60% من الإسرائيليين يؤيدون اندلاع احتجاجات ضد نتنياهو
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
ذكر استطلاع للرأي للمعهد الإسرائيلي للديمقراطية أن 55% من الإسرائيليين يرون أن فرص تحقيق النصر الكامل في غزة منخفضة، وفق ما ذكرت صحف عبرية.
افاد استطلاع المعهد الإسرائيلي للديمقراطية بان 60% من الإسرائيليين يرون أن احتجاجات واسعة ضد نتنياهو ستنطلق قريبا.
يأتي ذلك فيما ذكرت القناة 14 الإسرائيلية أن جنود صهاينة وقعوا في كمين محكم في خان يونس بعد استهداف منزل كانوا يتحصنون فيه بقذيفة آر بي جي من قبل المقاومة الفلسطينية.
أفادت القناة 14 الإسرائيلية بأن عملية إنقاذ الجنود الإسرائيليين من الكمين في خان يونس كانت صعبة لكن زعمت القناة أنها انتهت بنجاتهم.
و أفادت وسائل إعلام فلسطينية بقيام طائرات إجلاء عسكرية إسرائيلية بالهبوط في غزة لنقل قتلى وجرحى من جيش الاحتلال في منطقة جحر الديك جنوب شرق مدينة غزة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: النصوص الشرعية ذكرت معراج الرسول بشكل واضح (فيديو)
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن إنكار المعراج هو إنكار جزء جوهري من ديننا الإسلامي، لافتا إلى أن النبي عليه الصلاة والسلام قال في حديثه الصحيح: «ثم عرج بنا إلى السماء»، وهذه الكلمة «عرج» تعني «صعد»، والمعراج هو الصعود، وهذا لا يمكن التشكيك فيه، فهي مذكورة بوضوح في القرآن الكريم.
معراج النبي صلى الله عليه وسلم ليس مجرد رحلة معنويةوتابع عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المُذاع على قناة «دي أم سي»، اليوم الخميس: «الذين ينكرون المعراج، ينكرون ليس فقط الحديث النبوي، بل ينكرون جزءًا من القرآن، مثل سورة المعارج، التي تتحدث عن وسائل الصعود إلى الله سبحانه وتعالى، ومعراج النبي صلى الله عليه وسلم ليس مجرد رحلة معنوية، بل هي حقيقة نقلتها النصوص الشرعية بشكل واضح».
المعجزة الإلهيةوأشار الجندي إلى أن بعض المنتقدين يطرحون فكرة استحالة حدوث المعراج بسبب مفهوم «التنزيه» لله، حيث يعتقد البعض أن الإيمان بالمعراج يعني تقليص قدرة الله، مشيرا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يقل أنه هو من عرج، بل قال «عرج بي»، هذا تفصيل دقيق يظهر أن الفاعل الحقيقي لهذه الرحلة هو الله تعالى، وأن النبي صلى الله عليه وسلم هو مجرد المبلغ لهذه المعجزة الإلهية.
الملائكة تقوم بتدبير كثير من الأمور بأمر من اللهوأضاف الشيخ خالد الجندي: «البعض يسأل لماذا يحتاج الله إلى وسائط مثل المعراج، والجواب هو قانون السببية، الذي وضعه الله للبشر، وهو يتناقض مع المفهوم القدري في نظرتهم، وفي توضيح دور الملائكة في تدبير الأمور، قائلاً: «الملائكة تقوم بتدبير كثير من الأمور بأمر من الله، مثل قبض الأرواح، وهذا لا يتناقض مع قدرته سبحانه وتعالى».