"موقع ايجي بست وماي سيما" فيلم الاسكندراني FULL HD
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
"موقع ايجي بست وماي سيما" فيلم الاسكندراني FULL HD، يواصل فيلم "الإسكندراني" بطولة الفنان أحمد العوضي تحقيق إيرادات متباينة في دور العرض السينمائي منذ إطلاقه للجمهور كجزء من الأفلام المنافسة في الساحة السينمائية.
أكد الموزع السينمائي محمود الدفراوي أن الفيلم حقق يوم الأحد الموافق 18 فبراير إيرادات بلغت 125،935 جنيهًا في شباك التذاكر، تظهر هذه الأرقام تباينًا في أداء الفيلم في السينما، ويمكن تفسير ذلك بعوامل متعددة، بما في ذلك محتوى الفيلم وجاذبيته للجمهور، بالإضافة إلى جودة التسويق والحملات الدعائية التي تُنظم لدعم عرضه.
كما قد يكون الأداء التنافسي للفيلم متأثرًا بوجود أفلام أخرى تنافسه على انتباه الجمهور واهتمامهم.
فيلم الاسكندراني بطولة احمد العوضي
تدور أحداث فيلم الإسكندراني حول شخصية بكر الإسكندراني الذي يواجه العديد من التحديات والصراعات مع أفراد عائلته بما في ذلك والده وابن عمه وحبيبته يقرر بكر السفر إلى الخارج بحثا عن حياة جديدة وفرص أفضل حيث يسعى لتحقيق ذاته واكتساب النجاح والاستقرار.
بعد فترة من الغياب يعود بكر إلى مدينته مصر وإلى عائلته إلا أنه يجد نفسه مجددًا مُحاصرا بالصراعات والمشاكل التي كان يأمل أن يتجاوزها يتعين عليه مواجهة تحديات جديدة والتصدي للعقبات التي تعترض طريقه، بما في ذلك تفاقم الصراعات مع أفراد عائلته وعودة تدخلاتهم في حياته.
أبطال فيلم الإسكندرانيتضم قائمة أبطال فيلم الإسكندراني مجموعة من النجوم البارزين في عالم الفن حيث يشارك في بطولته النجم أحمد العوضي الذي يلعب دور بكر الإسكندراني ببراعة وتميز وتتضمن القائمة أيضًا النجمة زينة التي تظهر بأداء مميز في دور حبيبة بكر وكذلك النجم حسين فهمي الذي يجسد شخصية والد بكر بإتقان.
بالإضافة إلى ذلك يشارك في بطولة الفيلم النجم بيومي فؤاد الذي يقدم أداءً كوميديا ساخرا في دور داخل العمل كما يظهر الممثل محمود حافظ بأداء متميز في دور أحد الشخصيات الرئيسية في الفيلم.
نقلت بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الموضوع السابق كل ما يبحث عنه المتابع من خلال محرك البحث العالمي جوجل، حول معرفة ومتابعة فيلم الاسكندراني بطولة أحمد العوضي وزينة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال فيلم الإسكندراني فيلم الاسكندراني بطولة احمد العوضي فيلم الإسكندراني بطولة أحمد العوضي الإسكندراني فيلم الاسكندراني FULL HD دور العرض السينمائي فیلم الاسکندرانی فی دور
إقرأ أيضاً:
ريكيلمي خليفة مارادونا الذي تحدى قواعد العصر
في عالم كرة القدم، يظهر بين الحين والآخر لاعب يخرق القواعد ويتحرّك على إيقاعه الخاص، كما لو كان يعزف منفردا في أوركسترا جماعية.
كان خوان رومان ريكيلمي، لاعب الوسط الأرجنتيني السابق، أحد أولئك السحرة الذين أصرّوا على أن كرة القدم يمكن أن تُلعب بروح الفنان، لا بالجري المستمر أو التعليمات الصارمة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بن عرفة موهبة شهد لها بلاتيني وأفسدتها الأزماتlist 2 of 2أغلى 20 حارس مرمى في العالم خلال 2025end of listوُلد خوان رومان ريكيلمي في 24 يونيو/حزيران 1978 بضاحية سان فيرناندو بالعاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس وانضم في سن الـ14 لفريق الأشبال في نادي أرجنتينوس جونيور، قبل أن ينتقل بعد أقل من عام إلى النادي العريق بوكا جونيور.
لم يكن ريكيلمي سريعا، ولا قوي البنية، لكنه كان يرى ما لا يراه غيره، فهو -كما وصفته الصحافة الأرجنتينية- يمتلك عيونا خلفية، وقدما لا تخطئ، وتمريراته لم تكن مجرد أدوات لبناء اللعب، بل رسائل فنية موقعة باسمه.
بدأ مسيرته من نفس النقطة التي بدأ منها أسطورته دييغو مارادونا، مع أرجنتينوس جونيور، قبل أن يحقق حلم الطفولة ويلعب لبوكا.
وعندما ورث القميص رقم 10 بعد اعتزال مارادونا، انطلقت المقارنات، لكنها كانت ظالمة، فريكيلمي كان حالة مختلفة، لا تبحث عن المجد بالضجيج، بل تصنعه بصمت.
في عام 2002 انتقل خوان إلى برشلونة الإسباني في صفقة قيل إنها سياسية، لكن المدرب الهولندي لويس فان غال لم يقتنع به يوما، إذ وصفه بأنه لاعب "أناني"، لا يناسب فرق الصفوة.
إعلانأُجبر ريكيلمي على اللعب في غير مركزه، فتلاشت ثقته بنفسه، وخفت بريقه مؤقتا، ليجد ذاته مجددا في فياريال، الفريق الصاعد الذي أصبح بفضله أحد أمتع فرق أوروبا.
تحوّل النجم الأرجنتيني إلى حجر الأساس في منظومة المدرب مانويل بيليغريني، وقاد الفريق إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2006.
لكن الحلم توقّف عند ركلة جزاء أضاعها في الدقيقة الأخيرة أمام أرسنال، وهي لحظة مؤلمة لخصّت مسيرته: قمة الإبداع، ممزوجة بلحظات من الحزن.
مع المنتخب الأرجنتيني، كان ريكيلمي مركز الثقل في كأس العالم 2006، وتألق كأبرز صانع ألعاب في البطولة بلا منازع بفضل تمريراته ولمساته وقراءته للملعب.
في عام 2009 اعتزل ريكيلمي دوليا بعد خلافات مع مارادونا، الذي كان حينها مدرب المنتخب، وقال حينها عن تلك الخلافات "نحن لا نتفق على المبادئ".
طوال مسيرته، كان ريكيلمي يثير الجدل. البعض رأى فيه فنانا لم يُقدَّر كما يجب، والبعض الآخر اعتبره لاعبا مزاجيا يختفي وقت الحاجة له.
لكن الحقيقة أنه كان مختلفا ببساطة. لاعب لا يمكن أن يُفهم من خلال الإحصائيات، بل من خلال ما يشعر به من يشاهده.
أنهى النجم الأرجنتيني مسيرته في 2015، بعد سنوات قضاها وهو يرسم الفن على العشب، فهو لم يكن اللاعب المثالي، لكنه برز كنسخة لا تتكرر وموهبة متفردة، عابسة أحيانا، ساحرة في الغالب، وأسطورة لم تسعَ للضوء، بل جعلته يتبعها.