أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، على الدور الهام لمنظمة اليونسكو في تعزيز التعاون الدولي في مجال التعليم العالي، من خلال تطوير السياسات ووضع المعايير الدولية، وتبادل الخبرات والمعرفة، ودعم البحث العلمي والابتكار، منوهًا إلى اهتمام الوزارة بدعم الشباب في مجال البحث العلمي، من خلال العديد من الجهات المعنية التي تعمل تحت مظلة الوزارة ومن ضمنها بنك المعرفة المصري، بالإضافة إلى قيام الوزارة بتقديم كافة أشكال الدعم الفني والتمويل اللازم لشباب الباحثين وتبني المُبتكرين والمُتميزين من الطلاب وتشجيع الطلاب الموهوبين.

وعُقد اجتماع بشأن نقل التجربة المصرية عن بنك المعرفة المصري لمنظمة اليونسكو للعمل على الاستفادة منها وتعميمها على الدول الأعضاء بالمنظمة الدولية، بحضور د. جينا الفقي القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، ود. عبير الشاطر مساعد الوزير للشئون الفنية والمُشرف على بنك المعرفة، ومارك ويست مسئول فريق مستقبل التعليم والابتكار بقطاع التربية بمنظمة اليونسكو، وعلا لورنس مُستشار بنك المعرفة، ود. شريف صلاح أخصائي برنامج التربية والترجمة باللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، وبحضور وفد من مكتب اليونسكو الإقليمي بالقاهرة، ومكتب اليونيسيف بالقاهرة، وفريق عمل بنك المعرفة، والأكاديمية، وذلك بمقر أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا.
 

استشاري بالقومي للبحوث: الشتاء فرصة لفقدان الوزن.. وهذه الطريقة لزيادة الحرق لراغبي الحصول على منح دراسية خارج مصر.. تفاصيل التقديم ابتداء من 1 مارس.. تفاصيل التقديم لراغبي الانضمام لبرنامج التدريب بوكالة الفضاء المصرية التعليم العالي: فوز 28 مشروعا ضمن مبادرة التحالفات العربية للبحث والابتكار أخبار التعليم| تفاصيل إصابة 38 طالبا في عرض سيرك بالوادي الجديد.. ورفع الغياب في المدارس يثير الجدل بين أولياء الأمور البحث العلمي تعلن قبول مقترحات للأعوام (2025 –2027) .. تفاصيل التقديم الأعلى للجامعات يوضح موعد إجراء انتخابات الاتحادات الطلابية لعام 2024 تطوير التعليم المدمج وامتحانات الميدتير.. أبرز ما يتناوله الأعلى للجامعات باجتماعه المقبل امتداد لـ حلوان .. البحوث الفلكية يضع حجر الأساس لمرصد "سيناء" تشكيل لجنة لتنفيذ بعض توصيات تحديات وإجراءات تمكين الطلاب ذوي الإعاقة .. الجامعات: جهود واسعة وأنشطة لدمجهم بالمجتمع


وأكدت د. جينا الفقي أن الأكاديمية تعمل على وضع السياسات العلمية والتكنولوجية وإعداد الخطط التفصيلية لبرامج تطوير البحث العلمي والتنمية التكنولوجية في إطار الخطة الاستراتيجية القومية للبحث العلمي، فضلاً عن توفير مُقومات وبرامج تنمية الموارد البشرية من العلماء والباحثين، موضحًة أن وفد منظمة اليونسكو جاء لجُمهُورية مصر العربية للتعرف على التجربة المصرية الرائدة لبنك المعرفة وأهدافه وما يُقدمه.

من جانبها، أكدت د. عبير الشاطر أن جميع العاملين في بنك المعرفة المصري بذلوا جهودًا كبيرة من أجل النهوض بالبحث العلمي والارتقاء بجودة المحتوى المعرفي والوقوف على التطورات التي تشهدها الساحة الأكاديمية خلال السنوات الماضية، مشيرًة إلى بنك المعرفة المصري ساهم في الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية المصرية دوليًا، مشيرة إلى أن الوزارة تعمل على جعل بنك المعرفة منصة رائدة للتعليم العالي والبحث العلمي على مستوى العالم، وزيادة الإنتاجية البحثية بالجامعات والمراكز والهيئات البحثية المصرية.

