بشأن غزة.. المجموعة العربية تؤيد مشروع القرار الجزائري لمجلس الأمن
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أيدت المجموعة العربية بالأمم المتحدة مشروع القرار الذي قدمته الجزائر لمجلس الأمن الدولي لوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
وجاء في بيان أصدرته المجموعة العربية: "نؤيد بقوة مشروع القرار الذي قدمته الجزائر ونحث بقوة جميع أعضاء مجلس الأمن على التصويت لصالحه".
أخبار متعلقة استشهاد 4895 طالبًا جراء العدوان المستمر على قطاع غزةالجامعة العربية: تهجير الشعب الفلسطيني اعتداء على الأمن القومي العربيالجامعة العربية تناقش تطورات العدوان على غزةتدهور الوضع الإنسانيوأكدت المجموعة أن مشروع القرار ينسجم مع أولويات المجموعة العربية والمجتمع الدولي الأوسع، الداعية إلى وقف إطلاق النار، وتحديد النطاق اللازم لوصول المساعدات الإنسانية ومعارضة التهجير القسري.
وأشارت إلى أن الوضع الإنساني يتدهور بسرعة بسبب القيود التي تفرضها سلطات الاحتلال، على الرغم من القرارين 2712 و2720، فضلًا عن الجهود من جانب السلطات المصرية، لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها.دعت وزارة الصحة الفلسطينية، إلى تدخل دولي عاجل لإيصال المساعدات الطبية للمرافق الصحية شمال قطاع #غزة.#اليوم
للتفاصيل..https://t.co/Wn2I6Loul6 pic.twitter.com/QUlHpPJ7EE— صحيفة اليوم (@alyaum) February 19, 2024
قرار حازم
وذكرت المجموعة أنه على مجلس الأمن أن يتخذ إجراء فوريًا، وفق نداءات المجتمع الدولي والرأي العام العالمي، المطالبة بوقف إطلاق النار.
ولفتت إلى أن الوقت حان لمجلس الأمن، المنوط به المسؤولية الأساسية عن صون السلام والأمن الدوليين، أن يتصرف بشكل حاسم، ويتخذ قرارًا حازمًا قبل فوات الأوان.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس واشنطن المجموعة العربية بالأمم المتحدة مجلس الأمن الدولي قطاع غزة جرائم الاحتلال في قطاع غزة مشروع القرار الجزائري في مجلس الأمن المجموعة العربیة مشروع القرار
إقرأ أيضاً:
مشاورات مغلقة في مجلس الأمن الدولي بشأن الوضع في سوريا
أفادت البعثة الروسية لدى الأمم المتحدة ان موسكو وواشنطن طلبتا عقد مشاورات مغلقة في مجلس الأمن الدولي بشأن الوضع في سوريا ومتوقع عقدها غدا الاثنين.
وأفاد المرصد السوري بارتفاع حصيلة القتلى المدنيين في أحداث عنف الساحل السوري إلى 830 قتيل.
وتتواصل اشتباكات مدن الساحل السوري، رغم انخفاض وتيرتها مقارنة بالأيام الماضية، حيث تحولت المواجهات من المدن إلى المناطق المفتوحة في ريف جبلة والقرداحة.
ووسعت القوات الحكومية السورية، بدعم من وزارة الدفاع وقوات الأمن العام، نطاق عملياتها العسكرية، وتمكنت من دخول عدة مناطق دون مقاومة كبيرة، مثل مدينة القدموس، في حين استمرت الاشتباكات في مناطق أخرى، خاصة في محيط جبلة والقرداحة، حيث لا تزال مجموعات مسلحة تابعة للنظام السابق متمركزة هناك.
وأكدت مصادر أمنية العثور على مقبرة جماعية تضم خمسة جثامين، أربعة منها تعود لعناصر من قوات الأمن العام، وواحدة لمدني، ويُعتقد أن هذه الجرائم ارتُكبت على يد مجموعات تابعة للنظام السابق.
ويشارك في العمليات العسكرية أكثر من 50 ألف عنصر من القوات الحكومية، مدعومين بمجموعات تطوعية، بعضها متهم بارتكاب جرائم قتل جماعي وتخريب.
كما أصدرت رئاسة الجمهورية العربية السورية، الأحد، قرارا بتشكيل لجنة وطنية مستقلة للتحقيق في أحداث الساحل السوري التي وقعت بتاريخ 6 مارس 2025، الخميس الماضي.
وحسب بيان الرئاسة السورية فقد جاء القرار في إطار الحرص على تحقيق المصلحة الوطنية العليا وضمان السلم الأهلي وكشف الحقيقة