي واحدة من الأغنيات الأيقونية التي طرحت ضمن أحداث فيلم ‘Kuch Kuch Hota Hai، وإعادة إنتاجها سيكون بتعاون مع المغني الهندي B Praak.
مشاركة بمهرجان كبير
وتم اختيار الفيلم الجديد لرانفير سينغ وعاليا بهات Rocky Aur Rani Kii Prem Kahaani، ليكون ضمن الأفلام المعروضة في مهرجان بوسان السينمائي الدولي بدورته لعام 2023.
ووفق موقع "إنديا توداي"، المهرجان الكوري الجنوبي، سيشارك به الفيلم ممثلًا عن سينما بوليوود، والذي يعد الفيلم الذي شهد عودة المنتج والمخرج الهندي الكبير كاران جوهار بعد فترة غياب.
My Name Is Khanالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: افلام شاه روخ خان
إقرأ أيضاً:
حكاية حفرة من صنع البشر مشتعلة منذ 53 عاما.. تزداد خطورتها بمرور الزمن
حفرة عميقة تشبه المحرقة لم تنطفئ منذ أكثر من 53 عامًا، من ينظر إليها لأول مرة قد يظن أنها تكونت بفعل «نيزك»، إلا أن المفاجأة هي أنها من صنع البشر، تعرف باسم حفرة «دارفازا»، وتعد واحدة من أشهر الأماكن المثيرة والغامضة في العالم، وتزداد خطورتها بمرور السنوات.
حفرة مشتعلة منذ عقودوعلى الرغم من مرور سنوات طويلة على اكتشافها في عام 1971، لا يزال تاريخها الحقيقي غير معروف بدقة، لكن التقارير تشير إلى أن الاتحاد السوفيتي حدد الموقع كـ«حقل نفط» محتمل في نفس العام، وفقًا لموقع «إكسبريس».
فوهة «بوابة الجحيم»، التي يبلغ عرضها 69 مترًا وعمقها 30 مترًا، تقع بالقرب من قرية دارفازا، في وسط صحراء تركمانستان، وأثارت هذه الحفرة حيرة العلماء وجذبت اهتمام السياح.
الحفرة تكونت نتيجة البحث عن الغاز الطبيعي، إذ حدث انهيار أرضي حينها، وقرر علماء الجيولوجيا إشعال النار في الغاز المتسرب على أمل أن يحترق خلال أيام قليلة، إلا أن النيران لم تتوقف منذ ذلك الحين.
رحلة استكشافية داخل بوابة الجحيمفي عام 2014، تمكن المستكشف الكندي جورج كورونيس من دخول الحفرة؛ ليصبح أول شخص ينجح في القيام بذلك خلال مغامرة علمية مخيفة، وارتدى جهاز تنفس ولبسًا خاصًا لعكس حرارة الحفرة، وتم إنزاله بواسطة حبل سميك.
وبعد نزوله، أوضح كورونيس أن سبب اشتعال النيران المستمر قد يكون وجود بكتيريا تتعايش مع النار، ولا أحد يعرف متى ستنطفئ الحفرة، ورغم أنها كانت وجهة سياحية شهيرة، إلا أنها أصبحت أكثر خطورة مع مرور الزمن، ولهذا السبب تم منع زيارتها منذ حوالي ثلاث سنوات، ولا يوجد طريق يصل إليها الآن.