9 معلومات عن نائب إسرائيلي مؤيد لدعوى الإبادة ضد الاحتلال.. سجن 4 مرات
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أعاد النائب في الكنيست الإسرائيلي، عوفر كسيف، جذب الانتباه مرة أخرى، بعدما فشل نواب من التحالف القومي الديني للاحتلال الإسرائيلي في تحقيق الأغلبية اللازمة لعزله، وذلك بسبب دعمه للدعوى التي قدمتها جنوب إفريقيا أمام المحكمة الجنائية الدولية، والتي تتهم إسرائيل بارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة، بحسب ما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» البريطانية.
أثارت القضية الخاصة بجنوب إفريقيا، ردود فعل غاضبة من مختلف التيارات السياسية في الاحتلال الإسرائيلي، وواجه عوفر كسيف اتهامات بالخيانة بسبب دعمه لهذه القضية.
وفي يناير الماضي، أمرت محكمة العدل الدولية الاحتلال الإسرائيلي، باتخاذ إجراءات لمنع أعمال الإبادة الجماعية في قطاع غزة، مع الدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار.
وصوت 85 نائبًا من أصل 120 لصالح عزله، في جلسة كانت مكتملة الأعضاء يوم الاثنين، وهذا يعني أن العدد كان أقل بخمسة أصوات من الأغلبية المطلوبة التي تبلغ 90 مقعدًا.
وعبّر «كسيف» على منصة «إكس» بأنّ الحكومة هي التي دفعت جنوب إفريقيا، للجوء إلى محكمة لاهاي، وليس هو.
وفي منشور بالعبرية، أكد أن واجبه الدستوري تجاه المجتمع الاحتلال وجميع سكانه، وليس تجاه حكومة تدعو إلى التطهير العرقي وربما الإبادة الجماعية.
وأشار إلى أن الذين تسببوا في الأذى للبلاد والشعب، هم الذين قادوا جنوب إفريقيا إلى اللجوء إلى لاهاي، وليس هو وأصدقاؤه.
9 معلومات عن نائب الكنيست الإسرائيلي عوفر كسيف:وفي التقرير التالي ترصد «الوطن» أهم المعلومات عن نائب الكنيست الإسرائيلي عوفر كسيف:
1- عوفر كسيف ولد في ريشون لتسيون عام 1964، وبدأ نشاطه السياسي منذ كان طالبًا في المدرسة الثانوية.
2- وفقًا للتعريف الذي يقدمه موقع الكنيست الإسرائيلي على الإنترنت، يقيم عوفر كسيف في رحوفوت المحتلة، وهو متزوج ولديه ابن.
3- خلال الانتفاضة الأولى، كان كسيف أول من رفض الخدمة في الأراضي المحتلة، مما أدى إلى سجنه أربع مرات.
4- عمل كمساعد برلماني في شبابه لمئير فيلنر، الذي كان عضوًا في الكنيست عن الحزب الشيوعي للاحتلال الإسرائيلي، وكان الأمين العام للحزب.
5- درس عوفر كسيف في الجامعة العبرية، وحصل على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية والفلسفة.
6- قبل انتخابه في الكنيست، كان عوفر كسيف يعمل محاضرًا في مجالات الحكم والسياسة في الجامعة العبرية، وكلية الأكاديمية في تل أبيب- يافا، وكلية سابير.
7- في عام 2021، تداولت عدة وكالات إخبارية اسم عوفر كسيف بعد تعرضه للاعتداء من قبل عناصر الشرطة، خلال مشاركته في تظاهرة ضد إقامة مستوطنة إسرائيلية في القدس الشرقية المحتلة، وفقًا لتقارير وكالة فرانس برس في ذلك الوقت.
8- شارك عوفر كسيف في التظاهرة، التي كانت تستنكر إقامة مستوطنة إسرائيلية في حي الشيخ جرّاح في شرق القدس.
