أكد ضياء السيد نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق، أن زيارة مجلس الأهلي إلى الزمالك كانت (عادية) منذ عشرين عامًا، وأحاديث مسئولي الناديين كان جيدًا خصوصا في ضرورة التكاتف بينهما من أجل مصلحة الرياضة المصرية، مُحذرًا من "طيور الظلام" التي تسعى لإثارة الأزمات بين الناديين مجددًا.

وقال ضياء في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على فضائية etc: "هناك البعض يسعى لإثارة الأزمات والانقسام بين الناديين، والأهلي والزمالك من المؤسسات الرياضية الكبيرة".

وأوضح أنه: "يجب اتخاذ المزيد من الخطوات الإيجابية بعد هذه الزيارة، من أجل التوقف عن التجاوزات، وإيقاف أي تراشق مستقبلًا؛ حتى نستطيع فرض الاخلاق والقيم، وتغيير المفاهيم الخاطئة".

وأضاف: "أتمنى أن يلتزم الإعلام أيضا ويمنع التجاوزات، وأن يتم مناقشة الأمور الهادفة، والجوانب الفنية بعيدا عن إثارة الأزمات، ولا بد أن تلتزم جميع المنصات الإعلامية بمسئولياتها كاملة خلال الفترة المقبلة".

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

تأجيل دعوى عرض فيلم الملحد لـ 12 يناير

قررت محكمة القضاء الإداري، تأجيل دعوى عرض فيلم الملحد بالسينمات لجلسة 12 يناير المقبل، وذلك بعد تقديم سيناريو الفيلم لهيئئة المحكمة.

كان الدكتور هاني سامح المحامي رفع الدعوى رقم 89012 لسنة 78 وتطالب بإلغاء القرار السلبي الصادر بالرضوخ لخفافيش الظلام وفلول التيارات التكفيرية الرجعية بالامتناع عن العرض بالسينمات المصرية لفيلم الملحد الموافق عليه رقابيا بترخيص الرقابة على المصنفات السمعية والسمعية البصرية رقم 121 لسنة 2023 تأليف وسيناريو الكاتب المستنير ابراهيم عيسى وانتاج السبكي وطالبت كذلك بإلزام وزارة الثقافة بإحالة كل من تعدى على اختصاصات الرقابة على المصنفات التابعة للمجلس الاعلى للثقافة من خفافيش الظلام وفلول التيارات التكفيرية الرجعية الى النيابة العامة عن جرائم الارهاب والتطرف الفكري ومحاولة هدم الدولة المدنية الحداثية لمصر الجمهورية الجديدة

جاء في دفاع هاني سامح المطالبة بعدم قبول دعوى مرتضى منصور استنادا للمادة ٦٧ من الدستور ويوضح ان دعاوى وقف ومصادرة الأفلام يقتصر تحريكها على النيابة العامة ويوضح انه يجب التصدي لفلول الظلام وانه لو ترك الأمر لهم لنسفوا التراث الفني المصري لصالح التكفير والارهاب والرجعية

وجاء في صحيفة الدعوى أن الحركة التنويرية المصرية بدأت منذ عهد باني النهضة محمد علي باشا وانطلقت في عنان السماء بعهد الخديوي اسماعيل حينما قرر التصدي للرجعية الدينية واجتث جذورها وكان من ارهاصاتها عزل شيخ الازهر ومفتي البلاد لدفاعهما عن العبودية وملك اليمين باعتبرها أصل من أصول الدين ورفضهما الحداثة الاوروبية وقيم العدالة الانسانية ثم اشتعلت الجذوة التنويرية على يد الأفذاذ من خيرة عقول مصر من طه حسين و مرقص فهمي و قاسم امين واحمد لطفي السيد الى حملة الشعلة من بعدهم نجيب محفوظ ووحيد حامد وكوكبة مصر الفنية من عادل امام الى نور الشريف الى فنانات مصر اللامعات منذ بدايات الفن المصري وما اثمر من تراث فني عريق شامخ لعنان السماء رغم انف الرجعية وجراثيم التطرف ورؤوس التكفير والتشدد.

