نشرة المرأة و الصحة- ياسمين عز تكشف مزايا الزواج من موظفة البنك...حلل منتشرة بالأسواق تسبب الزهايمر والفشل الكلوي والسرطان مرأة
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
مرأة، نشرة المرأة و الصحة ياسمين عز تكشف مزايا الزواج من موظفة البنك .حلل منتشرة بالأسواق تسبب الزهايمر والفشل الكلوي والسرطان،نشر موقع “صدى البلد”، عددا من الأخبار المهمة في مجالي المرأة والصحة على مدار اليوم، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نشرة المرأة و الصحة- ياسمين عز تكشف مزايا الزواج من موظفة البنك.
نشر موقع “صدى البلد”، عددا من الأخبار المهمة في مجالي المرأة والصحة على مدار اليوم، نعرض إليكم أبرز هذه الأخبار خلال التقرير التالي:
قدمت الإعلامية ياسمين عز خلال حلقتها أمس ببرنامج كلام الناس مزايا الارتباط بموظفة البنك خلال فترة الخطوبة وبعد الزواج، وذلك بعد تشجيعها متابعي برنامجها في حلقة سابقة على الارتباط بالمدرسة والمهندسة.
تقشير التين الشوكي، أكبر مشكلة تواجهنا عن تناول هذه الفاكهة الصيفية، ولذلك يشتريه الكثير من البائع مقشر من الأشواك الصغيرة التي تشبه الشعر.
نشرت الدكتورة سماح نوح رئيس قسم الإرشاد البيطري عبر صفحتها الشخصية على فيسبوك منشورا عن أواني الطبخ.
وقالت سماح نوح: "خلي بالك وانتي بتغسلي الحلل الألمونيوم بلاش سلك خشن يفضل إسفنجة مواعيين ناعمة، ليه..
تصدرت الإعلامية ياسمين عز تريند السوشيال ميديا بعد حلقتها اليوم
حيث تثير ياسمين عز جدلا كبيرا بسبب مناقشتها لبعض الأمور التي تخص الرجل والمرأة كما أن وصفها للرجل بالفرعون أكثر مايصير جدل حلقات برنامج كلام الناس .
من الملاحظ أنه مع ارتفاع درجات حرارة المناخ أن مريض حساسية الصدر ومريض الربو تزيد لديهم أعراض الاختناق والسعال وضيق التنفس.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رجل يتزوج ابنة أخته وينجب طفلًا لتنفيذ خطة شيطانية
تواجه امرأة بريطانية خطر الرجم حتى الموت وفقًا لقوانين الشريعة الإسلامية بعد زواجها من خالها الباكستاني وإنجابها طفلًا منه فيما يعتقد أنه مخطط للهجرة غير القانونية إلى بريطانيا.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل البريطانية " تتهم السلطات الباكستانية وبعض رجال الدين الزوجين بارتكاب جريمة الزنا، وهي جريمة يعاقب عليها بأشد العقوبات في الشريعة الإسلامية، وذلك بعدما تزوجت المرأة، التي كانت تعمل مديرة لشركة، من شقيق والدتها أثناء زيارتها لباكستان.
ويُعتقد أن المرأة قد عادت إلى المملكة المتحدة، بينما تم القبض على خالها ووضعه قيد الحبس للتحقيق.
ووفقًا لتقرير الشرطة الباكستانية، قالت السلطات أن المرأة البريطانية تزوجت منه عن طواعية وساعدته في الحصول على طفل بهدف تسهيل حصوله على إذن الدخول إلى بريطانيا.
وفي مقطع فيديو، تم حذفه لاحقًا، صرحت المرأة بأنها أُجبرت على السفر إلى باكستان للزواج من خالها حتى يتمكن من الحصول على "الأوراق اللازمة" لدخول المملكة المتحدة.
وبعد زواجهما في نيسان / أبريل 2021، انتقلت المرأة للعيش في منزل خالها بإحدى القرى الباكستانية لمدة شهر تقريبًا، وقالت إنه "بدأ يقيم علاقة جنسية معها" حتى حملت منه.
وعادت لاحقًا إلى بريطانيا وحدها لإنجاب الطفل، وتقول الآن إنه تخلى عنها رغم وعوده بمساعدتها ماليًا.
وصرحت قائلة: "أخبرني أنني سأساعده في السفر إلى إنجلترا، وفي المقابل، سيؤمن لي سيارة ومنزلًا وأموالًا كثيرة، وستكون حياتنا مستقرة. لكنه الآن لم يعد يهتم بي أو بطفله، لقد دمر حياتي وأنا بحاجة إلى المساعدة."
بعد أن أبلغ سكان القرية السلطات الدينية، اعترف الخال بزواجه من ابنة أخته أمام الشيوخ ورجال الدين المحليين، وفقًا لتقرير الشرطة الذي تم تقديمه للصحيفة.
وجاء في التقرير أن الشيوخ اعتبروا أن "السبب الحقيقي وراء هذا الزواج هو فقط تمكينه من الدخول إلى المملكة المتحدة عبر الزوجة البريطانية الباكستانية."
ووفقًا لرأي قانوني صادر عن إدارة النيابة العامة في باكستان، وصفت الإدارة الزوجين بأنهما "المذنبان الحقيقيان."
وأشار التقرير إلى أن "العلاقة بين الخال الحقيقي وابنة أخته قد انكشفت، وأن الزواج بينهما غير مسموح به في الشريعة الإسلامية."
وأضاف التقرير أن إقامة علاقة زوجية على أساس هذا الزواج يعتبر محظورًا ويقع تحت تصنيف جريمة الزنا، وهي جريمة يعاقب عليها بالرجم حتى الموت أو الجلد وفقًا للشريعة الإسلامية.
يستمر التحقيق في القضية، وتم تسجيل تهمة ضد المتهمين بارتكاب هذه الجرائم.
وكان الخال قد هرب بعدما أُبلغت السلطات عنه، لكنه لم يتمكن من دخول بريطانيا. هذا الأسبوع، تم القبض عليه في باكستان إلى جانب أحد الشهود على الزواج.
وفي تعليق من والد المرأة، قال: "سمعنا بما يحدث في باكستان، ولكننا لم نتلق أي اتصال منها."
وأضاف: "لم نكن نرغب في هذا الزواج، ولم نوافق عليه، وحاولنا إقناعها بعدم القيام بذلك. نحن لم نعد على علاقة بها الآن، ولا نعرف مكان إقامتها."