عليك تناولها.. 9 أطعمة تحارب السرطان
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
تناول بعض الأطعمة الصحية يمكن أن يساهم في تعزيز صحة الجسم والمساهمة في مكافحة السرطان، وفيما يلي قائمة بتسعة أطعمة قد تكون ذات فوائد محتملة في مكافحة السرطان، وفقا لما نشره موقع “هيلثي”.
خليها على الفطار.. أطعمة صحية لخفض الكوليسترول الغذاء والتوازن النفسي .. السعادة وتحسن المزاج فى 6 أطعمة أطعمة تحارب السرطان1.
ابحث عن الفواكه والخضراوات مثل البروكلي، والبطاطس الحلوة، والبازلاء، والفواكه الحمضية، والتوت.
2. الثوم: يحتوي الثوم على مركبات كبرولات، التي تعتقد أن لها خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للأورام.
ةيعتقد أن تناول الثوم بشكل منتظم يمكن أن يساهم في تقليل خطر بعض أنواع السرطان مثل سرطان المعدة وسرطان القولون.
3. التوابل العطرية: بعض التوابل العطرية مثل الكركم والزنجبيل والقرفة تحتوي على مركبات نباتية تسمى الكوركومينات والجينجيرول والكينامالديهايد، والتي تعتبر مضادات للأكسدة ولها خصائص مضادة للأورام.
قد تكون هذه التوابل مفيدة في الوقاية من السرطان وتعزيز الصحة العامة.
4. الفواكه الحمضية: تحتوي الفواكه الحمضية مثل الليمون والبرتقال والجريب فروت على فيتامين C ومركبات أخرى مضادة للأكسدة، والتي يعتقد أنها تساهم في تعزيز جهاز المناعة ومكافحة السرطان.
5. الفواكه الحمراء والتوت: تحتوي الفواكه الحمراء مثل العنب الأحمر والتوت على مركبات تسمى الفلافونويدات والأنثوسيانين، والتي تعتبر مضادات للأكسدة.
ويعتقد أنها تساهم في تقليل خطر الإصابة بسرطان البروستاتا وسرطان الثدي.
6. الأسماك الدهنية: تحتوي الأسماك الدهنية مثل السلمون والسردين والتونة على أحماض دهنية أوميجا-3، والتي تعتقد أن لها خصائص مضادة للأورام وتحمي من بعض أنواع.
الشاي الأخضر: يحتوي الشاي الأخضر على مركبات مضادة للأكسدة مثل الكاتيكينات والبوليفينولات.
يعتقد أن تناول الشاي الأخضر بانتظام يمكن أن يساهم في تقليل خطر بعض أنواع السرطان مثل سرطان الثدي وسرطان القولون.
8. البصل والبصل الأخضر: يحتوي البصل على مركبات الكبرولات المشابهة لتلك الموجودة في الثوم.
يعتقد أن تناول البصل بشكل منتظم يمكن أن يساهم في الوقاية من سرطان القولون وسرطان الجهاز التنفسي.
9. البقوليات: تحتوي البقوليات مثل العدس والفاصوليا والحمص على الألياف والبروتين والمركبات النباتية الأخرى التي يمكن أن تساهم في الحفاظ على صحة جهاز الهضم وتقليل خطر الإصابة بسرطان القولون وسرطان البروستاتا.
مع ذلك، يجب ملاحظة أنه لا يوجد طعام واحد يمكن أن يكون علاجًا معجزة للسرطان، ومن المهم تبني نمط حياة صحي وتناول تشكيلة متنوعة من الأطعمة الصحية للحصول على فوائد صحية عامة وتقليل خطر الإصابة بالأمراض، بما في ذلك السرطان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاطعمة الصحية أطعمة صحية التوازن النفسي انواع السرطان الوقاية من السرطان الوقاية والزنجبيل سرطان القولون خطر الإصابة على مرکبات بعض أنواع
إقرأ أيضاً:
الفرق بين أعراض الزائدة الدودية وأعراض القولون
يعتبر التمييز بين اعراض الزائدة الدودية واعراض القولون ضروريًا، حيث إن كلا الحالتين يؤثر على منطقة البطن ويصاحبهما ألم، إلا أن التشخيص الخاطئ قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة، خاصة في حالة التهاب الزائدة الدودية التي تحتاج إلى تدخل طبي فوري. في هذا المقال، سنستعرض الفرق بين أعراض الزائدة الدودية والقولون، والأسباب، والأعراض، وطرق العلاج.
ما هي الزائدة الدودية وأين تقع؟الزائدة الدودية هي أنبوب صغير يقع في الجزء السفلي الأيمن من البطن، وتتصل بالأمعاء الغليظة. تعتبر الزائدة الدودية جزءًا من الجهاز الهضمي، ولكن دورها في الجسم لا يزال غير مفهوم بشكل كامل. عند التهابها، يصبح الألم حادًا ومتركزًا في الجانب الأيمن من البطن ويستدعي التدخل الجراحي.
