- 58 حكماً يديرون مباريات كأس الملك سلمان للأندية
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن 58 حكماً يديرون مباريات كأس الملك سلمان للأندية، اعتمدت لجنة الحكام لبطولة كأس الملك سلمان للأندية 2023، برئاسة هاني بلان وعضوية كل من خليل جلال ومحمد كزاز، قائمة الحكام للبطولة التي تقام خلال .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 58 حكماً يديرون مباريات كأس الملك سلمان للأندية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اعتمدت لجنة الحكام لبطولة كأس الملك سلمان للأندية 2023، برئاسة هاني بلان وعضوية كل من خليل جلال ومحمد كزاز، قائمة الحكام للبطولة التي تقام خلال الفترة من 27 يوليو الجاري حتى 12 أغسطس القادم، وينظمها الاتحاد العربي لكرة القدم، ويستضيفها الاتحاد السعودي في الطائف وأبها والباحة.
وضمت قائمة حكام الساحة كلاً من: خالد الطريس، ماجد الشمراني، ومحمد الهويش من السعودية، وأمين عمر، محمود البنا، ومحمد عاشور من مصر، وصادق السالمي وهيثم قيراط من تونس، وبن إبراهيم الحلو ولطفي بكواسه من الجزائر، ورضوان جيد وسمير كزاز من المغرب، وأحمد العلي من الكويت، وعبدالرحمن جاسم ومحمد الشمري من قطر، وعادل النقبي وعمار الجنيبي من الإمارات، وعلي صباح ومهند قاسم من العراق، وبيد دحان من موريتانيا، وعبدالواحد حروديه وأحمد عبدالرزاق من ليبيا، وأدهم مخادمة من الأردن، ومحمود علي من السودان، وحنا حطاب من سورية، وحسين أبو يحيى من لبنان.
كما تضم القائمة نخبةً من المحاضرين والمقيِّمين كمحمد كزاز، علي الطريفي، عوني حسونة، سعد كميل، محمد بنوزة، وصلاح الدين محمد، إضافة إلى مدربي اللياقة البدنية وهما محمد خاطر من مصر وعبدالرحمن المالكي من السعودية.
ورحب هاني بلان بجميع الحكام العرب المختارين للمشاركة في إدارة مباريات البطولة وتحكيمها، متمنياً لهم التوفيق والنجاح في هذا الحدث الكبير. وقال: «ستتم إقامة معسكر إعدادي للحكام في محافظة جدة، خلال الفترة من 24 إلى 26 يوليو الجاري، وستتخلله تطبيقات عملية ومحاضرات نظرية شاملة على تقنية حكم الفيديو المساعد VAR، إضافة إلى بعض التعديلات على قوانين اللعبة»، مؤكداً أن مباريات البطولة ستشهد للمرة الأولى تطبيق تقنية جديدة وهي تقنية شبه الآلية للتسلل، التي تعدُّ أداة دعم لحكام الفيديو وحكام المباراة، حيث إنها ستساعدهم في اتخاذ قرارات أسرع وأكثر دقةً حول مختلف وضعيات التسلل، إذ تستخدم هذه التقنية كاميرات تثبت أسفل سقف الاستاد خصيصاً لتتبع الكرة، ونحو 29 نقطة بيانات مخصصة لكل لاعب، إضافة إلى أنها تعمل بسرعة 50 مرة في الثانية؛ من أجل احتساب المكان الذي يوجد فيه اللاعبون بدقة لا متناهية.
كما سيتم استخدام تقنية حكم الفيديو المساعد VAR وتقنية خط المرمى، وستحقق هذه الأدوات متعة كبيرة للجماهير، من خلال عدم تعطيل اللعب والتسريع فيه، واتخاذ القرارات بدقة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة يقدم 965 مشروعًا لتحسين ظروف الأطفال وأسرهم حول العالم
يحتفي العالم باليوم العالمي للطفل في 20 نوفمبر من كل عام؛ وهو يوم يهدف إلى تعزيز حقوق الأطفال من خلال مجموعة من الأنشطة والفعاليات التي تضمن لهم بيئة آمنة وصحية، وتشمل حقوق الطفل في التعليم، والمساواة، والعناية، والحماية من العنف والإهمال، كما نصت على ذلك المواثيق والأعراف الدولية.
وفي هذا الإطار تسعى المملكة العربية السعودية من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لتقديم الدعم للأطفال في مختلف أنحاء العالم، حيث نفَّذ المركز منذ تأسيسه وحتى الآن 3.117 مشروعًا في 105 دول بتكلفة تتجاوز 7 مليارات و113 مليون دولار أمريكي، من بينها 965 مشروعًا بقيمة 924 مليونًا و961 ألف دولار أمريكي؛ تهدف إلى تحسين ظروف الأطفال وأسرهم، مما يسهم في رفع معاناتهم، وضمان حصولهم على التعليم في بيئة آمنة وصحية.
ومن المشاريع النوعية التي ينفذها المركز، مشروع “إعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين في النزاع المسلح باليمن”، الذي يهدف إلى تأهيل الأطفال المجندين وإعادتهم إلى حياتهم الطبيعية، حيث استفاد منه حتى الآن 530 طفلًا و60.560 فردًا من عوائلهم، يشمل المشروع إدماج الأطفال في المجتمع وإلحاقهم بالمدارس، بالإضافة إلى تقديم الدعم النفسي والاجتماعي لهم ولأسرهم من خلال دورات تدريبية تهدف إلى مساعدتهم على ممارسة حياتهم بشكل طبيعي.
ويعد مركز الملك سلمان للإغاثة من الداعمين الرئيسين لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف”، حيث يسهم هذا الدعم في توفير الخدمات الصحية والمشاريع التغذوية للأطفال حديثي الولادة وأمهاتهم، إلى جانب دعم العملية التعليمية، مما يضمن استمرارية التعليم في مناطق الأزمات والكوارث.
ويشارك المركز العالم في الاحتفاء باليوم العالمي للطفل، مما يجسد التزامه ببناء مستقبل أفضل للأطفال في جميع أنحاء العالم، ويعزز الوعي بأهمية حقوقهم واحتياجاتهم الأساسية.