الفن و المشاهير، خاص نيكول معتوق تكشف كواليس أسماء من الماضي و مفروم فيكي وهذا ما قالته عن مايا،نيكول معتوق ممثلة لبنانية لمعت بأدوارها المميزة، في التراجيديا والكوميديا، وغالباً .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خاص - نيكول معتوق تكشف كواليس " أسماء من الماضي " و" مفروم فيكي " وهذا ما قالته عن مايا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

خاص - نيكول معتوق تكشف كواليس " أسماء من الماضي " و"...

نيكول معتوق ممثلة لبنانية لمعت بأدوارها المميزة، في التراجيديا والكوميديا، وغالباً ما يتذكرها المشاهدون بمسلسل "مرتي وأنا" مع الممثل فادي شربل والممثلة والكاتبة كارين رزق الله، كما شاركت في مسلسلات عديدة، نذكر منها "بنت الحي"، "لعبة الموت"، "سنعود بعد قليل"، "قلبي دق"، "تشيللو"، "كل الحب كل الغرام" و"رصيف الغرباء".أحدث أعمالها مسلسل "أسماء من الماضي"، الذي يحصد نسب مشاهدة عالية، وعرض لها قبله مسلسل "مفروم فيكي"، الذي حقق أيضاً نجاحاً كبيراً.

أخبرينا عن كواليس مسلسل "أسماء من الماضي"؟

أجسد في المسلسل شخصية "مايا"، التي خسرت إبنتها الصغيرة في حادث سير، ما أدى إلى دخولها في حالة من الهستيريا، وتجسيد هذه الشخصية يؤثر حتماً على الممثل، فالجميع كان متأثراً في الكواليس وخلال التصوير.

شخصية مايا تعتبر شخصية مركبة وصعبة، ما هي الخطوات التي اتبعتها لتتمكني من أداء هذه الشخصية؟

عندما يقرأ الممثل تفاصيل الشخصية بدقة، ويراقب ماضيها، وتطور الأحداث التي أوصلها إلى الحالة التي تعاني منها، يمكنه أن يحلل الشخصية وطريقة تفكيرها، وتصبح جزءاً منه، بالإضافة طبعاً إلى إحساس الممثل، والذي هو الأهم.

هل أثرت عليكِ شخصية "مايا" خارج التصوير؟

هذا ليس أمراً سهلاً، إنما يتعلم الممثل الفصل بينه وبين الشخصية، وهذا ما فعلته. العودة إلى المنزل بعد التصوير، ومراجعة النص ودراسته، جعلت إحساس الشخصية يرافقني، إلى أن إنتهيت من تصوير مشاهدي.

كيف تقيّمين عملكِ مع الممثلين طلال الجردي وباتريسيا داغر في مسلسل "مفروم فيكي"؟

كان العمل ممتعاً معهما، والأجواء كانت مليئة بالمرح، وأنا دائماً ما أتأقلم مع الأشخاص الذين أعمل معهم، فعلى الممثل أن يتحدى الأوضاع، لأنه أحياناً يتواجه مع أفراد قد يضعونه تحت الضغط.

بين التراجيديا في "أسماء من الماضي" والكوميديا في "مفروم فيكي"، أي شخصية استمتعتِ بأدائها بالأكثر؟

إستطعت أن أثبت نفسي في الكوميديا والتراجيديا، وهذا ليس بالأمر السهل، فنادراً ما يوجد ممثل يجمع بين الكوميديا والتراجيديا، وينجح فيهما معاً. فأنا قدمت أعمالاً في السينما والدراما والمسرح، وتنوعت هذه الأعمال بين الكوميديا والتراجيديا، وأنا أستمتع في كل دور أجسده.

ما هي الشخصية الأحب إلى قلبك، والشخصية التي ندمتِ على تجسيدها؟

لا أندم على شيء، فعندما أقرأ النص، إذا شعرت أن الشخصية لا تشكل تحدياً لي، لا أجسدها، وكل شخصية أختارها أكتسب من خلالها خبرة، وهي بمثابة خطوة إلى الأمام، وتطور.أما الشخصية الأحب إلى قلبي، فهي شخصية "مايا" التي أجسدها في مسلسل "أسماء من الماضي"، لأنها أثرت بكل أم توجعت على ولدها، فأشعر وكأنني أساند الأمهات، وألامس القلوب المعذبة، فالفن رسالة، وهو يجعل الناس يشعرون ببعضهم البعض.