وأكد مارك ويست أن المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو كان قد اعتمد مشروع القرار الذي قدمه وفد مصر لدى المنظمة عن مبادرة "بنك المعرفة المصري"، مشيرًا إلى أن بنك المعرفة يعُد أحد النماذج الرائدة والمتميزة في منطقتي إفريقيا والشرق الأوسط التي تهدف إلى تحقيق التطوير التقني في مجال التعليم وجعله أكثر شمولية، وتكوين أجيال من الطلاب والعلماء المُزودين بالأدوات العلمية الضرورية التي تساعدهم على التعلم والتفكير والابتكار، لافتًا إلى أنه يجب نقل هذه التجربة للدول أعضاء بالمنظمة، مُبديًا استعداده تنظيم زيارة لمصر لما يقرب من ١٠ دول من الأعضاء بمنظمة اليونسكو، وذلك خلال شهر مايو القادم لتعظيم الاستفادة من التجربة المصرية الرائدة عن بنك المعرفة.

وأكد د. شريف صلاح على أهمية بنك المعرفة باعتباره أحد التجارب المصرية الرائدة التي يُحتذى بها في الدول العربية والإفريقية، مشيرًا إلى ما يحمله بنك المعرفة من معلومات تُساهم في بناء قدرات التعليم قبل الجامعي والجامعي، إضافة إلى شموله لخدمة ذوي الهمم مما يُساعد على دعم تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المُستدامة، لافتًا إلى أن اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو هي حلقة الوصل الرئيسية والجهة الوطنية المنوطة بالتنسيق بين المنظمات الدولية المعنية بالتربية والعلوم والثقافة والجهات الوطنية ذات الصلة.

وخلال الاجتماع، تم استعراض أن بنك المعرفة المصري (EKB) تم إطلاقه عام 2016، تنفيذًا لمبادرة السيد رئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية؛ بهدف بناء مجتمع أكثر معرفة ويكون قادرًا على مواجهة تحديات القرن 21 للنهوض بالاقتصاد الوطني ودعم رؤية مصر 2030، إضافة إلى بدأ المجلس التخصصي للتعليم والبحث العلمي في اتخاذ خطوات جادة لتنفيذ هذا المشروع عن طريق القيام بزيارات محلية وأجنبية وذلك بعد دراسة احتياجات المجتمع المصري وسوق النشر العالمي، فضلاً أن بنك المعرفة المصري يمنح كل المصريين من كل الأعمار الفرصة للوصول إلى أكبر قدر من المعرفة والمحتوى الثقافي والعلمي سواء كان ذلك أساسي أو تطبيقي أو في مجال التكنولوجيا أو العلوم الإنسانية أو الإدارية، وكذا يحتوي بنك المعرفة المصري على كتب ثقافية لعموم الأشخاص، كما يتضمن كُتُبًا تستهدف الأطفال ويمكن استخدامها من خلال أجهزة الكمبيوتر والهواتف الخلوية الذكية والتابلت.

وثمن الاجتماع توجيهات د. أيمن عاشور بالاهتمام ببنك المعرفة المصري، كأحد أهم المشروعات القومية التى تُسهم فى تحقيق أهداف التنمية المُستدامة فى مجال التعليم العالي والبحث العملي، حيث يوفر بنك المعرفة أكثر من 100 مليون مادة معرفية من أكثر من 1000 دار نشر دولية وإقليمية ومحلية، مما يمنح الباحثين والعلماء المصريين فرصة للاطلاع على أحدث الأبحاث والدراسات العلمية فى مختلف المجالات.

و تمت زيارة مركز البحث العلمي لخدمات الحوسبة السحابية والشبكات الحاسبية التابع لأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا.

وأكد د. شريف صالح رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات والمُشرف على اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، أن مصر تولي أهمية كبيرة للتعاون مع اليونسكو، وتسعى إلى تعزيز هذا التعاون في كافة المجالات، بما يُسهم في تحقيق أهداف التنمية المُستدامة وبناء مُجتمعات المعرفة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الوطنیة المصریة للیونسکو بنک المعرفة المصری التجربة المصریة المصریة الرائدة التعلیم العالی البحث العلمی فی مجال إلى أن

إقرأ أيضاً:

نائب رئيس جامعة القاهرة في حوار لـ "الفجر": الجامعة تقود البحث العلمي لتحقيق رؤية مصر 2030

تعتبر جامعة القاهرة واحدة من أعرق المؤسسات الأكاديمية في العالم العربي وإفريقيا، وصرحًا علميًا شامخًا يجسد تاريخ مصر الحديث ومكانتها الثقافية والعلمية. تأسست الجامعة في 21 ديسمبر 1908، لتكون أول جامعة مصرية وطنية تحمل على عاتقها مسؤولية نشر العلم والمعرفة وتعزيز النهضة في مختلف المجالات. ومنذ ذلك الحين، قدمت الجامعة إسهامات بارزة في إثراء الحياة الأكاديمية والعلمية ليس فقط على المستوى المحلي، بل عالميًا أيضًا.

