صحافة العرب:
2024-12-18@14:14:16 GMT

الكشف عن أخطر مخطط حوثي لتدمير قبائل اليمن

تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT

الكشف عن أخطر مخطط حوثي لتدمير قبائل اليمن

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الكشف عن أخطر مخطط حوثي لتدمير قبائل اليمن، عدن الغد متابعات.كشفت صحيفة سعودية شهيرة، عن أخطر مخطط لمليشيات الحوثي الانقلابية التابعة لإيران، تهدف من خلاله لتدمير القبائل اليمنية،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكشف عن أخطر مخطط حوثي لتدمير قبائل اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الكشف عن أخطر مخطط حوثي لتدمير قبائل اليمن
((عدن الغد))متابعات.

كشفت صحيفة سعودية شهيرة، عن أخطر مخطط لمليشيات الحوثي الانقلابية التابعة لإيران، تهدف من خلاله لتدمير القبائل اليمنية.

وتواصل الميليشيات الحوثية العبث في البنية القبلية، في أغلب المحافظات الخاضعة لسيطرتها، في محاولة لإعادة تشكيل المجتمع اليمني مذهبياً، وخلق تكتلات موازية للتشكيلات القبلية القائمة منذ عشرات السنين.

وطبقا لصحيفة الشرق الأوسط، فقد أكدت مصادر قبلية، أن المليشيا تعمل بوتيرة عالية لإزاحة الزعماء القبليين المعروفين، وإحلال آخرين تسندهم بقوة السلطة التي تمتلكها وبالأموال التي تطلق أيدي هذه الزعامات لجمعها من السكان تحت أسماء متعددة.

وحسب ما أفاد به شخصيتان قبليتان في صنعاء ، فإن الميليشيا الحوثية تعبث بالبنية المجتمعية والقبلية منذ ما بعد السيطرة على العاصمة، وفي المدينة ذاتها حيث تسعى لإجراء تغييرات طائفية وفقا لما اوردته الصحيفة.

وأشارت المصادر ذاتها، ان المليشيا تحاول، خلق تشكيلات قبلية موازية تواليها سلالياً، كما حصل مع بعض الشخصيات القبلية التي ترتبط بتحالفات قديمة مع المشروع الطائفي، واستخدامها في تصفية حسابات مع الشخصيات المحسوبة على النظام الجمهوري منذ الستينات.

من جهتها، قالت مصادر سياسية للصحيفة ذاتها، إن المليشيا تعمل حالياً على إيجاد تكوينات قبلية تواليها طائفياً وسلالياً، كما فعلت عند إنشاء كيانات موازية لمؤسسات الدولة، وكذلك استنساخ منظمات المجتمع المدني وحتى الأحزاب السياسية في مناطق سيطرتها.

وأشارت إلى ان المليشيا حجزت على أموال وممتلكات ومقرات تلك الأحزاب والمنظمات وألزمتها بالعمل وفق برنامجها وتأييد كل مواقفها مقابل السماح لها بالصرف من حساباتها البنكية، كما وضعت اليد على كثير من الجمعيات الخيرية البارزة والمؤسسات التابعة لها.

وسعت الميليشيات من هذه الممارسة إلى المناطق المحيطة بصنعاء ومراكز الثقل القبلي، بخاصة في محافظات المحويت وذمار وحجة، بعدما اتهمت الزعماء المحليين للتكوينات المجتمعية والقبلية بالفشل في حشد المقاتلين، وعدم الإخلاص في الموالاة لتوجهاتها الطائفية، ولهذا الغرض استخدمت سيطرتها على مصلحة شؤون القبائل ومحافظي المحافظات لتعيين زعماء من الموالين لها على رأس التكوينات القبلية أو الاجتماعية، طبقاً للمصادر ذاتها.

استعان الحوثيون بأصحاب الخصومات من نفس العائلات التي توارثت الزعامة القبلية والاجتماعية، وعيّنوا بدلاء من أقاربهم وقدموا لهم دعماً مخصصاً من مصلحة شؤون القبائل، وساندوهم بالقوة في المحافظات والمديريات، وهو الأمر الذي يهدد بتفجير صراعات اجتماعية مستقبلية غير مسبوقة، وفتح الباب أمام ثأر لا يتوقف، وفق الشرق الأوسط.