9- ذكر مراسل فرانس برس أنه شاهد شرطة الاحتلال تمسك كسيف وتطرحه أرضًا، بينما أظهر فيديو بثّته «القناة 13» وقتذاك متظاهرين وهم ينادون بالعبرية إنه «نائب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عوفر كسيف الاحتلال الإسرائيلي قوات الاحتلال الإسرائيلي غزة قطاع غزة إسرائيل الکنیست الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. احصائيات حرب الإبادة وعدد الشهداء في غزة خلال 440 يوما
أعلن المكتب الحكومي لدولة فلسطين عن احصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة لليوم 440
تعددت الأرقام والاحصائيات، ويرصدها صدى البلد في الأرقام التالية:
(9,941) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال بشكل عام.
(7,172) مجزرة ارتكبها الاحتلال "الإسرائيلي" ضد العائلات الفلسطينية. (وفق وزارة الصحة الفلسطينية).
(1,413) عائلات فلسطينية أبادها الاحتلال ومسحها من السجل المدني، بقتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة، وعدد أفراد هذه العائلات 5,455 شهيداً. (وزارة الصحة).
(3,467) عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ولم يتبقَّ منها سوى فرداً واحداً، وعدد أفراد هذه العائلات 7,941 شهيداً. (وزارة الصحة).
(56,289) شهيداً ومفقوداً.
(11,160) مفقودٍ لم يصلوا إلى المستشفيات.
(45,129) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات (وزارة الصحة).
(17,803) شهيداً من الأطفال.
(238) طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا في حرب الإبادة الجماعية.
(853) طفلاً استشهدوا خلال الحرب وعمرهم أقل من عام.
(44) استشهدوا نتيجة سوء التغذية ونقص الغذاء والمجاعة.
(12,224) شهيدة من النساء قتلهن الاحتلال "الإسرائيلي".
(1060) شهيداً من الطواقم الطبية (وزارة الصحة).
(94) شهيداً من الدفاع المدني.
(196) شهيداً من الصحفيين.
(723) رجال شرطة وتأمين مساعدات قتلهم الاحتلال.
(146) جريمة استهداف لرجال شرطة وتأمين مساعدات.
(7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
(520) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
(107,338) جريحاً ومصاباً وصلوا إلى المستشفيات. (وزارة الصحة).
(399) جريحاً ومُصاباً من الصحفيين والإعلاميين.
(70%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
(214) مركزاً للإيواء والنزوح استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".
(10%) فقط من مساحة قطاع غزة يسميها الاحتلال الإسرائيلي "مناطق إنسانية".
(35,060) طفلاً يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
(12,125) امرأة فقدت زوجها خلال حرب الإبادة الجماعية.
(3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.
(226) أيام على إغلاق الاحتلال "الإسرائيلي" آخر معبر في قطاع غزة.
(12,650) جريحاً بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.
(12,500) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
(3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
(2,136,026) حالة إصابة بأمراض معدية نتيجة النزوح. (وزارة الصحة)
(71,338) حالة عدوى التهابات الكبد الوبائي بسبب النزوح.
(60,000) سيدة حامل تقريباً مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.
(350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع الاحتلال إدخال الأدوية.
(6,500) معتقل من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية.
(319) حالة اعتقال من الكوادر الصحية (الاحتلال أعدم 3 منهم داخل السجون).
(42) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
(2) مليون نازح في قطاع غزة.
(110,000) خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين.
(213) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال "الإسرائيلي".
(133) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلي.
(351) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
(12,780) طالب وطالبة قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي" خلال الحرب.
(785,000) طالب وطالبة حرمهم الاحتلال "الإسرائيلي" من التعليم.
(755) معلماً وموظفاً تربوياً في سلك التعليم قتلهم الاحتلال خلال الحرب.
(146) عالماً وأكاديمياً وأستاذاً جامعياً وباحثاً أعدمهم الاحتلال.
(821) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل كلي.
(157) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل بليغ بحاجة إلى إعادة ترميم.
(3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
(19) مقبرة دمرها الاحتلال بشكل كلي وجزئي من أصل (60) مقبرة.
(2,300) جثمان سرقها الاحتلال من العديد من مقابر قطاع غزة.
(161,500) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل كلي.
(82,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال غير صالحة للسكن.
(194,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً.
(88,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة.
(34) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
(80) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
(162) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال.
(136) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال.
(206) مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال.
(3,130) كيلو متر أطوال شبكات الكهرباء دمرها الاحتلال.