البوابة نيوز:
2024-09-30@18:12:27 GMT

ارتفاع أسعار المحروقات في لبنان.. تفاصيل

تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT

أعلنت وزارة الطاقة والمياه اللبنانية اليوم الثلاثاء عن أسعار المحروقات الجديدة والتي تكشف ارتفاعها علا اختلافات أنواعها من البنزين والمازوت وغيره من المحروقات.
وأوضحت المديرية العامة للنفط التابعة ل​وزارة الطاقة والمياه في لبنان​، في بيان لها أن سعر صفيحتي ​البنزين​ 95 و98 أوكتان ارتفع إلى 11000 ليرة لبنانيّة.

وأضافت المديرية العامة للنفط التابعة ل​وزارة الطاقة والمياه، أن سعر صفيحة ​المازوت ارتفع إلى​ 8000 ليرة، فيما ارتفع سعر قارورة ​الغاز 6000 ليرة، بحسب ما أورده موقع النشرة اللبناني.

وتابع البيان "أصبحت أسعار المحروقات السّائلة كالتالي:

-صفيحة بنزين 95 أوكتان: 1621.000 ليرة.

-صفيحة بنزين 98 أوكتان: 1660.000 ليرة.

صفيحة المازوت: 1615.000 ليرة.

-قارورة الغاز: 943.000 ليرة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: البنزين المحروقات 000 لیرة

إقرأ أيضاً:

اليماني: الحكومة تتحمل مسؤولية الاستمرار في التشجيع على سرقة جيوب المغاربة، مقابل الكسب غير المشروع للفاعلين في قطاع المحروقات

 

أكد الحسين اليماني الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز، ورئيس الجبهة الوطنية لإنقاذ المصفاة المغربية للبترول، أنه إذا قررت الحكومة الرجوع لتسقيف وتحديد أسعار المحروقات ، على قاعدة الحسابات التي كان معمول بها قبل نهاية 2015, وبناء على متوسط الثمن لطن الغازوال في السوق الدولية، الذي يناهز 674 دولار ومتوسط ثمن طن البنزين، الذي يناهز 667 دولار، وباعتبار متوسط صرف الدولار (9.74), فإن ثمن لتر الغازوال، في محطات التوزيع بالمغرب، يجب أن لا يتعدى 9.83 درهم وثمن لتر البنزين، يجب أن لا يتعدى 10.92 درهم، وذلك خلال النصف الأول من شهر أكتوبر 2024.

وأضاف المتحدث، من خلال القراءة في لوحات محطات التوزيع في المحمدية والنواحي، فلا يقل ثمن الغازوال عن 11.80 (+2 دراهم) وثمن البنزين عن 13.70 (+2.78 درهم), وهو ما يؤكد، بأن أرباح الفاعلين ما زالت مرتفعة، وذلك رغم التقارير المنمقة لمجلس المنافسة والمحاولات اليائسة لبعض المواقع والخبراء تحت الطلب، لتطبيع المغاربة مع الأرباح الفاحشة المحروقات في المغرب، التي لا تقل عن 8 مليار درهم سنويا.

وتابع، بتحليل الثمن الحالي للغازوال،(الاكثر استهلاكا في المغرب)، يتكون من 38٪ فقط من ثمن النفط الخام، في حين تقسم 60٪ من الثمن بين أرباح الفاعلين (22٪) والتكرير والضرائب والتوصيل (38٪), وهو ما يعني، بأن الحكومة في مقدورها، تخفيض أسعار المحروقات ، من خلال تنزيل أرباح الموزعين والعودة لتكرير البترول في المغرب بإحياء شركة سامير وبمراجعة الثقل الضريبي على المحروقات.

وقال اليماني، إن الاستمرار في التفرج أو التشجيع على سرقة جيوب المغاربة، مقابل الكسب غير المشروع للفاعلين في القطاع (ارتفاع الأرباح الصافية، توسع الاستثمارات وتناسل المحطات، تزايد الاحتياطات المالية…)، تتحمل فيه المسؤولية الحكومة الحالية، التي ترفع شعار الدولة الاجتماعية ، مقابل افتراس القدرة الشرائية لعموم المغاربة واستمرار موجة الغلاء، المرتبطة أساسا بارتفاع أسعار المحروقات.

مقالات مشابهة

  • اليماني: الحكومة تتحمل مسؤولية الاستمرار في التشجيع على سرقة جيوب المغاربة، مقابل الكسب غير المشروع للفاعلين في قطاع المحروقات
  • الحكومة تقرر تخفيض أسعار المحروقات لشهر تشرين أول القادم / تفاصيل
  • ارتفاع طفيف في أسعار الدولار: تفاصيل التعاملات المالية اليوم
  • ارتفاع الناتج الصناعي الكوري خلال أغسطس بنسبة 1.2%
  • إجتماع هام حول أنبوب الغاز العابر للصحراء قريبا
  • بارومتر الأعمال: التضخم وارتفاع أسعار الطاقة أكبر المعوقات أمام الشركات بالسوق المحلي
  • انخفاض جديد يطرأ على أسعار الوقود في إسرائيل
  • 1.1% ارتفاعا في معدل التضخم بنهاية أغسطس
  • انخفاض جديد في أسعار المحروقات بالمغرب بدءا من الأيام المقبلة
  • ارتفاع معدل التضخم في سلطنة عُمان بنسبة 1.1%