جنازة عسكرية للفريق المدني المتقاعد الطبيب فيصل جرادات / فيديو وصور
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
#سواليف
في #جنازة_عسكرية مهيبة شيعت القوات المسلحة الأردنية / #الجيش_العربي الأردني جثمان الفريق المدني المتقاعد #الطبيب_فيصل_جرادات إلى مثواه الأخير في مسقط راسة في قرية ب#شرى بمحافظة #اربد بعد الصلاة عليه في مسجد بشرى الكبير .
وحمل جثمان الفريق جرادات الذي لف بالعلم الأردني على أكتاف رفاق السلاح، ونكست الأسلحة واطلقت النيران في وداعه ، وعزفت موسيقات القوات المسلحة لحن الرجوع الأخير ، ووضع مندوب رئيس هيئة الأركان المشتركة إكليل من الزهور على ضريحه .
والفقيد يحمل الأوسمة الملكية التالية ؛ وسام الكوكب الأردني من الدرجة الاولى ، وسام الاستقلال الدرجه الثانية ، وسام معركة الكرامه ، وسام اليوبيل الفضي العسكري ، وسام الاستحقاق العسكري الدرجة الثانية ، وسام الخدمة ٦٧-٧١ ، وسام شارة تقدير الخدمة الطويلة المخلصة ، وسام شارة الكفاءه الإدارية الفنيه ، وسام شارة الكفاءه القيادية.
والفقيد خريج الجامعات التركية والبريطانية وأيرلندا ، ويحمل الرقم العسكري {6377 }. مقالات ذات صلة عبدالرحمن مثنى الكايد … كل عام وانت الفرح 2024/02/20
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جنازة عسكرية الجيش العربي اربد
إقرأ أيضاً:
الصومال: تعزيزات عسكرية لمواجهة تصاعد نشاط "حركة الشباب"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في ظل تصاعد هجمات حركة الشباب الإرهابية، أرسلت الحكومة الصومالية تعزيزات عسكرية إلى الخطوط الأمامية في إقليم شبيلي الوسطى، وفق ما نقلته «وكالة الأنباء الصومالية (صونا)».
وشملت التعزيزات وحدات من الشرطة الخاصة لدعم العمليات العسكرية الجارية في إقليمي شبيلي الوسطى وهيران بولاية هرشبيلي.
أعلنت مصادر عسكرية صومالية عن تصدي القوات الحكومية لهجوم شنّته ميليشيات «الشباب» فجر الخميس على مواقع عسكرية في ضواحي مدينة بلعد، مما أدى إلى إحباط محاولة التسلل وإلحاق خسائر فادحة بالمهاجمين.
وفي تطور آخر، نجحت القوات الحكومية بالتعاون مع القوات المحلية في السيطرة على بلدة «بعادوين» بعد معارك عنيفة أسفرت عن انسحاب مقاتلي الحركة.
كما تمكن الجيش الصومالي، بدعم من القيادة العسكرية الأميركية في أفريقيا (أفريكوم)، من تنفيذ غارة جوية على منطقة عيل برف، أدت إلى مقتل أكثر من 40 عنصرًا من التنظيم الإرهابي وتدمير معداتهم القتالية.
رغم النجاحات العسكرية، تبدي الأوساط الدبلوماسية مخاوف من أن يؤدي غياب قوات أمن قوية وخالية من الفساد إلى تمكين مقاتلي «حركة الشباب» من إعادة ترتيب صفوفهم، مما قد يوفر ملاذًا آمنًا لجماعات متشددة أخرى مثل تنظيم «داعش».
ويحذر الخبراء من أن ذلك قد يؤدي إلى موجة جديدة من عدم الاستقرار في البلاد والمنطقة ككل.
أكد الجيش الصومالي في بيان رسمي استمرار العمليات العسكرية ضد الجماعات الإرهابية، مشددًا على أن الشراكة مع الحلفاء الدوليين، ومن بينهم القوات الأميركية، ستظل عنصرًا أساسيًا في مكافحة الإرهاب. وأوضح البيان أن العمليات الأخيرة لم تقتصر على استهداف الأفراد، بل شملت أيضًا تدمير آليات ومتفجرات كانت تُستخدم لتنفيذ الهجمات الإرهابية.