مع مرور 116 عامًا على إنشائها، تستمر جامعة القاهرة في ترسيخ مكانتها كمركز للتفوق العلمي والبحثي، حيث نجحت في تخريج نخبة من العلماء والمفكرين الذين أسهموا في تشكيل ملامح المجتمع المصري والعالمي، من بينهم عميد الأدب العربي طه حسين، والحائز على جائزة نوبل نجيب محفوظ.

تأتي هذه المكانة المرموقة نتيجة لالتزام الجامعة بالتميز والابتكار في التعليم والبحث العلمي، فضلًا عن قدرتها على مواكبة التطورات العالمية في مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي. ومع احتفالاتها بعيد العلم هذا العام، تسلط الجامعة الضوء على إنجازات علمائها المتميزين ودورها في تحقيق رؤية مصر 2030 من خلال أبحاث تخدم التنمية المستدامة وتعزز مكانة مصر إقليميًا ودوليًا.

في هذا الإطار، كان  لنا حوار صحفي مميز مع د. محمود السعيد، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، لاستعراض مسيرة الجامعة وإنجازاتها ورؤيتها المستقبلية.

في إطار الاحتفال بعيد العلم ومرور 116 عامًا على تأسيس جامعة القاهرة، أجرينا هذا الحوار مع الدكتور محمود السعيد، نائب رئيس جامعة القاهرة لشئون الدراسات العليا والبحوث، للحديث عن إنجازات الجامعة، رؤيتها البحثية، ومساهمتها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

س: كيف تحتفل جامعة القاهرة بمرور 116 عامًا على تأسيسها؟

 يمثل الاحتفال بعيد العلم حدثًا مهمًا في مسيرة جامعة القاهرة. هذا العام نحتفل بتكريم علماء الجامعة المتميزين في مختلف المجالات، خاصة الحاصلين على جوائز الدولة والجامعة. تأسست الجامعة في 21 ديسمبر 1908 كأول جامعة مصرية، وكانت منذ ذلك الحين رمزًا للتقدم العلمي والثقافي.

لقد قدمت الجامعة على مدار تاريخها أسماء لامعة، مثل عميد الأدب العربي طه حسين والحائز على جائزة نوبل في الأدب نجيب محفوظ، وغيرهما من الشخصيات التي أسهمت في تقدم المجتمع المصري والعالمي.

س: كيف استطاعت الجامعة الحفاظ على مكانتها المتقدمة في التصنيفات العالمية؟

 جامعة القاهرة واجهت منافسة شرسة من الجامعات العربية والعالمية، لكنها تمكنت من الحفاظ على مكانتها بفضل تطوير مستمر في التعليم والبحث العلمي. في التصنيفات العالمية مثل QS وTimes Higher Education، حققنا المركز 370 عالميًا، الأول محليًا، والثاني عربيًا بعد جامعة الملك سعود.

السر يكمن في التركيز على الأبحاث ذات الجودة العالية، تحسين بيئة البحث، ودعم الباحثين للنشر في مجلات دولية مرموقة. كما أننا نولي اهتمامًا خاصًا بمجالات الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في الطب والصناعة، والتي أصبحت أولوية استراتيجية.

س: حدثنا عن دور الجامعة في تطوير البحث العلمي الطبي؟

 الأبحاث الطبية في جامعة القاهرة تمثل أحد أعمدة التميز لدينا، وخاصة في معهد الأورام وكلية طب قصر العيني. نعمل حاليًا على تطوير استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في الكشف المبكر عن الأمراض وتحديد طرق العلاج المثلى.

لدينا فرق بحثية تعمل على مشروعات كبيرة، مثل تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الجراحات الدقيقة، والتي تساعد في تحسين دقة العمليات وتقليل الأخطاء الطبية. هذه الأبحاث ليست فقط طموحًا أكاديميًا، بل تساهم بشكل مباشر في تحسين خدمات الرعاية الصحية في مصر.

س: ما هو الدعم الذي تقدمه الجامعة للباحثين؟

الدعم المالي واللوجستي للباحثين شهد زيادة كبيرة خلال السنوات الأخيرة. خصصنا في عام 2022 نحو 65 مليون جنيه لدعم الأبحاث، وارتفع هذا الرقم إلى 90 مليون جنيه في عام 2024.

يتم توجيه هذه الأموال كمكافآت للباحثين الذين ينشرون في مجلات دولية ضمن قواعد بيانات مثل Scopus وClarivate. كما نركز على دعم المشروعات البحثية المشتركة، مثل مشروع تطوير العلوم الاجتماعية والإنسانية، الذي أطلقناه في فبراير 2024، وموّلنا من خلاله 30 مشروعًا بحثيًا من موارد الجامعة الذاتية.

