سعدون حمود: الهلال لا يستطيع الدفاع والأهلي لم يحقق شيء بوجود محرز .. فيديو
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي سعدون حمود أن الهلال في تاريخه لم يستطع الدفاع، بل يعتمد على الضغط على الفرق المنافسة، وذلك لأنه يستقدم لاعبين يفيدون الفريق، وليس أي لاعب.
وأوضح أن مباراة الخليج والاتفاق، والتي فاز فيها الأخير بهدفين دون رد، كانت جيدة جدًا، حيث ظهر الأداء الجيد للاعبين الجدد، وبقدوم فوفانا قام بتقوية وسط الاتفاق.
وأشار حمود أن دوري روشن قوي ولايجب أن يكون هناك فريق واحد متصدر، بل يكون هناك منافسة قوية بين الفرق، وهذا سيحدث باختيار لاعبين ومدربين جيدين.
وتابع أنه يجب أن يكون هناك محاسبة للنادي الأهلي بسبب الخسارة، لأنه يتمتع بلاعبين جيدين، ذو قيمة سوقية عالية، وكذلك مدرب جيد.
وأردف أنه تعجب من أن فريق بقوة الأهلي يخسر أمام الأخدود، معبرًا عن استيائه بسبب وجود لاعب مثل رياض محرز في صفوف الأهلي، وإلى الآن لم يؤدي.
#سعدون_حمود | #الهلال فريق لا يجيد الدفاع ونتمنى أن نشاهد مواسم أخرى يتنافس فيها الجميع على اللقب، #الأهلي لم يحقق شيئا بوجود #رياض_محرز.#دوري_روشن | #الجولة_العشرين#الديوانية#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/bniPEkIGli
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) February 19, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي الاتفاق الهلال
إقرأ أيضاً:
عضو مجلس إدارة الأهلي يشارك في ماجستير تنظيم الأحداث الرياضية العالمية
يتوجه المهندس أحمد حسام عوض، عضو مجلس إدارة شركة الأهلي لكرة القدم، إلى باريس خلال الساعات المقبلة للمشاركة في المرحلة الثانية من ماجستير تنظيم الأحداث الرياضية بجامعة "SDA Bocconi" المصنفة خامس أكبر جامعة إدارة في العالم.
وكان أحمد حسام عوض قد شارك في المرحلة الأولى من ماجستير تنظيم الأحداث الرياضية للجامعة منذ ثلاثة شهور كواحد ضمن 20 دارسا فقط على مستوى العالم تم اختيارهم بمواصفات دقيقة للتعرف عن قرب على كيفية تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى مثل كأس العالم والأولمبياد والبطولات القارية المختلفة من كافة الجوانب التنظيمية والفنية والتسويقية والتقنية.
خلال المشاركة التي تستمر لمدة أسبوع يتواجد المهندس أحمد حسام عوض بين أبرز الدارسين في عدة اجتماعات مختلفة تبدأ باللجنة الأولمبية الفرنسية للاطلاع على طريقة العمل الإداري التي جرت في أولمبياد باريس الأخيرة. وتستمر الزيارات الميدانية في الفترة القادمة لعدة مؤسسات دولية رياضية بسويسرا وإيطاليا والبرتغال والمملكة العربية السعودية، والعديد من البلدان للوقوف على كافة الجوانب التنظيمية الخاصة بكبرى الأحداث الرياضية على مستوى العالم.