شمسان بوست:
2025-01-27@04:01:08 GMT

شبوة.. القرود تغزو المدينة (فيديو)

تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT

شمسان بوست /صالح سويد باعوضه:

شهدت مدينة لماطر بمديرية الروضة محافظة شبوة، غزوا مخيفا من جانب قرود ابو ذيل طويل على مدينة لماطر  بحثا عن الطعام.

وكانت القرود الجائعة تعتمد عادة على الوجبات الخفيفة التي يجلبها السياح لهم في شلال لماطر ، والتي تم حرمانه منها بسبب انقطاع السياح عن شلال لماطر السياحي بسبب ظروف الحرب .



وأعرب عدد من سكان مدينة لماطر ،  عن مخاوفهم من أن “تتحول القردة الجائعة إلى شريرة وعدائية”.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

السياح العرب يهربون من تركيا.. انهيار حاد في المبيعات

تركيا الان – شهدت مبيعات العقارات للأجانب في تركيا انخفاضاً بنسبة 32% العام الماضي، بينما تراجعت المبيعات المعفاة من الضرائب (Tax Free) في مراكز التسوق بنسبة 40%. أما في المنطقة الممتدة من مركز “جواهر” التجاري حتى شارع “روميلي”، التي أطلق عليها تجار منطقة عثمان بيه اسم “شارع العرب”، فأصبح من شبه المستحيل رؤية السياح العرب هناك.

التعامل السيئ مع السياح القادمين من دول الخليج والزيادات المفرطة في الأسعار أثرت بشكل كبير على الحركة التجارية. حيث أصبحت الأسعار في العديد من القطاعات، بدءاً من المأكولات والمشروبات وصولاً إلى قطاع النسيج، مرتفعة بشكل مبالغ فيه بالدولار، ما دفع الأجانب إلى التوقف عن التسوق من تركيا. وخلال عام 2024، انخفضت مبيعات العقارات للأجانب بنسبة 32% مقارنة بالعام السابق، بينما شهدت نفقات التسوق في مراكز التسوق تراجعاً بنسبة 40%. وفي منطقة عثمان بيه، التي كانت تُعتبر من أكثر المناطق جذباً للسياح العرب، اختفى المشترون من دول الشرق الأوسط من الشوارع التي كانت تعج بهم سابقاً.

 

نائبة رئيس مجلس قطاع النسيج في جمعية رجال الأعمال والصناعيين المستقلين (MÜSİAD) ورئيسة مجلس إدارة شركة Mimya Tekstil، ياسمين سارباكايا، قال في تصريح تابعه موقع تركيا الان: “السياح العرب توقفوا عن القدوم إلى تركيا”.

وأوضحت سارباكايا أن العرب كانوا يفضلون تركيا لأنها كانت الأقرب إلى قلوبهم، قائلة:
“كان العرب يزورون تركيا لأغراض متنوعة، من السياحة إلى العلاج، ومن التسوق إلى النسيج. ولكن بسبب التحريضات السياسية التي استهدفت اللاجئين السوريين والأفغان، بدأ المواطنون الأتراك باتخاذ مواقف معادية تجاه العرب، مما أثار مخاوف السياح القادمين من دول الخليج. ونتيجة لذلك، شعر العرب بعدم الأمان، والآن نرى أن العرب بدأوا بمغادرة تركيا.

في منطقة عثمان بيه، كان التجار يطلقون على المنطقة الممتدة من مركز جواهر التجاري إلى شارع روميلي اسم ‘شارع العرب’. وكان التجار في هذا المسار يحققون مبيعات كبيرة للسياح العرب، وكانت قيمة المحال التجارية مرتفعة للغاية. ولكن في الوقت الحالي، تراجعت التجارة في شارع العرب بنسبة تقارب 70%”.

 

“فقدنا شريحة ذات دخل مرتفع”

أشارت ياسمين سارباكايا٬ في التصريح الذي تابعه موقع تركيا الان٬ إلى أن أوروبا، على عكس تركيا، تُعامل السياح العرب معاملة مميزة، قائلة:
“اليوم، يشكل الصينيون 70% من موظفي أكبر مركز تجاري في باريس، لافاييت. تُجرى الإعلانات داخل المركز باللغة الصينية، وهناك مناطق مخصصة لاسترداد الضريبة (Tax Free) للصينيين، لأنهم ينفقون كثيراً ويساهمون في الاقتصاد الفرنسي.

في لندن، يمكنكم رؤية العرب والإيرانيين في وسط المدينة، ولا أحد ينظر إليهم نظرة سلبية. للأسف، نحن في تركيا أضررنا بعلاقاتنا مع الدول الصديقة والشقيقة. جعلنا العرب يشعرون بعدم الأمان في المكان الذي كانوا يعتبرونه الأكثر أماناً لهم. نتيجة لذلك، فقدنا شريحة ذات دخل مرتفع.”

اقرأ أيضا

أسعار الذهب في تركيا “26 يناير 2025”

الأحد 26 يناير 2025

“فيشيكهانة تفوقت على دبي”

مقالات مشابهة

  • فتاة تتعرض لهجوم مُروع من قرد أثناء خروجها لنزهة ..فيديو
  • السياح العرب يهربون من تركيا.. انهيار حاد في المبيعات
  • وفاءً لمسيرته.. رئيس مدينة بورفؤاد يكرم مساعد محافظ بورسعيد ورئيس المدينة السابق|صور
  • تحذير من استغلال بعض السياح الأجانب للمحلات تحت ذريعة الشهرة .. فيديو
  • الكويت تلغي المرحلة المتبقية من مشروع "مدينة السلام" في عدن بسبب تدخلات الانتقالي
  • الكويت تلغي مراحل مشروع مدينة السلام في عدن بسبب فساد التوزيع
  • لمنافسة سامسونج وأبل.. هواتف فائقة النحافة تغزو الأسواق قريبا
  • “كائنات خطيرة” تغزو جسد رجل وتصيبه بالرعب
  • مرسى علم تستقبل 112 رحلة طيران تقل آلاف السياح من أوروبا
  • القبض على مواطن لصدمه مركبة بسبب خلافًا مع قائدها .. فيديو