“وقاء” يُنظم البرنامج التدريبي عن الإطار التنظيمي والتشريعي لأعمال الرقابة والتفتيش في قطاع الصحة النباتية
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
المناطق_واس
أقام المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها “وقاء” البرنامج التدريبي عن الإطار التنظيمي والتشريعي لأعمال الرقابة والتفتيش في قطاع الصحة النباتية، لزيادة معرفة المتدربين في الجانبين التشريعي والفني لأعمال الرقابة على الخدمات التي يرخص لها المركز، والمنتجات ومدخلات الصحة النباتية.
واستعرض البرنامج التدريبي عدداً من المحاور التي من شأنها تطوير معارف ومهارات مأموري الضبط ومنها التوجهات العامة للإدارة العامة للتنظيم والترخيص والخدمات التي رخص لها المركز والمتطلبات الفنية لتلك الخدمات، وأهم الأطر التنظيمية والتشريعية الدولية والمحلية والتي تنظم أعمال التفتيش والرقابة وتسند مهام مأموري الضبط ميدانياً، كما تم القيام بجولات ميدانية لتطبيق تلك المعارف وذلك بزيارات لعدد من منافذ بيع مدخلات الصحة النباتية وعدد من المشاتل.
أخبار قد تهمك “وقاء” يعلن عن إلزامية الحصول على تصريح تنقل الخيل المُشاركة بكأس السعودية 2024 عبر منصة “نما” 12 فبراير 2024 - 12:11 مساءً محافظ جدة يستقبل مدير فرع “وقاء” بمنطقة مكة المكرمة 11 فبراير 2024 - 1:14 مساءً
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وقاء الصحة النباتیة
إقرأ أيضاً:
ما هي قاعدة “سدوت ميخا” الصهيونية التي استهدفها الصاروخُ “فلسطين2” الفرط صوتي؟
يمانيون../
قاعدةُ “سدوت ميخا الجوية” (Sdot Micha Airbase)، الواقعةُ غربَ قرية “بيت شيمس” الفلسطينية المهجَّرة، ما بين لواء القدس وساحل البحر المتوسط، وتمتدُّ لمسافة 13 كيلومترًا تقريبًا.
وتُعَدُّ القاعدةُ من أهمِّ القواعد العسكرية السرّية داخل الكيان، يصلُها خطُّ إسفلتي يمتدُّ وُصُـولًا إلى “أسدود” على الشاطئ، ويقعُ مركَزُ القاعدة على مسافة 1.5 كم للشمال من مستوطنة “موشاف”، وفيها مهبطُ طيارات هليكوبتر مرئي، وفي الوقت الراهن لا يمكنُ رؤيةُ مَرَافِقِها بوضوحٍ في صُوَرِ الأقمار الاصطناعية.
وتؤكّـد تقاريرُ استخباراتيةٌ أن القاعدةَ تحتوي على مخازِنَ لرؤوس حربية نووية، والتي من الممكن إطلاقها بالصواريخ الموجودة هناك.
وتشمل مهامَّ قاعدة “سدوت ميخا”:
تخزين وإطلاق صواريخ “أريحا” الباليستية التي يُشتبَهُ بقدرتها على حمل رؤوس نووية.
احتضان بطاريات صواريخ “حيتس” (Arrow) الدفاعية لاعتراضِ الصواريخ بعيدة المدى.
تحتوي على منشآتٍ تحت الأرض ومخابئ يُعتقَدُ أنها على صلةٍ بالقيادة الاستراتيجية لمنظومة الردع الإسرائيلي.
ويُعد استهدافُ القوات المسلحة اليمنية هذه القاعدة بصاروخ فرط صوتي، حدثًا غيرَ مسبوق من خارج الحدود، ويمثِّلُ اختراقًا رمزيًّا وعمليًّا لمنظومة الردع الاستراتيجية الصهيونية.
وفيما بات اليمنُ طرفًا مبادِرًا في الرد الإقليمي على العدوان الإسرائيلي والأمريكي؛ يبرِقُ برسالةٍ واضحة أن: لا أمنَ للعدو دونَ وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة. لا خطوطَ حمراءَ أمام خيارات القوات المسلحة اليمنية.