زنقة 20:
2024-11-23@11:13:33 GMT

محامية الطالب أنور تفجر مفاجأة جديدة في الملف

تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT

محامية الطالب أنور تفجر مفاجأة جديدة في الملف

زنقة 20 ا أنس أكتاو | طنجة

شهدت الجلسة 17 من قضية مقتل الطالب أنو العثماني بطنجة، قرار من غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالمدينة، تأخير مناقشة الملف، إلى يوم 5 من مارس 2024، لتنفيذ أمر إحضار باقي المصرحين.

وبعد أن تأجلت مناقشة جلسة اليوم لنحو 30 دقيقة بسبب تأخر عضو في دفاع الضحية، نادى رئيس المحكمة على القضية والتي شهدت جلستها اليوم حضور والي المتهمة الرئيسة في عملية القتل، دون حضور محامييها.

وبحضور عدد من المصرحين والشهود، بدأت محامية أنور العثماني كلمتها مشيرة إلى أن الملف تشوبه مجموعة من النواقص خاصة فيما يتعلق بمحتوى المكالمات الهاتفية التي تمت بين المتهمين في القضية والتي جرت عبر المكالمات العادية وكذا عبر مكالمات منصات التواصل الاجتماعي.

وطلبت محامية أنور بتحديد تموقع واحداثيات وفحوى هواتف المتهمين عبر الرقم التسلسلي (imi) قبل أيام من الجريمة وخلالها، كما التمست من المحكمة معرفة مضمون هذه الاتصالات المباشرة وغير المباشرة التي تمت عبر منصات التواصل الاجتماعي تحت إشراف النيابة العامة.

كما طلبت ذات المحامية، بالبحث في ما سمتها مفاجأة في الملف، والتي تتمثل وفق قولها في شهادة طبية معدة من طبيبة نسائية مختصة، تفيد بأن المتهمة “ه.أ” ليست بكر وعذراء وفق تعبير المحامية.

وأبرزت المتحدثة ذاتها أن هذا الأمر يقلب موازين الملف، كون دفاع المدعي عليها بني حول محاولتها الحفاظ على شرفها والدفاع عن نفسها أمام الضحية ما سبب حادثة القتل.

وقاطع رئيس المحكمة استرسال المحامية في طلبها مؤكدا أنه لن يناقش حالة ودور “ه.أ” إلا بحضور دفاعها، موضحا للمحامية أن كل كلمة في هذا الملف ستناقش بعد طلب المحكمة إجراء البحث.

وتستمر خيوط قضية مقتل الطالب أنور العثماني بمدينة طنجة، في التشابك بعد كل جلسة مناقشة للملف المتهمة فيه طالبة بتصفية الضحية وإخفاء أشياء متحصل عليها من جناية السرقة ومحاولة عرقلة سير العدالة.

وشهدت الجلسة الماضية التي عقدت أول الشهر الجاري، تفاصيل جديدة أشارت إليها محامية أسرة أنور بالتماسها من المحكمة إيفادها بتقرير الطب الشرعي حول عينات الدم الخاصة بالضحية أنور، للكشف عن احتمال وجود آثار مادة مخدرة من عدمه.

وشككت المحامية خلال جلسة المناقشة، في ظروف مقتل أنور، متسائلة حول توقف كاميرا مراقبة مقابلة للمبنى الذي عرف الجريمة لساعات تزامنت مع وقوع الجريمة، ملتمسة من المحكمة إنجاز خبرة حول كاميرا المراقبة المعنية.

وقرر القضاة قبول ملتمسي دفاع الضحية، وأمرت بالتوصل بالتقرير الطبي وتسليمه للمحامية، وإجراء الخبرة على كاميرا المراقبة قبالة مبنى وقوع الجريمة.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

ليلة قتل الست "نفيسة" فى شبرا الخيمة.. جيهان اتفقت مع محمد للتخلص منها وسرقة مشغولاتها الذهبية.. العناية الإلهية تدخلت للاقتصاص من الأول.. المحكمة عاقبت الأخيرة بالإعدام

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في صباح يوم مشؤؤم بأحد شوارع شبرا الخيمة، استيقظ الأهالى على جريمة مروعة حيث تم قتل السيدة نفيسة على يد مجهولين.

