دولة جديدة في أمريكا الجنوبية تكشف نيتها للانضمام إلى البريكس
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
قال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، اليوم الثلاثاء، إن فنزويلا ستنضم إلى مجموعة البريكس في المستقبل القريب.
وأشار الرئيس الفنزويلي في تصريحات تليفزيونية، إلى أن العالم الاستعماري القديم بالحروب والتدخلات والإبادة الجماعية وعقدة التفوق، يتم استبداله بعالم جديد مع البريكس، لافتا إلى أن هذا العالم موجود بالفعل ولا رجعة فيه".
وأضاف مادورو أن الاتجاه نحو ظهور عالم جديد وتعزيز مجموعة البريكس لا رجعة فيه، وستصبح فنزويلا قريبا جزءا من البريكس.
وعلى جانب آخر، قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، الإثنين، إن كوبا مهتمة بتوسيع العلاقات مع مجموعة البريكس.
وأوضح لافروف، عقب محادثات مع نظيره الكوبي برونو رودريجيز باريلا: "لقد أحطنا علما باهتمام أصدقائنا الكوبيين المستمر والمتزايد بالتعاون مع مجموعة البريكس".
وأشار لافروف إلى أنه باعتبار روسيا الرئيس الحالي للبريكس، فإن موسكو ستدعم هذا الموقف، وأنا على ثقة من أن الدول الأعضاء الأخرى ستتفاعل بشكل إيجابي مع طلب كوبا للحصول على وضع الشريك في البريكس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البريكس نيكولاس مادورو الرئيس الفنزويلي مجموعة البريكس فنزويلا مجموعة البریکس
إقرأ أيضاً:
على حدود روسيا.. أمريكا تعقد صفقة تسليح ضخمة مع إستونيا
أعلن المركز الإستوني للاستثمارات الدفاعية، اليوم الأربعاء، أن إستونيا تسلمت ستة منظومات صواريخ متعددة من طراز هيمارس من الولايات المتحدة، وذلك في إطار واحدة من أكبر صفقات السلاح في تاريخها، ما يسهم في سد فجوة رئيسية في قدراتها الدفاعية.
وأوضح المكتب أنه تم تسليم منظومات الصواريخ المتحركة، التي يصل مداها إلى 300 كيلومتر، إلى الجيش الإستوني في قاعدة آماري الجوية العسكرية.
أخبار متعلقة الجيش الروسي يعلن تقدمه في شمال منطقة دونيتسكبدء بناء أول جسر بري بين روسيا وكوريا الشمالية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } على حدود روسيا.. أمريكا تعقد صفقة تسليح ضخمة مع إستونياتعزيز الدفاعاتوقال وزير خارجية إستونيا، مارجوس تساكنا ، في تدوينه على تطبيق إكس، "لقد وصلت المنظومات إلى هنا"، وأضاف: "هذا لا يعزز دفاع إستونيا فحسب، بل يعزز أيضا أمن حلف شمال الأطلسي (الناتو) بأكمله".
وتعتبر إستونيا، المجاورة لروسيا، أن غزو موسكو لأوكرانيا يشكل تهديدا مباشرا لأمنها القومي، الأمر الذي دفعها إلى تعزيز إنفاقها العسكري ردا على ذلك، وطلبت كل من لاتفيا وليتوانيا أيضا عددا من أنظمة صواريخ هيمارس.
وتعد الدول الثلاث البلطيقية الثلاث (لاتفيا وإستونيا وليتوانيا) من ضمن أكثر المؤيدين لأوكرانيا، حيث يقومون بتزويد كييف بالدعم العسكري والمالي والإنساني في مواجهة الغزو الروسي.