كيف تحصل على تمويل من بنك ناصر دون أي فوائد؟.. سداد على عامين
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
خدمات تمويلية مُيسرة يقدمها بنك ناصر الاجتماعي المعروف ببنك الفقراء وبنك كل المصريين، التابع لوزارة التضامن الاجتماعي، ومن ضمنها تمويل المرأة المصرية «مستورة»، ضمن رؤيته الاستراتيجية لتحقيق التنمية المستدامة والادخار متناهي الصغر الأول في المنطقة العربية.
ووفق تقرير للبنك، فإن قيمة التمويل الواحد تتراوح بين 4 آلاف جنيه و20 ألف جنيه، ويجرى سداده على سنتين بأقساط شهرية دون فائدة وبمصاريف إدارية نسبتها 7% عن كامل مدة التمويل وتخصم مقدمًا من التمويل.
للحصول على التمويل، يجب تقديم مجموعة من المستندات المطلوبة تتمثل في صورة بطاقة الرقم القومي على أن تكون سارية وبيان بالمعاش أو النفقة إن وجد على أن تكون لجان الزكاة هي الضامن لكل المشروعات الممنوحة وتقوم بعمل البحث الاجتماعي الخاص بالمستفيدات، ويجب على الراغب في الحصول على التمويل، وفق البنك، التوجه إلى أقرب لجنة زكاة للمستفيدة أو أقرب فرع من فروع البنك المنتشرة في كل محافظات الجمهورية.
وفي سياق متصل، قال الدكتور أحمد عطية رئيس قطاع التكافل بالبنك لـ«الوطن» إنَّ البنك يضم 104 فروع على مستوى الجمهورية لتقديم الخدمات الاجتماعية لمختلف المواطنين.
الشهادات الادخاريةوأضاف «عطية» أنَّ البنك يهتم بالشقين الأول الاقتصادي من خلال الشهادات الادخارية أو الحسابات الاستثمارية مثل حساب يوم بيوم، والشق الثاني هو شق اجتماعي من خلال دعم المشروعات والمواطنين لتحقيق التنمية المستدامة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك ناصر التضامن بنك ناصر الاجتماعي التمويلات القروض
إقرأ أيضاً:
لم تحصل في التاريخ..استهتار بحق المسافرين في عدن
وبحسب وسائل اعلام فقد اشتكى مسافرون في مطار عدن الدولي من إجبارهم على النزول من الطائرة المتجهة إلى جدة، لصالح نقل عيدروس الزبيدي، زعيم مليشيات الانتقالي، ومحافظ عدن المعين من التحالف أحمد لملس، وعدد من وزراء الانتقالي إلى عتق.
ووفقًا لشهادات المسافرين الذين تحدثوا، فقد تم إنزالهم من الطائرة في الساعة العاشرة صباحًا، ومنذ ذلك الحين وهم يفترشون أرض صالة المطار دون أي اهتمام من الجهات المسؤولة بنقلهم إلى وجهتهم الأصلية.
وأعرب المسافرون عن سخطهم من هذه الممارسات التي تُظهر استغلال النفوذ وعدم الاكتراث بحقوق المواطنين.
وتأتي هذه الحادثة في سياق سلسلة من الممارسات التي تُظهر استئثار قيادات ما يسمى بالانتقالي بمرافق الدولة وخدماتها العامة، مما يعكس تجاهلًا تامًا لمعاناة المواطنين الذين يعانون أصلاً من تردي الأوضاع المعيشية والخدمية في عدن.