الأهالي في الحي صدموا عندما وجدوا جثة "نفيسة" ربة منزل، مقتولة بطريقة بشعة، وقد سرقت مشغولاتها الذهبية والتى كانت البداية التي دفعت رئيس المباحث إلى التحرك سريعاً لكشف الحقيقة المخفية وراء هذا المشهد المروع.  

أصابع الاتهام

بعد عمل التحريات وجمع المعلومات من سكان المنطقة، بدأت الصورة تتضح تدريجياً.

الشكوك قادت إلى شخصين، "جيهان" و "محمد" تربطهما علاقة غامضة.

لم يكن الأمر مجرد سرقة، بل كانت هناك مؤامرة متقنة قادتها الطمع والخيانة.  

الطمع يولد الجريمة

بدأت الحكاية عندما رأت "جيهان" المتهمة الثانية، وهي ربة منزل تعرف الضحية، مشغولاتها الذهبية تلمع في ضوء الشمس كانت تلك اللحظة التي اشتعل فيها الطمع داخلها.

لم تكتف بالنظر، بل بدأت تخطط مع المتهم "محمد"، شاب قليل الحيلة لكنه مستعد لفعل أي شيء من أجل المال.

خطة الشيطان

جلس الاثنان يرسمان خطة جريمتهما بكل برود، قررا استغلال علاقة المتهمة الثانية بالضحية للدخول إلى منزلها دون إثارة الشكوك.

كان السلاح الأبيض، الذي أعداه مسبقاً، هو الأداة التي ستضع حداً لحياة الضحية.  

لحظة التنفيذ

في يوم الجريمة، توجه الاثنان إلى منزل الضحية، استقبلتهما المرأة بحسن نية، دون أن تعلم أن الموت يتربص خلف الباب، بمجرد أن دخلوا، تحولت الأجواء إلى صراع مرعب، قامت المتهمة الثانية بتكميم فم الضحية "نفيسة"، مما أضعف مقاومتها، بينما استل الشاب السلاح وغرز الطعنة القاتلة في عنقها.  

نهاية مأساوية

سقطت الضحية غارقة في دمائها، وتحقق للمتهمان مما أرادا.، واستوليا على مشغولاتها الذهبية وغادرا المكان، تاركين وراءهما مشهداً مروعاً.

لم يستمر الهروب طويلاً، بفضل جهود رجال الشرطة وشهادات الجيران، تم القبض على المتهمين.

لم يتمكنا من إنكار فعلتهما فكاميرات المراقبة وشهادة الجيران كانت الدليل القاطع لوصولهما إلى حبل المشنقة.

تمت احالتهما إلى المحاكمة الجنائية،  وقيدت القضية برقم 20673 لسنة 2020 جنايات أول شبرا الخيمة، والمقيدة برقم 2634 لسنة 2020 كلى جنوب بنها، ولكن بعد عدة أشهر تدخلت العناية الإلهية فى الاقتصاص من المتهم الأول وتوفى داخل الحجز، أما المتهمة الثانية فعاقبتها المحكمة بإحالة اوراقها إلى فضيلة مفتى الديار المصرية لإبداء الرأي الشرعي فى إعدامها.

مقالات مشابهة

  • ليلة قتل الست "نفيسة" فى شبرا الخيمة.. جيهان اتفقت مع محمد للتخلص منها وسرقة مشغولاتها الذهبية.. العناية الإلهية تدخلت للاقتصاص من الأول.. المحكمة عاقبت الأخيرة بالإعدام
  • الفلسطينيون يرحبون بأوامر الاعتقال التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق مسؤولين إسرائيليين  
  • ترامب يعيّن محامية مقربة منه وزيرة للعدل
  • مضيفة طيران التجمع المتهمة بقتل ابنتها أمام المحكمة غدا
  • ما الدول التي لا يستطيع «نتنياهو» دخولها بعد قرار المحكمة الجنائية؟
  • الأمم المتحدة تعلق على مذكرة الاعتقال التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق نتنياهو
  • ليلى مراد.. قيثارة الغناء التي تركت بصمتها في السينما ورحلت في صمت
  • آخر ما كشفته الإستخبارات الأميركية عن حزب الله.. مفاجأة جديدة!
  • البلدة التي لم أحدثك عنها.. اغنية جديدة لغسان زقطان
  • أسعار الذهب الآن في مصر.. وعيار 21 يسجل مفاجأة جديدة