بالفيديو.. احتشاد المئات أمام مقر إقامة نتنياهو للمطالبة بتحرير المحتجزين لدى حماس
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
عرضت فضائية "يورو نيوز عربي" مقطع فيديو، لاحتشاد المئات في القدس أمام مقر إقامة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في القدس للمطالبة بعقد صفقة جديدة مع حماس لتحرير المتحجزين في غزة.
ويظهر الفيديو، رفع مئات الإسرائيليين لافتات تطالب نتنياهو بتحرير المحتجزين والتي قامت حركة حماس بأخذهم كرهائن في يوم 7 أكتوبر الماضي، في العملية التي عرفت بطوفان الأقصى.
وتقول الولايات المتحدة، إنها ما زالت تضغط من أجل التوصل إلى هدنة وإطلاق سراح الإسرائيليين الذين تحتجزهم الفصائل الفلسطينية في القطاع، وأنها ستستخدم حق النقض ضد أي قرار في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يتعارض مع هذه الجهود.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس الوزراء الاسرائيلي القدس حماس طوفان الأقصى نتنياهو
إقرأ أيضاً:
هآرتس .. “نتنياهو ضحى بالرهائن الإسرائيليين من أجل مصلحته الشخصية”
#سواليف
في عرض الصحف اليوم نتناول #المفاوضات بين #إسرائيل و #حماس لإتمام #صفقة_تبادل_الرهائن ووقف إطلاق النار.
في مقال تحليلي نشرته صحيفة هآرتس الإسرائيلية تحت عنوان “بن غفير قال الجزء الهادئ بصوت عالٍ: نتنياهو ضحى بالرهائن من أجل مصلحة شخصية”.
ويستعرض المقال شكوك وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يؤخر عودة الرهائن ـ حتى على حساب حياتهم ـ ويطيل أمد الحرب استناداً إلى مصلحة شخصية: بقائه السياسي.
مقالات ذات صلة غزة وسوريا: إرادة الشعوب تنتصر على الطغيان 2025/01/16ورغم أن “صفقة إطلاق سراح الرهائن كانت مطروحة على الطاولة منذ عام كامل”، لفت المقال إلى أن “نتنياهو أفشلها مراراً وتكراراً للحفاظ على حكومته وتحالفاتها”.
إعلان
ويوم الثلاثاء، دعا بن غفير وزير المالية الإسرائيلية بتسلئيل سموتريتش للانضمام إليه في إبلاغ نتنياهو بأنه إذا وقع رئيس الوزراء على صفقة إطلاق سراح الرهائن، فسوف ينسحب كل منهما من الحكومة، واعترف بن غفير قائلاً: “خلال العام الماضي، نجحنا من خلال قوتنا السياسية في منع هذه الصفقة من المرور، مراراً وتكراراً”.
وأشارت الصحيفة إلى أن “عائلات الرهائن، وكذلك عامة الناس، تتمنى عودتهم، وقد شاهدوا منذ أكثر من عام نتنياهو ينسف صفقة تلو الأخرى بناءً على ذرائع مختلفة – مرة كان معبر رفح، ومرة أخرى محور فيلادلفيا”.
وقالت هآرتس: “حقيقة أن وزيراً كبيراً في الحكومة الإسرائيلية يتفاخر بأنه نجح خلال عام كامل في إفشال صفقة ــ في حين يعلم الجميع أن هذه الأفعال كلفت عشرات الرهائن والعديد من الجنود حياتهم ــ هي شهادة أكثر من أي شيء آخر على العفن الذي انتشر في قيادة البلاد”.
وأوضح المقال أن “تصريحات بن غفير يجب أن تكون بمثابة تذكير مهم بأن عودة جميع الرهائن وإنهاء الحرب ليست سوى الخطوة الأولى على الطريق الطويل نحو تعافي إسرائيل من جرائم نتنياهو وعصابته”.