س: كيف تساهم الأبحاث الجامعية في تحقيق رؤية مصر 2030؟

البحث العلمي هو المحرك الأساسي لأي دولة تسعى للتقدم. جميع أبحاث جامعة القاهرة مرتبطة بأهداف رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة. نعمل على مجالات تشمل الطب، الهندسة، الاقتصاد، والسياسة، وكلها تصب في تحقيق الأبعاد الاقتصادية، الاجتماعية، والبيئية لرؤية مصر.

نحن الآن في نهاية خطتنا البحثية 2020-2024، ونستعد لإطلاق خطة جديدة تتماشى مع أهداف التنمية المستدامة الـ17 للأمم المتحدة، بما يضمن استمرار الجامعة كقوة بحثية رائدة في مصر والمنطقة.

س: هل هناك توجهات لدعم الأبحاث التي تخدم الصناعة المصرية؟

 بالتأكيد، الأبحاث الموجهة لخدمة الصناعة تمثل أولوية كبرى. كليات الهندسة، العلوم، والتكنولوجيا الحيوية تعمل على تطوير حلول لمشاكل الصناعة، مثل تطوير السيارات الكهربائية، تطبيقات الروبوتات، وتكنولوجيا النانو.

هدفنا هو دعم تحول مصر من دولة مستهلكة إلى دولة منتجة ومصدّرة. الأبحاث الصناعية هي المفتاح لتحقيق هذا التحول، ونحن في جامعة القاهرة ندرك جيدًا أهمية هذا الاتجاه.

س: ما النصيحة التي تقدمها للباحثين الشباب؟

 نصيحتي الأولى هي ألا يكون الهدف من البحث العلمي مجرد الترقي الوظيفي أو الحصول على شهادة. يجب أن يركز الباحث على إنتاج أبحاث تضيف قيمة حقيقية للدولة والمجتمع.

اختيار الموضوعات الملحة والقضايا القومية يجب أن يكون في قلب كل مشروع بحثي. أقول دائمًا للباحثين: اجعلوا أبحاثكم وسيلة لحل مشاكل المجتمع، وستجدون أن نتائجها تتحدث عن نفسها.

س: ما خطط الجامعة لتعزيز استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم والبحث العلمي؟

أطلقنا استراتيجية جامعة القاهرة للذكاء الاصطناعي تحت رعاية رئيس الجامعة د. محمد سامي عبد الصادق، تهدف هذه الاستراتيجية إلى دمج الذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية، تطوير أبحاثه، وإعداد برامج تعليمية تلبي احتياجات سوق العمل.

نركز على تأهيل الطلاب والباحثين في هذا المجال المهم، لأننا نؤمن بأن الذكاء الاصطناعي هو المستقبل، ليس فقط في التعليم، بل في كافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية.

س: كيف تحافظ الجامعة على ريادتها البحثية والعلمية؟

 المنافسة بين الجامعات قوية جدًا، لكننا نحافظ على ريادتنا من خلال الابتكار المستمر، تطوير البرامج الأكاديمية، والتركيز على التخصصات الجديدة.

نحن نعمل أيضًا على تحسين بيئة البحث، وتوفير الدعم اللازم للباحثين. علاوة على ذلك، نحرص على أن تكون خططنا البحثية مرتبطة بأهداف التنمية المستدامة وقضايا المجتمع، مما يضمن بقاء جامعة القاهرة في الصدارة، جامعة القاهرة ستظل دائمًا في طليعة المؤسسات الأكاديمية والبحثية، ملتزمة بدورها في تحقيق تطلعات مصر المستقبلية.

مقالات مشابهة

  • ننشر خطة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لعام 2025
  • التعليم العالي: طفرة في تطوير منظومة الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي بالجامعات المصرية
  • نائب رئيس جامعة القاهرة في حوار لـ "الفجر": الجامعة تقود البحث العلمي لتحقيق رؤية مصر 2030
  • «التعليم العالي»: نقلة نوعية في معدلات أداء المراكز والهيئات البحثية
  • حصاد منظومة البحث العلمي والابتكار خلال عام 2024
  • "التعليم العالي": مخرجات البحث العلمي تستخدم فى إنتاج ابتكارات جديدة
  • «التعليم العالي».. الجامعات المصرية تُحلِّق في التصنيفات العالمية
  • حصاد الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي 2024
  • وزير التعليم العالي: 124 ألف طالب وافد بالجامعات المصرية
  • حصاد الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي في 2024