عقار لتخفيف الوزن يساعد على التخلص من المخدرات
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
بينما يوجد العديد من أنواع العقارات التي يستخدما العالم لتخفيف الوزن، أظهرت دراسات حديثة، أن بعض من تلك الأصناف تستخدم لمشاكل أخرى أكثر أهمية.
وبحسب صحيفة “ذا صن” البريطانية، أظهرت الأبحاث الجديدة أن عقار “ساكسيندا” الشهير لتخفيف الوزن، يساعد المدمنين على التخلص من المخدرات والتدخين، وبحسب الصحيفة، فإنه يمكن للحقنة أن تسحق الإدمان على المخدرات بنفس الطريقة التي توقف بها الرغبة في تناول الطعام.
ونقلت الصحيفة، أن الاختبارات التي أجريت على 20 شخصا يتعافون من إدمان المخدرات، وجدت أن المرضى الذين أخذوا الحقن مرة واحدة يوميا، صنفوا الرغبة الشديدة في التعاطي بنسبة 40 بالمئة أقل من أولئك الذين خضعوا لإعادة التأهيل.
يذكر أن دواء “ساكسيندا”، يوصف لفقدان الوزن ومرض السكري من النوع الثاني، وكانت دراسات سابقة أكدت أن العقار يمكن أن يكون فعالا في علاج إدمان النيكوتين والكوكايين.
المصدر: عين ليبيا
إقرأ أيضاً:
كلوب يساعد ريال مدريد في صفقة أرنولد!
معتز الشامي (أبوظبي)
يستعد ريال مدريد لإتمام التعاقد مع ترينت ألكسندر أرنولد ظهير ليفربول، في صفقة انتقال حر خلال «الميركاتو الصيفي».
ويغادر نجم ليفربول «أنفيلد»، بعد الاتفاق على الشروط الشخصية لعقد مدته 5 سنوات، بحسب موقع talkSPORT، ورفض أرنولد مراراً وتكراراً العروض المقدمة له من ليفربول، وهو أمر لم يكن سهلاً، خاصة أنه لاعب ترعرع مع «الريدز»، وحقق المجد في ملعب «أنفيلد».
ومع ذلك، فإن خوض تجربة جديدة، ومشاركة غرفة الملابس مع صديقه جود بيلينجهام في ريال مدريد، وإمكانية مواصلة الفوز بمزيد من الألقاب مع «الملكي» أمر يستحق، وكان هناك عامل لم تتم مناقشته كثيراً، ولعب دوراً كبيراً في رحيل ألكسندر أرنولد، حيث تأثر الظهير الإنجليزي بشكل كبير بنهاية فترة يورجن كلوب.
وذكرت قناة سكاي سبورتس، أن قرار أرنولد بمغادرة النادي في أعقاب الرحيل المفاجئ لكلوب بعد أكثر من 8 سنوات على رأس الفريق بنهاية موسم 2023-2024.
وفي حديثه مع صحيفة «ذا أثليتيك»، أعرب اللاعب «26 عاماً» عن صدمته عندما أعلن كلوب رحيله عن ليفربول، ورغم أن ترينت يحافظ على علاقة إيجابية للغاية مع أرني سلوت، فإن الحقيقة هي أن رحيل «الألماني» الصيف الماضي أثر فيه.
وقال أرنولد في حديثه عن كلوب: «تطورت شخصاً ولاعباً تحت قيادته، لم يكن أيٌّ من هذا ممكناً من دونه، لا يُمكن وصف شخص غيّر حياتي، وحياة كل من حولي، وحياة عائلتي بأكملها، كل هذا كان ممكناً بفضله»،
وأضاف: «لا أستطيع أن أشكره بما فيه الكفاية على ذلك، لقد حقق أحلامي، اسألوا عائلتي، اسألوا أي شخص، أنا لست شخصاً حساساً، لا أتذكر آخر مرة بكيت فيها بصراحة، لم أبك منذ سنوات، وهذا شيء غريب بالنسبة لي، إنه يظهر مدى أهميته بالنسبة لي وللنادي».