النصر يترقب القرار لمشاركة العقيدي آسيويًا
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
ماجد محمد
يترقب الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر قرار لجنة الاحتراف الذي سيصدر اليوم الثلاثاء، بشأن أحقية حارس مرمى الفريق نواف العقيدي من المشاركة في مباريات بطولة دوري أبطال آسيا.
وكانت إدارة النصر قد بعثت للجنة الاحتراف من أجل الاستفسار حول نظامية مشاركة العقيدي في البطولة القارية، وذلك بسبب عدم وجود نص صريح يمنع المشاركة الدولية.
وأكدت مصادر رياضية أنه في حال أخطر اتحاد القدم نظيره الآسيوي بعقوبة العقيدي سيكون هناك مشكلة في مشاركة، وفي حال لم يحدث ذلك، سيكون مشاركة العقيدي نظامية، ولن يحق لأي نادي الاعتراض.
وكانت لجنة الاحتراف قررت معاقبة سداسي المنتخب السعودي، بالإيقاف والتغريم المالي، وتم معاقبة العقيدي بالإيقاف 5 أشهر مع غرامة 300 ألف ريال، على خلفية أزمته مع مانشيني، في معسكر بطولة أمم آسيا.
ولم يشارك حارس عرين النصر العقيدي مع فريقه في ذهاب البطولة القارية أمام الفيحاء، لعدم وصول خطاب العقوبة، بينما لم يشارك في مباراة الفتح من دوري روشن، باعتبار أن العقوبة سارية محليًا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر لجنة الاحتراف نواف العقيدي
إقرأ أيضاً:
الإمارات ترد على معاقبة أمريكا «شركات سودانية» على أراضيها
أدرجت أمريكا سبع شركات سودانية تتخذ من أبوظبي مقرا لها، وهو دفع السلطات الإماراتية للردّ، مطالبة بالمزيد من المعلومات.
ووفقاً لوكالة الأنباء الإماراتية “وام”، “الشركات السبع هي كابيتال تاب القابضة (ذ.م.م)، وكابيتال تاب للاستشارات الإدارية (ذ.م.م)، وكابيتال تاب للتجارة العامة (ذ.م.م)، وكرييتف بايثون (ذ.م.م)، والزمرد والياقوت للذهب والمجوهرات (ذ.م.م)، والجيل القديم للتجارة العامة (ذ.م.م)، وهورايزون للحلول المتقدمة للتجارة العامة (ذ.م.م)”.
وبحسب الوكالة، قالت وزارة العدل الإماراتية إنه “في أعقاب الإعلان عن العقوبات المفروضة على الشركات الوارد ذكرها، شرعت السلطات الإماراتية في إجراء تحقيقات فورية حول الشركات المعنية والأفراد المرتبطين بها، كما أنها طلبت معلومات إضافية من الجانب الأمريكي لدعم هذه التحقيقات”.
وأكدت الوزارة أن “الشركات المذكورة لا تمتلك تراخيص تجارية سارية داخل دولة الإمارات العربية المتحدة، ولا تمارس أي أنشطة فيها”، مشددة على أن “الجهات المختصة تواصل مراقبة أي أنشطة مشبوهة محتملة، التزاماً بالقوانين واللوائح الوطنية”.
وكانت الإمارات العربية المتحدة “انتقدت في الشهر الماضي، دعوى “التواطؤ في الإبادة الجماعية”، التي رفعها السودان ضدها أمام محكمة العدل الدولية، ووصفتها بأنها “حيلة دعائية ساخرة”، وقالت إنها ستسعى إلى رفضها”، وتزعم الدعوى التي رفعها السودان، “أن الإمارات متواطئة في الإبادة الجماعية، بسبب دعمها المزعوم لـ”قوات الدعم السريع”.
وقال مسؤول إماراتي لوسائل إعلام فرنسية: “إن الطلب الأخير من السودان… ليس أكثر من حيلة دعائية ساخرة تهدف إلى تحويل الانتباه عن التواطؤ الراسخ للقوات المسلحة السودانية في الفظائع الواسعة النطاق التي تستمر في تدمير السودان وشعبه”.
هذا “وتنفي الإمارات العربية المتحدة دعمها لـ”قوات الدعم السريع”، وتشير بدلا من ذلك إلى جهودها الإنسانية في السودان”.