بعد مسيرتكِ الطويلة، هل تشعرين أنكِ أخذتِ حقكِ في مجال التمثيل؟

أشكر كل المخرجين الذين عملت معهم، والذين أعمل معهم، والأشخاص الذين يعرضون عليّ أدواراً، أنا لا ألوم أحداً، ولكني لم آخذ حقي.

ما رأيكِ في المسرح في لبنان، خصوصاً مسرح الأطفال؟

شهادتي مجروحة، أنا بدأت العمل في المسرح عام 1995، إنما للأسف، يتأثر المسرح بالأوضاع التي يمر فيها البلد، ومنذ بداية انتشار فيروس كورونا ولغاية اليوم، توقف مسرح الأطفال، ففي ظل هذه الأزمة الإقتصادية، بالكاد يستطيع الأهل أن يتحملوا تكاليف المدرسة، لذلك لن يستطيعوا تحمل تكاليف نشاطات لأولادهم، ومن ضمنها المسرح.

هل تتوقعي أن يعود المسرح إلى نشاطه الكبير؟

المسرح لا يموت، فهو كالجمر، قد يظن الفرد أنه منطفئ، إنما حركة واحدة قد تشعله من جديد.

ما هي الأعمال الجديدة التي تحضرينها؟

أعمل على مسرحية في لبنان، ونعمل على نقلها إلى الخارج، وبالنسبة إلى الدراما، هناك حديث عن بعض الأعمال، ولكن لا شيء رسمي حتى الساعة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وهذا ما

إقرأ أيضاً:

قمة المليار متابع تكشف أسماء المرشحين المتنافسين على جائزتها

أعلنت قمة المليار متابع، أول قمة متخصصة بتشكيل اقتصاد صناعة المحتوى، والأكبر من نوعها عالمياً، عن أسماء المرشحين الخمسة المتأهلين للمنافسة على الفوز بجائزة القمة والبالغة قيمتها مليون دولار، والتي تعد أكبر وأغلى جائزة عالمية لصناع المحتوى الهادف.

وتم اختيار المرشحين الخمسة عن طريق تصويت الجمهور عبر الرابط: vote.1billionsummit.com في الفترة من 22 - 28 ديسمبر (كانون الأول) 2024، حيث بلغ عدد الأصوات 3.3 مليون صوت من جميع أنحاء العالم.
وتُعقد النسخة الثالثة من قمة المليار متابع، التي ينظمها المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، وتستضيفها الإمارات، خلال الفترة من 11 إلى 13 يناير (كانون الثاني) الجاري، في أبراج الإمارات، ومركز دبي المالي العالمي، ومتحف المستقبل بدبي،  تحت شعار "المحتوى الهادف".

