المصري يكسب.. بائع فوانيس في السيدة زينب يوضح أحسن الأنواع هذا العام
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
فوانيس رمضان في مصر لعام 2024، ينتظر المسلمون في مصر هذا الشهر بشغف، والوقت المتبقي على قدوم رمضان يقترب بسرعة، وكل فرد، سواء كان كبيرًا أو صغيرًا، يعبر عن فرحته بطرق متنوعة.
ومن بين الأنشطة التي تبرز في شهر رمضان هو اختلاف وتألق فوانيس رمضان، حيث يُعتبر الفانوس هدية جميلة يمكن لأي شخص تقديمها لآخر، ةتتفاوت أسعار الفوانيس لهذا العام، حيث تبدأ من 50 جنيهًا وتتحدد الأسعار بناءً على حجم الفانوس.
رصدت كاميرا “صدى البلد” تقريرا من تقديم المذيعة أوركيد سامي عن أشكال وأسعار فوانيس رمضان.
وقال أحد العاملين في بيع الفوانيس إن هناك إقبالا على بيع الفانوس المصري.
وأضاف أن أسعار فوانيس رمضان تختلف في الأسواق، وفقا لأنواعها وأحجامها، والخامات التي تُصنع منها،
وأوضح أن هناك فوانيس بلاستيك وهي الفوانيس الأكثر انتشارًا، وتتميز بأسعارها المنخفضة التي تبدأ من 10 جنيهات وتصل إلى 150 جنيهًا للفوانيس الكبيرة.
أما عن الفوانيس المعدن، فهي تتميز بقوتها، وتتراوح أسعارها من 100 إلى 500 جنيه، وقد تزيد على ذلك.
أما عن فوانيس الخيامية، فلهذا النوع من الفوانيس تصاميم مميزة، وتتميز بتصميمها التقليدي، وتتراوح أسعارها من 100 إلى 300 جنيه.
فيما تتميز الفوانيس الخشب بجمالها وتنوع أشكالها، وتتراوح أسعارها من 50 إلى 300 جنيه.
وتتراوح أسعار فوانيس رمضان من البلازما والمزودة بإضاءة ليد بين 30 و120 جنيها.
فوانيس رمضان الصيني المزودة بأغاني رمضان يتراوح سعرها بين 120 وحتى 200 جنيه.
فانوس رمضان شمع معدني أبيض متنوع نحو 120 جنيها.
وذكر أن الأسعار متغيرة حسب النوع، مشيرا إلى أن هناك إقبالا كبيرا على الشراء وفرحة كبيرة من الناس بقرب شهر رمضان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اسعار الفوانيس السيدة زينب رمضان في مصر شهر رمضان فانوس رمضان في شهر رمضان فوانیس رمضان
إقرأ أيضاً:
50 جنيهًا للفرد في البطاقة| التموين تكشف هيكلة منظومة الدعم.. والوزير يوضح
رد وزير التموين والتجارة الداخلية، شريف فاروق، على تساؤل الإعلامية لميس الحديدي بشأن ما إذا كانت الـ 50 جنيهًا المخصصة للفرد على البطاقة التموينية تكفي احتياجات المواطن في ظل التضخم الحالي، وما إذا كان هناك دراسة لرفعها.
وأوضح خلال حواره في برنامج "كلمة أخيرة" الذي يُعرض على شاشة "ON E"، أن مبلغ الـ 50 جنيهًا كان كافيًا في وقتٍ معين، ولا يزال كيس السكر والزيت يتم احتسابهما بالسعر القديم. وأشار إلى أن جزءًا من الدعم الحالي يُقدم في صورة نقدية مشروطة بسلع معينة.
دراسة شاملة لمنظومة الدعموأكد فاروق أن الوزارة تعمل على دراسة شاملة لمنظومة الدعم بالكامل، تشمل الفاتورة الإجمالية والمستحقين للدعم.
وأوضح أن هذه الدراسة تهدف إلى إعادة النظر في النظام الحالي وتعديله ليكون أكثر فاعلية، حيث أشار إلى أن كل عناصر الدعم ستُدرس بعناية لضمان تحسين المنظومة.
عدد المستفيدين من منظومة الدعموأوضح الوزير أن 61 مليون مواطن يستفيدون من بطاقات الدعم السلعي التي تشمل حوالي 24 مليون بطاقة أُسرية، بينما يحصل 69 مليون مواطن على الدعم السلعي ودعم الخبز معًا. وأشار إلى أن عملية الدعم تشمل دخول وخروج مستفيدين باستمرار لضمان وصول الدعم لمستحقيه الفعليين.
حذف غير المستحقينوحول عمليات الحذف من منظومة التموين، شدد فاروق على أن الوزارة تقوم بحذف غير المستحقين فقط.
وأكد أن هذا الإجراء ضروري لتحديث المنظومة وجعلها أكثر كفاءة، موضحًا أن وجود حركة مستمرة لدخول وخروج المستفيدين هو أمر طبيعي ويهدف إلى تحسين كفاءة الدعم.
إعادة هيكلة منظومة الدعموتطرق الوزير إلى أن الوزارة تقوم بإعادة هيكلة شاملة لمنظومة الدعم بهدف ضمان وصوله إلى مستحقيه.
وأوضح أن هذه العملية تشمل قياس دقيق لمستويات الفقر وعدد المواطنين المستحقين للدعم، باستخدام التكنولوجيا الحديثة ومعايير واضحة تمكن المواطن من معرفة أسباب قبوله أو رفضه ضمن المنظومة.
ضمان الشفافية والعدالةواختتم فاروق حديثه بالتأكيد على أن الوزارة تسعى لضمان وصول الدعم للفئات الأكثر احتياجًا، مع تعزيز الشفافية والعدالة في توزيع الدعم.
وأشار إلى أن هذا يتطلب تطويرًا مستمرًا لمنظومة الدعم بما يواكب التغيرات الاقتصادية والاجتماعية لضمان تحقيق الأهداف المرجوة.