ذكر أحد وجهاء القبائل في محافظة ذمار، أن الميليشيا في أعقاب سيطرتها على العاصمة اتجهت أولاً نحو الزعامات القبلية التي عُرفت بولائها للأئمة (حكام اليمن قبل ثورة 1962) وقامت بتسليحهم ومنحتهم الإمكانات للسيطرة، وحشد المقاتلين، ثم أتبعت ذلك بتغيير الوجاهات القبلية التي لا تثق بولائها، لضمان إرسال مزيد من أبناء تلك المناطق إلى معسكرات التدريب على القتال، والمراكز الصيفية ليكونوا وقوداً لحروبها على اليمنيين.

حذرت المصادر القبلية من خطر هذه الإجراءات على السلم المجتمعي. وقالت إن مؤشرات الصراع برزت في أكثر من منطقة، واستدلت بواقعة اختطاف ميليشيات الحوثي نحو 15 شخصاً من سكان قرية سبلة في مديرية الحدا التابعة لمحافظة ذمار، بعد حملة مداهمة واقتحامات بهدف فرض خطيب حوثي بالقوة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

منظمة حقوقية تدعو الحكومة السورية لتدمير كل الأسلحة الكيميائية

دعت الشبكة السورية لحقوق الإنسان -اليوم الثلاثاء- حكومة تصريف الأعمال السورية إلى التعاون الكامل مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، من أجل الكشف عن جميع مواقع الأسلحة الكيميائية المتبقية في سوريا وضمان تدميرها بشكل نهائي بما يضمن عدم استخدامها مستقبلا.

وفي بيان صادر عنها، أكدت الشبكة أن "هذه الأسلحة، التي تمثل رمزا لإجرام نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، شكلت خطرا جسيما على حياة المدنيين، وأدت إلى مقتل وإصابة الآلاف خلال سنوات النزاع".

وحسب قاعدة بيانات الشبكة السورية لحقوق الإنسان، تم تنفيذ 222 هجوما كيميائيا في سوريا منذ أول استخدام موثق لهذه الأسلحة يوم 23 ديسمبر/كانون الأول 2012 وحتى 30 نوفمبر/تشرين الثاني 2024.

وكان نظام الأسد مسؤولا عن 98% من هذه الهجمات، التي أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 1514 شخصا، بينهم 214 امرأة و262 طفلا، فضلا عن إصابة أكثر من 12 ألف شخص، حسب بيانات الشبكة.

وأشار البيان إلى أهمية التزام الحكومة السورية الجديدة بالقوانين والاتفاقيات الدولية التي تحظر إنتاج أو تخزين أو استخدام الأسلحة الكيميائية، وأبرزها اتفاقية الأسلحة الكيميائية والقانون الدولي الإنساني وقرارات مجلس الأمن الدولي.

إعلان

مقالات مشابهة

  • المشاط يُغضب قبائل عنس ويتجاوز القضاء بقرار عفو عن قاتل موالي لجماعته.. القبائل تصدر بيان وتصف ما حدث بالخيانة
  • توقف مفاجئ لقناة “المسيرة” التابعة للحوثيين في اليمن
  • إصابة مُسن بجراح خطيرة بانفجار لغم حوثي غربي اليمن
  • منظمة حقوقية تدعو الحكومة السورية لتدمير كل الأسلحة الكيميائية
  • مسام ينجح في تطهير أخطر المناطق في جنوب شرق اليمن
  • القصة الكاملة .. مجدي الهواري يكشف أخطر الجرائم التي هزت المجتمع المصري
  • صادم.. الكشف عن حجم المبالغ التي نقلها بشار الأسد إلى روسيا عند هروبه
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعترض مسيرة أطلقها الحوثيون من اليمن
  • دياكون جديد بإيبارشية السويس على يد نيافة الأنبا بموا
  • قيادي جنوبي: مخطط مرعب ينتظر جنوب وشرق اليمن