عودة حركة القطارات بين محطتي جلال ورأس الحكمة غدا
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أكدت الهيئة القومية لسكك حديد مصر، عودة حركة القطارات بين محطتي جلال ورأس الحكمة بخط «القباري - مرسى مطروح»، اعتبارا من الغد، بعد أن تقرر وقفها بصفة مؤقتة لتنفيذ أعمال إنشاء برابخ السيول أسفل السكة ضمن مشروع الخط الأول من شبكة القطار الكهربائى السريع، أحد وسائل النقل الجماعي الأخضر الصديق للبيئة.
وسبق وقامت الهيئة باختصار القطارات المتجهة من محرم بك إلى مرسى مطروح بمحطة جلال، واختصار القطارات المتجهة من مرسى مطروح إلى محرم بك بمحطة رأس الحكمة، وحرصت الهيئة على توفير أتوبيسات بمحطتي جلال ورأس الحكمة لنقل الركاب بين المحطتين.
- يتحرك قطار رقم 654 من محرم بك الساعة 13:00 بدلاً من الساعة 14:20 ويصل إلى محطة جلال الساعة 17:30.
- يتحرك قطار رقم 299 الساعة 16:00 من محطة مرسى مطروح بدلاً من الساعة 15:10 ليصل إلى محطة رأس الحكمة الساعة 17:00.
عودة الحركة طبيبعاوأشارت الهيئة في تقرير لها، إلى عودة الحركة طبيبعا بشكل تدريجي اعتبارا من غد الأربعاء، مؤكدة حرصها بالتنسيق مع الهيئة العامة للطرق والكباري على الارتقاء بمرفق النقل ورفع كفاءة الطرق والكباري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القطارات السكة الحديد الركاب الطرق الكباري مرسى مطروح
إقرأ أيضاً:
أوبريت مصر أم الدنيا ملحمة فنية بـ متحف الإسكندرية القومي.. صور
احتفل متحف الإسكندرية القومي ، بذكرى انتصار العاشر من رمضان ،بتنفيذ أوبريت مصر أم الدنيا ،ضمن أجواء احتفالية مليئة بالفخر والاعتزاز، وذلك بالتعاون مع رابطة فناني وأدباء نادي سبورتنج.
أوبريت "مصر أم الدنيا" عرض استثنائي في متحف الإسكندرية القومي ،أعاد إحياء بطولات الشعب المصري عبر العصور، وذلك في إطار دور الوعى الذى يتبناه المتحف.
أوضحت إدارة متحف الإسكندرية القومي ، أن الأوبريت اصطحبنا في رحلة عبر الزمن، حيث تجسدت ملامح البطولة والتضحية من فجر التاريخ وحتى انتصار العاشر من رمضان، ليؤكد أن المصريين كانوا ولا يزالون شعبًا لا يعرف المستحيل.
ويُعد المتحف تحفة معمارية فريدة، وكان في الأصل قصراً لأسعد باسيلي باشا، وأقام فيه حتى عام 1954، ثم تم تحويله إلى متحف عام 2003، ليضم مجموعة متميزة من القطع الأثرية لمختلف الحقب التاريخية من الحضارة المصرية.
ويتميز سيناريو العرض المتحفي له بالتسلسل الزمني حيث ينقسم المتحف لثلاثة أقسام من الأقدم للأحدث: القسم المصري القديم، والقسم اليوناني الروماني، والقسم القبطي، والقسم الإسلامي، والقسم الحديث.
ومن أهم القطع الأثرية المعروضة به تمثال للمعبود آمون، ورأس تمثال الملك أخناتون، ورأس تمثال الملكة حتشبسوت، ورأس تمثال الإسكندر الأكبر، وتمثال للمعبود سيرابيس، وتماثيل عدد من الأباطرة الرومان، وغطاء إنجيل، وأيقونة العشاء الأخير، ومشكاة من الزجاج، وخوذة من العصر العثماني، ميدالية جامعة فاروق الأول.