تحت رعاية الملك.. جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي تُكرّم الفائزين بجائزتها لدورتها الحادية عشرة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
محمد الغشام ـ الجزيرة
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله – وبحضور صاحب السمو الملكي أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، يُكرّم معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي يوم الثلاثاء 17 شعبان الموافق 27 فبراير الفائزين بجائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي في دورتها الحادية عشرة لعام 2023م، بحضور عدد من أصحاب السمو الأمراء وأصحاب المعالي والسعادة، والمهتمين بالعمل الاجتماعي وذلك في قاعة الأمير سلطان الكبرى في فندق الفيصلية.
اقرأ أيضاًUncategorizedالصندوق الثقافي و “منشآت” يطلقان خدمة القسائم لدعم تأسيس وتطوير المنشآت الثقافية
وأوضح الأمين العام للجائزة الأستاذ الدكتور فهد بن حمد المغلوث أن الجائزة تحرص على أن تتناغم برامجها وموضوعات التنافس عليها مع رؤية ٢٠٣٠ وتوجهات الدولة من خلال العنوان الذي حملته هذه الدورة (الشراكات المجتمعية في تلبية الاحتياجات الإنسانية) الذي يهدف إلى تحفيز وتشجيع رواد الأعمال الاجتماعية في جميع مناطق المملكة.
وأفاد المغلوث أنه تم مؤخراً الإعلان عن فوز 8 جهات وأفراد في فروع الجائزة الستة والتي انطلقت في أكتوبر الماضي، مؤكدا أن ما قدمته الجائزة في مجال العمل الاجتماعي خلال سنواتها الإحدى عشرة من برامج ومبادرات وملتقيات وغيرها، والدعم المتواصل الذي تحظى به من الدولة هو شاهد على نجاحاتها وسبب مهم في استمرار عطائها الوطني الكبير، متمنيا التوفيق للجميع.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
إطلاق «جائزة حمدان - الألكسو للابتكارات الرقمية في التعليم»
دبي (وام)
أطلقت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية، بالتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، «جائزة حمدان - الألكسو للابتكارات الرقمية في التعليم»، التي تهدف إلى تشجيع الحلول الرقمية المبتكرة في قطاع التعليم العربي، وتعزيز التحول الرقمي عبر توظيف أحدث التقنيات لدعم جودة التعليم.
وأكد الدكتور خليفة السويدي، المدير التنفيذي للمؤسسة، أن الجائزة تأتي في إطار الجهود المستمرة لدعم الابتكار في التعليم، والاستفادة من الإمكانات الهائلة التي توفرها التكنولوجيا الحديثة، مشيراً إلى أن الابتكار الرقمي أصبح عنصراً أساسياً في تطوير العملية التعليمية وتمكين المعلمين والطلاب من أدوات تعليمية أكثر تطورًا وفاعلية.
تهدف الجائزة إلى تسليط الضوء على المبادرات المتميزة التي تسهم في تحسين عمليات التدريس والتعلم من خلال توظيف تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي، والواقع المعزز، وتحليل البيانات الضخمة، بما يدعم بناء بيئة تعليمية أكثر كفاءة واستدامة.
وتتماشى الجائزة مع رؤية الإمارات 2071 الهادفة إلى بناء اقتصاد معرفي متقدم وتعزيز مكانة الدولة مركزاً عالمياً للابتكار في التعليم الذكي، وتشمل الأفراد والمؤسسات في جميع الدول العربية، وتستهدف الطلبة والمعلمين والعاملين في المؤسسات التعليمية، إضافة إلى الباحثين والمطورين في مجالات التكنولوجيا وتقنيات التعليم.
وعلى مستوى المؤسسات، تفتح الجائزة أبوابها أمام الوزارات والهيئات والمؤسسات الحكومية والخاصة، إضافة إلى الشركات المتخصصة في التكنولوجيا التعليمية، وفق الشروط والمعايير المعتمدة. وتبلغ القيمة المالية للجائزة 25,000 دولار أميركي لكل فائز، ما يعكس التزام المؤسسة بدعم المبدعين وتمكينهم من تحويل أفكارهم إلى حلول تعليمية رقمية تساهم في تطوير قطاع التعليم في الوطن العربي.