الجزيرة:
2025-03-31@14:05:36 GMT

أصوات من غزة.. مصير مجهول وأحلام ضائعة للأيتام

تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT

20/2/2024مقاطع حول هذه القصةالمحكمة الدولية في لاهاي وآثار الاحتلال الإسرائيلي على فلسطينplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 01 seconds 03:01قصف إسرائيلي على مربع سكني بمخيم النصيرات في غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 44 seconds 03:44شاهد.. تهافت كبير لسكان غزة للحصول على المساعدات الاغاثيةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 36 seconds 01:36رصد محاولات إسعاف الضحايا بقصف إسرائيلي على دير البلحplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 13 seconds 03:13كتائب المقاومة تستهدف مسيّرات الاحتلال بالصواريخ في مدينة غزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 58 seconds 00:58تعرف على حقول غاز قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 07 seconds 01:07غارتان للاحتلال الإسرائيلي تستهدفان بلدة الغازية جنوبي لبنانplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 19 seconds 01:19من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

عيد بلا فرح في غزة.. دانا تستقبل العيد بأطراف مبتورة وأحلام مأسورة

العيد بالنسبة للأطفال فرح وألعاب وضحكات تملأ الأجواء، لكنه لابنة غزة دانا سالم، ذات التسع سنوات، لا يحمل إلا ذكريات مؤلمة.

الطفلة دانا سالم في غزة تستقبل عيد الفطر بذكريات الحرب المؤلمة وأطراف مبتورة (الجزيرة)

"أنا لست سعيدة هذا العيد"، تقولها الصغيرة التي فقدت يدها وأخوتها في قصف إسرائيلي استهدف حي الشيخ رضوان في مدينة غزة، تاركا وراءه أكثر من 200 شهيد، بينهم 3 من أشقائها.

يوم 11 ديسمبر/كانون الأول 2024 وقعت مأساة دانا التي أسفرت عن استشهاد إخوتها معاذ ولانا وبراء (الجزيرة)

وتجلس دانا صامتة تراقب الأطفال، لكنها لم تعد تشعر بفرحة العيد كما كانت من قبل، وتقول إنها تكره الحرب، وعند استئنافها لم يعد لها أمل في الحياة.

وتستعيد الطفلة أياما كانت تمسك فيها بيد إخوتها وصديقاتها لتذهب إلى مدينة الألعاب، قبل أن تأخذ الحرب كل شيء. "كل شيء انتهى"، هكذا تلخص الطفلة شعورها بعدما فقدت جزءا من جسدها وعائلتها في لحظة واحدة.

عندما استعادت دانا وعيها في المستشفى أدركت أن يدها قد بُترت وأخبرتها والدتها بفاجعة استشهاد أشقائها (الجزيرة)

دانا ليست وحدها، فغزة أصبحت أكبر موطن للأطفال المبتوري الأطراف في التاريخ الحديث.

إعلان

ووفقا لإحصائيات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، يسجل القطاع 10 أطفال يوميا يفقدون طرفا أو أكثر بسبب القصف الإسرائيلي، في حرب مستمرة منذ 16 شهرا أعادت مشاهد الإبادة إلى واجهة الألم الفلسطيني.

"لا أستطيع استعادة إخوتي لكن ذكراهم في قلبي" (الجزيرة)

وتروي دانا ببراءة موجعة كيف دمرت الحرب حياتها، وكيف لم تعد قادرة على الذهاب إلى المدرسة، حيث كانت تحب التعلم واللعب مع أصدقائها.

وتقول إنها لا تحب الحرب التي "سرقت منها يدها" وكل ما تحب، وتأمل أن يأتي العيد القادم من دون قصف أو خوف، وأن تتمكن من تركيب طرف صناعي يساعدها على استعادة جزء مما فقدته.

دانا تقول إنها لا تشعر بفرحة العيد وتتمنى أن يحل العيد القادم وقد وضعت الحرب أوزارها لتستعيد جزءا من حياتها (الجزيرة)

ورغم صغر سنها، تتحدث دانا بطلاقة تعكس عمق الألم الذي عاشته، وعن أمنيتها البسيطة بأن تعود حياتها كما كانت، ويكون العيد مليئا بالألعاب والفرح.

مقالات مشابهة

  • عيد بلا فرح في غزة.. دانا تستقبل العيد بأطراف مبتورة وأحلام مأسورة
  • 5 شهداء في قصف إسرائيلي وسط وشمال قطاع غزة
  • مئات الآلاف من المصلين يؤدون صلاة العيد في مأرب (صور)
  • «ديربي إسباني» يبحث عن «نتيجة ضائعة» منذ 116 عاماً!
  • عاجل | مراسل الجزيرة: 20 شهيدا بينهم أطفال ونساء بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة منذ فجر اليوم
  • استشهاد 8 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على عدة مناطق في غزة
  • إيران وقطر تدعوان لإشراك جميع الأطراف السورية في تقرير مصير البلاد
  • إعادة إعمار غزة..مصير مجهول وسط الدمار والأزمات
  • الهلال الأحمر الفلسطيني: مصير طواقمنا الذين استهدفهم الاحتلال في رفح ما زال مجهولا
  • الهلال الأحمر: مصير 9 من طواقمنا في رفح ما زال مجهولا