"صحة الرياض" توضح معايير سرية المعلومات
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
بين الحساب الرسمي للمديرية العامة للشئون الصحية بمنطقة الرياض عبر منصة "إكس"، معايير سرية المعلومات.
ووفق وزارة الصحة، فإن معايير سرية المعلومات هي عدم إطلاع أو مشاركة المعلومات الصحية الخاصة بالمريض مع أي شخص أو جهة إلا بعد أخذ الموافقة من المريض أو الوصي القانوني عليه ما عدا الجهات القضائية بعد الحصول على توجيه رسمي ونظامي.
والشكل التالي يبيّن معايير سرية المعلومات:
"الكود": 1.4.3.1
"المعيار": تتوفر آلية تهدف إلى المحافظة على سرية معلومات المرضى
"المستندات الداعمة": المعلومات - مقابلة موظفين
"الكود": 1.4.3.2
"المعيار": تتوفر آلية لتنظيم عمليات الإفصاح عن أي من سياسة ونموذج الإفصاح معلومات المريض، سواء كانت شخصية أو صحية. بما لا يتعارض مع سياسات الإذن الطبي.
"المستندات الداعمة": سياسات الإذن الطبي - مقابلة موظفين.
#صحة_الرياض pic.twitter.com/SkWRVwHy7r
— صـحــة الـريــاض (@riyadhhealth) February 20, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الصحة صحة الرياض
إقرأ أيضاً:
عفيفي: فوز "هاريس" أو "ترامب" لن يؤثر على سياسات أمريكا في المنطقة
قال دكتور مهدي عفيفي، الباحث والمحلل السياسي بالشأن الأمريكي، إن الولايات المتحدة تؤثر على العالم كله، واختيار رئيس جديد يؤثر على العالم كله سياسيًا واقتصاديًا، مؤكدًا أن متابعة الانتخابات الأمريكية مهمة جدًا، لأن نتائجها تؤثر حتى على المواطن العادي.
وأضاف، خلال حواره مع برنامج “كل الزوايا”، مع الإعلامية سارة حازم طه، المذاع على قناة "أون"، أن المشهد الحالي مختلف عما شهدته الولايات المتحدة من قبل، إذ توجد حالة من الاستقطاب داخل المجتمع الأمريكي تشمل السياسات الداخلية، مشيرًا إلى أن المواطن يتساءل عن تطوير التعليم والصحة، وهذه أمور لم يكن المواطن يهتم بها بنفس القدر سابقًا، موضحًا أن السياسة الخارجية وما يجري في غزة يشغل الرأي العام الأمريكي، حيث شهدنا تظاهرات من طلبة الجامعات والمثقفين الأمريكيين، الذين يرون أن انحياز الحزبين السياسيين لإسرائيل ليس مناسبًا.
وتابع، أنه لا توجد فروق مؤثرة في سياسات الولايات المتحدة تجاه منطقة الشرق الأوسط، إذ تبقى السياسات الأمريكية الخارجية ثابتة بشكل عام وتتغير وفقًا لما يحدث، لكن سياستها خاصة مع منطقة الشرق الأوسط لا تتغير خاصة دعمها لإسرائيل.
وأشار إلى أنه بالنسبة للأصوات العربية والمسلمة في الولايات المتحدة، فهي مقسمة، حيث يتجه الأقباط اللبنانيين غالبًا لدعم ترامب، بينما ينقسم المسلمون إلى نصفين؛ نصف يدعم ترامب كمرشح عن الحزب الجمهوري، والنصف الآخر يدعم الحزب الديمقراطي.