لجنة تحكيم متخصصة وتهدف جائزة قمة المليار متابع إلى تشجيع صناع المحتوى الذين يترك محتواهم بصمة إيجابية، ويغير المجتمعات نحو الأفضل، ويصنع أجيالاً تبني مستقبلاً أعظم، ويؤثر في صناعة العقول، ويقرب الشعوب من بعضها بعضاً، ويرسخ قيم التراحم والتعاطف بين البشر.
وسينتقل المرشحون الخمسة إلى المرحلة التالية، حيث ستختار لجنة تحكيم متخصصة تضم خبراء ومؤثرين ومستشارين عالميين، فائزاً من المرشحين ضمن جلسات مغلقة يومي 11 و12 يناير (كانون الثاني) 2025، وسيتم الإعلان عن الفائز يوم الاثنين 13 يناير (كانون الثاني) 2025.
وتضم لجنة التحكيم صانع المحتوى أحمد الغندور، سفير النسخة الثالثة للقمة، وصانعة المحتوى براجاكتا كولي، سفيرة النسخة الثالثة للقمة، وصانع المحتوى زاكري ديرينيوسك، وصانع المحتوى أمين إمنير الفائز بلقب صانع الأمل للعام 2024، وصانع المحتوى حسن سليمان أحمد والمعروف باسم "أبو فلة". المرشحون الخمسة وتشمل قائمة المرشحين الخمسة للمنافسة على الفوز بجائزة القمة: محمود زعيتر، من فلسطين، وهو صانع محتوى من قطاع غزة، يسهم من خلال محتواه الملهم والإيجابي في بث روح التفاؤل في أرجاء غزة ويظهر للعالم أن الأمل يمكن أن يولد حتى في أشد الظروف، حيث أسهم محتواه في تسليط الضوء على الأوضاع التي يعانيها سكان القطاع، بالإضافة إلى إسهامه في توزيع المساعدات الإنسانية في القطاع، وطرحه القضايا الاجتماعية وإلهام التغيير الإيجابي، ولديه نحو 3 ملايين متابع على جميع المنصات.
كما ضمت القائمة ناصر العقيل، من المملكة العربية السعودية، الذي أسس قناته تحت اسم "دوباميكافين"، والذي يحول الكتب المعقدة إلى أفكار واضحة وعملية ويسعى لتبسيط المفاهيم العلمية المعقدة، حيث يقدمها بطريقة سهلة وجذابة، وجعلها في متناول الجميع، ويتابع العقيل نحو 9 ملايين مشترك على جميع المنصات.
وتأهل إلى هذه المرحلة، صُنّاع المحتوى ضمن مبادرة "مؤثرون لأجل لبنان"، من لبنان، لنيل جائزة المليون دولار، وهم 4 صانعي محتوى يشكلون يداً واحدة لمساعدة الأسر النازحة وإعادة بناء المجتمعات في أوقات الأزمات، وتضم المجموعة كلاً من: عبد الله سعادة، وحسن هاشم، وحسن رعد، وعبير الصغير، ويبلغ إجمالي متابعي أفراد المجموعة أكثر من 40 مليون متابع.
ومن المرشحين الخمسة أيضاً، سايمون سكويب، من المملكة المتحدة، وهو رائد أعمال ومتحدث ملهم، سخر محتواه لمساعدة الناس في تحقيق أحلامهم، وليثبت أن الإرادة القوية تحدث فرقاً حقيقياً في حياة الآخرين، مركزاً على تحفيز قادة المستقبل، ودعم المشاريع الاجتماعية التي تُعالج القضايا العالمية؛ ويحظى سايمون بمتابعة أكثر من 9 ملايين متابع في جميع منصات التواصل الاجتماعي.
كما تأهل سامويل ويدينهوفر، من أستراليا، إلى قائمة المرشحين الخمسة، وهو مؤثر على منصات التواصل الاجتماعي يسعى بشغف إلى نشر الأمل والبهجة، ويؤمن بأن العطاء يمكن أن يحدث فرقاً حقيقياً في حياة الآخرين، واشتهر بلفتاته اللطيفة مع غرباء في مقاطع فيديو مُؤثرة، ولديه أكثر من 10 ملايين متابع على منصات التواصل الاجتماعي.

مقالات مشابهة

  • خلال تكريمه بمهرجان الأقصر للسينما الإفريقية.. خالد النبوي يكشف عن الشخصية الفرعونية التي يتمنى تجسيدها
  • تقرير: تغير المناخ غذى الكوارث الطبيعية التي تسببت في خسائر بقيمة 320 مليار دولار العام الماضي
  • سميرة سعيد: أيقونة الفن التي تجاوزت الحدود واحتضنها الزمن
  • قمة المليار متابع تكشف أسماء المرشحين المتنافسين على جائزتها
  • ليلى رستم أيقونة ماسبيرو التي حاورت المشاهير.. وصاحبة جملة "ياختي عليه"
  • التحريات تكشف كواليس مقتل أب وأم على يد نجلهما بـ15 مايو
  • جائزة ساويرس الثقافية.. ننشر أسماء الفائزين بجائزة المسرح
  • حنان يوسف تكشف عن أسرار من حياتها الشخصية وسبب طلاقها
  • شخصية مختلفة.. بتول الحداد تكشف عن تفاصيل دورها في مسلسل "تليجراف"
  • ياسمينا العبد تكشف كواليس مشاهدها في مسلسل موضوع عائلي 3