وفي الدعوى انه جائت افلام خالدة شكلت منارات وعلامات فارقة في وجدان أمم الشرق الأوسط فكان فيلم الارهابي وفيلم طيور الظلام وافلام بخيت وعديلة حين جسدت دعشنة وتطرف والاعيب اخوان الارهاب المسلمين وجاء فيلم المصير والذي كان سلاحا بيد الدولة حاربت به التكفير وخفافيش الظلام ودعاة الارهاب ورؤوس الشر، وواجهت التكفير بالغناء والرقص فكانت كلمات محمد منير الشجية عالقة بأذهان أجيال عدة تشدوا علي صوتك بالغنى لسة الاغانى ممكنة، غنوتك وسط الجموع تهز قلب الليل فرح، ترقص ارقص غصب عنى ارقص ينشبك حلمك بحلمى ارقص.

وفي الدعوى أن القرار الصادر بالترخيص لفيلم الملحد جاء وفق حجية اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم اعمال الرقابة على المصنفات السمعية والسمعية البصرية القانون رقم 430 لسنة 1955 لتنظيم الرقابة على المصنفات الفنية، وقرار رئيس مجلس الوزراء رقم 162 لسنة 1993 بشأن اللائحة التنفيذية لتنظيم أعمال الرقابة على المصنفات السمعية والسمعية البصرية وفيه المادة الثامنة وبها أن الأعمال المعروضة على الشاشات المصرية العامة والخاصة قد أجيزت من القائمين على الرقابة على المصنفات الفنية وأصدروا ترخيصا بأنها لا تمس قيم المجتمع الدينية والروحية والخلقية والاداب العامة والنظام العام وهم جهة الاختصاص الوحيدة المنفردة بذلك.

وفي الدعوى عدم جواز ما تنشده تيارات الظلام والرجعية والتكفير من انشاء لجان رقابية لنظر ما ينتجه الفن المصري وتشكل من قبل هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر التابعة للتيارات والمؤسسات الدينية في سبيل العودة لدول الظلام الدينية على شاكلة ما تطهر منه الخليج العربي وعلى شبه من دول الارهاب ايران وافغانستان وعصابات الارهاب الليبي واليمني ودواعش سوريا والعراق

واستندت الدعوى الى ما قرره الدستور المصري كنتاج للنهضة الفكرية والتنوير العظيم والحداثة الراسخة والتراث الفرعوني الأعظم على وجه الكون من حرية مطلقة للفكر والفنون والاداب والرأي المستنير واحترام للعلوم الحديثة

اقرأ أيضاًإصابة 5 أشخاص في انقلاب سيارة سوزوكي بالطريق الزراعي بالقليوبية

ضبط شخصين بتهمة غسـل 100 مليون جنيه حصيلة تجارة المخدرات بالقاهرة

ضبط عدد من تجار المخدرات في حملات أمنية مكبرة بمطروح والفيوم

مقالات مشابهة

  • الشعب اليمني في الظلام: غياب المعلومات عن المفاوضات يثير الاستياء
  • مصرف التنمية الدولي يكشف عن محاولة لإثارة الفتنة في مقره الرئيس ببغداد
  • شراكة بين بنك إن بوكس وMineSec لتقديم حلول SoftPOS المعتمدة عالميا
  • حصاد الجولة الثالثة من الدوري.. تعثر القطبين ورقم استثنائي للمصري وغياب البطاقات الحمراء
  • الظلام يخيم على المحافظات المحتلة
  • اليابان وأمريكا تستعدان عسكرياً للطوارئ في تايوان
  • تأجيل دعوى عرض فيلم الملحد لـ 12 يناير
  • موسكو تتهم واشنطن باستخدم تايوان لإثارة أزمة في آسيا
  • بيراميدز يحسم مصير محمد الشيبي بعد عروض القطبين
  • شرطة أبوظبي تدعو إلى الحذر