فيفي عبده تعلّق على تَوَقُع بوفاتها.. رد فعلها مفاجئ!
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت النجمة المصريّة فيفي عبده أن ليلى عبد اللطيف قد توقّعت وفاتها في سنّ الـ 80 عاماً، وذلك في أحدث لقاء لها عبر إحدى الفضائيات العربية.
وسردت فيفي عبده بطرافة “قابلت ليلى عبد اللطيف في الطائرة وقلت لها: مش عجباني الثمانين، هل من مزيد؟”. وتابعت فيفي عبده “قالت لي خلاص هتبقى للتسعين… خافت منّي في الطيّارة”.
كما عبرت النجمة فيفي عبده عن امتعاضها ممن يحرم الرقص، مؤكدة أنه من وجهة نظرها ان الرقص ليس حراماً.
وردّت النجمة المصرية على الاتهامات التي تياق للرقص خلال لقائها في برنامج “عندي سؤال” وقالت بأسلوبها العفوي: “الرقص حرام ليه؟ هو مش شغل زي أي حاجة الباليه حرام؟ في حاجات كتير حرام، الرقص دا شغل زي أي شغل ليه احترامه وليه ناسه اللي بيتفرجوا عليه وليه اللي بيقدروه ويحترموه”.
وتحدثت فيفي خلال اللقاء أيضاً عن الزواج وتمنت لو أنها تزوجت برجل يشبه والدها بطيبته وحنيته، وكذلك أبدت موقفها من الحجاب وقالت: “أنا متحجبة طول الوقت، الكلام دا يتقال للناس الفالته أنا بعتبر إني محجبة لأني مش بعمل حاجة غلط ومش بجيب في سيرة الناس محجبة في لساني وفي كل تصرفاتي، مطلوب مني إيه أكتر من كده وإذا كان على الشغل لو ربنا قالي في أي وقت إلبسي الحجاب هلبسه”.
ولفتت إلى أنها: “أنا عاملة 37 عمرة وحجيت 5 مرات، وبقول للناس متشوفوش الظاهر بس اعرفوا أن الفنانين عندهم حاجات كتير حلوة إنتم مش بتقدروها لكن ربنا بيقدرها، أنا لما كنت بروح مكنتش أتكلم مع مخلوق أحط حجابي أروح أصلي صلاتي وأرجع وأخد أهلي كلهم معايا، هيقولوا عاملة دا ورقاصة، طبعاً كل حاجة لها حساباتها، عملت اللي يرضيني في الحياة ومطمنة جدا حاسة إني هقابل ربنا وأنا مستريحة في أي وقت”.
main 2024-02-20 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
حاسة إن ربنا مش بيحبني؟.. عضو بـالأزهر العالمي للفتوى تجيب
ردت الدكتورة إيمان محمد، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، على سؤال مفاده: "أنا فعلاً ممكن يكون ربنا مش بيحبني؟ هل أنا ربنا غضبان عليا عشان بعدت عنه؟ كنت ملتزمة جداً في الماضي وبحب العبادات، ولكن لما ما صليتش وبعدت عن العبادة، هل ده يعني إن ربنا زعلان مني؟".
وأوضحت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، خلال تصريح اليوم الاثنين، أن الشعور بالغضب من الله أو التفكير في أن الله لا يحبنا بسبب تقصيرنا في العبادة هو شعور خاطئ، موضحة أن الله سبحانه وتعالى أقرب إلينا من أنفسنا، ولا يغضب علينا بسهولة، بل يقترب منا كلما اقتربنا منه.
وقالت: "لا يجب أن نفكر في أن الله غضب علينا. الله سبحانه وتعالى رحيم جدًا ويقبل توبة عباده ويغفر لهم، مهما كانت أخطاءهم أو تقصيرهم، وعندما نبتعد عن العبادة أو نشعر بتقصير في أداء الصلوات، من الطبيعي أن نشعر بالندم، لكن هذا لا يعني أن الله غضب علينا، الأهم هو أن نتوب ونعود إليه، وأن نؤدي العبادة بالشكل الصحيح الذي يرضيه، الله وعدنا بالقبول وجزاء الخير على أعمالنا، وكل ما علينا هو أن نخلص في عبادتنا ونتأكد من أننا نقدمها كما يجب".
وأشارت إلى أنه من الجيد أن نحاسب أنفسنا بشكل يومي على ما قمنا به من أعمال، وأن نتأكد من أن عباداتنا ليست متأثرة بالكسل أو الفتور، لكن يجب أن نكون حذرين من أن يصل هذا المحاسبة إلى مرحلة جلد الذات، لأن ذلك قد يزيد من شعورنا بالذنب ويبعدنا عن العودة إلى الله.