عبدة الشيطان يستنفرون الدرك الملكي بتزنيت
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أخبارنا المغربية - تيزنيت
تدخلت عناصر الدرك الملكي نهاية الأسبوع الماضي، لفض تجمعات غير قانونية، لمجموعة من الشباب المحسوبين على "عبدة الشيطان"، بمنطقة ساحلية ضواحي مدينة تيزنيت.
وحسب مصادر محلية، فإن مركز الدرك الملكي بإقلبم تيزنيت توصلت بإخبارية تفيد أن هناك مجموعة من الأشخاص أغلبهم أجانب استغلوا رمال شاطئ سيدي بيبي لممارسة طقوسهم الشيطانية.
وتضيف المصادر عينها، أنه وفور وصول العناصر الأمنية للنقطة المذكورة، وجدت المعنيين بالأمر قد انسحبوا من شاطئ البحر، تاركين خلفهم رسوم وطلاسم شيطانية.
وتابعت المصادر عينها، أن العملية التمشيطية التي باشرتها عناصر الدرك الملكي أسفرت عن توقيف مجموعة من المشتبه بهم، حيث جرى اقتيادهم لمركز الدرك للتحقيق معهم.
وتابعت المصادر نفسها، أن فرق الدرك تواصل عملها من أجل منع وإجلاء مجموعة من الأشخاص من جنسيات أفريقية وأوروبية، توافدوا على الإقليم مؤخرا.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: الدرک الملکی
إقرأ أيضاً:
ليفربول يسعى للتتويج في مباراة حاسمة أمام توتنهام.. هل سيكون الفريق الملكي؟
في واحدة من أكثر الليالي ترقبًا في تاريخ الدوري الإنجليزي، يستعد ملعب أنفيلد لاستقبال مواجهة مصيرية تجمع بين ليفربول وتوتنهام، حيث يقف الريدز، بقيادة المدير الفني أرني سلوت، على بُعد نقطة واحدة فقط من تحقيق حلم التتويج بلقب البريميرليغ للمرة العشرين في تاريخه العريق.
وسلط برنامج "صباح جديد"، الذي يقدمه حمد جاد ، آية الكفوري، ورشا عماد عبر قناة «القاهرة الإخبارية» الضوء، من خلال تقرير خاص بعنوان «ليفربول يسعى للتتويج في مباراة حاسمة أمام توتنهام.. هل يكون الفريق الملكي؟»، على أهمية هذه المباراة التي باتت تمثل محطة فاصلة في موسم استثنائي لليفربول.
التقرير أشار إلى أن تعادل أرسنال مع كريستال بالاس منح ليفربول فرصة ذهبية ليكون مصيره بين يديه، إذ تكفيه نقطة واحدة فقط من هذه المواجهة ليحسم اللقب رسميًا، رغم أن الخصم القادم، توتنهام هوتسبير، لا يقل شراسة، ويقاتل بدوره من أجل مركز أوروبي مؤهل للموسم المقبل.
وأكد التقرير أن جماهير ليفربول ستكون حاضرة بقوة في مدرجات أنفيلد، تملأ الأجواء بالغناء والحماس منذ الدقيقة الأولى وحتى صافرة النهاية، في محاولة لدفع لاعبيها لتحقيق الحلم المنتظر.
وبينما يتميّز توتنهام بسرعة لاعبيه وقوتهم البدنية، فإن ليفربول يمتلك الروح القتالية والإصرار، بقيادة النجم المصري محمد صلاح، الذي يطمح لكتابة فصل جديد في كتاب إنجازاته.
فهل ينهي ليفربول المهمة مبكرًا، أم تتأجل فرحة التتويج؟.. الجواب سيكون من قلب أنفيلد، حيث تكتب فصول قصة جديدة، عنوانها: ليفربول والمجد.