أسباب التهاب الزائدة الدوديةالتهاب الزائدة الدودية يحدث عادةً نتيجة انسداد بقايا الطعام أو البكتيريا في الزائدة، مما يؤدي إلى التهابها وتورمها. الأسباب تشمل:
انسداد الأنبوب الداخلي للزائدة: هذا الانسداد يؤدي إلى تراكم البكتيريا والالتهاب.عدوى بكتيرية: قد يؤدي انتشار العدوى إلى التهاب الزائدة.ضعف المناعة: قد يزيد من قابلية الشخص للإصابة بالتهاب الزائدة.أعراض التهاب الزائدة الدوديةمن الأعراض الشائعة التي تميز التهاب الزائدة الدودية ما يلي:
ألم حاد في الجزء السفلي الأيمن من البطن: يبدأ الألم غالبًا حول السرة ثم ينتقل تدريجيًا إلى الجانب الأيمن السفلي، ويزداد حدة مع الوقت.الغثيان والتقيؤ: يصاحب الألم غثيان وقد يتبع ذلك تقيؤ، خاصة بعد تناول الطعام.ارتفاع طفيف في درجة الحرارة: قد يلاحظ المريض ارتفاعًا طفيفًا في الحرارة.فقدان الشهية: يشعر المريض بفقدان الرغبة في تناول الطعام.الألم عند الضغط والحركة: يزداد الألم بشكل ملحوظ عند الضغط على البطن أو عند السعال والمشي.ما هو القولون العصبي وأين يظهر الألم؟القولون العصبي هو اضطراب وظيفي في الأمعاء يتميز بمجموعة من الأعراض المزعجة، لكنه لا يتسبب في ضرر عضوي. يحدث نتيجة اضطرابات في حركة الأمعاء وعادةً ما يتأثر بالتوتر والنظام الغذائي. قد يكون الألم في مناطق متعددة من البطن، ويختلف عن ألم الزائدة بأنه يكون أقل حدة ويمكن أن يكون متقطعًا.
أسباب القولون العصبيتتعدد أسباب تهيج القولون، ومنها:التوتر والضغط النفسي: يُعتبر التوتر من أبرز العوامل التي تؤدي إلى تهيج القولون.حساسية بعض الأطعمة: مثل الأطعمة الدسمة أو الحارة التي قد تهيج الأمعاء.عدم انتظام حركة الأمعاء: التقلصات غير الطبيعية في جدران الأمعاء قد تؤدي إلى ظهور الأعراض.تغيرات في بكتيريا الأمعاء: يُعتقد أن عدم توازن بكتيريا الأمعاء يمكن أن يسهم في تهيج القولون.أعراض القولون العصبيتختلف أعراض القولون العصبي من شخص لآخر، لكن الأعراض الشائعة تشمل:
ألم وتشنجات في البطن: الألم قد يظهر في أجزاء متعددة من البطن ويخف عادةً بعد التبرز.انتفاخ وغازات: يشعر المريض بانتفاخ وغازات مفرطة.الإمساك أو الإسهال: يعاني البعض من الإمساك المزمن، بينما يعاني آخرون من الإسهال، وقد يحدث التناوب بين الاثنين.الشعور بعدم إفراغ الأمعاء بشكل كامل: بعد التبرز، قد يشعر المريض بعدم الراحة وكأن الأمعاء لم تفرغ تماماً.طرق العلاجعلاج التهاب الزائدة الدوديةيعتبر التدخل الجراحي الحل الأمثل لعلاج التهاب الزائدة الدودية. يتم استئصال الزائدة جراحيًا لمنع حدوث انفجار قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل التهاب البريتون (الغشاء المحيط بالأمعاء).
علاج القولون العصبييعتمد علاج القولون العصبي على إدارة الأعراض، ويشمل:
تغييرات في النظام الغذائي: تجنب الأطعمة التي تسبب التهيج مثل الأطعمة الدسمة والمشروبات الغازية.تناول الألياف: تساعد الألياف في تنظيم حركة الأمعاء.العلاجات الدوائية: تشمل مضادات التشنجات والأدوية الملينة أو المضادة للإسهال.تقنيات الاسترخاء: مثل التأمل والتنفس العميق للتقليل من التوتر الذي قد يزيد من حدة الأعراض.الخلاصةرغم التشابه في بعض الأعراض بين التهاب الزائدة الدودية والقولون العصبي، إلا أن الفرق الأساسي يكمن في مكان وشدة الألم، بالإضافة إلى الأعراض المصاحبة وضرورة التدخل الطبي في حالة الزائدة الدودية. يجب توخي الحذر واستشارة الطبيب عند الشك لضمان التشخيص الصحيح وتجنب المضاعفات.