من الإعدام إلى الحياة.. طبيب بيطري ينقذ حياة أضخم حصان في مصر
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
قال الدكتور حاتم ستين، إنه يعشق الخيل منذ طفولته، وواجهته صعوبات كثيرة في تكمله مشواره كطبيب بيطري في مجال الخيل، كاشفًا عن أضخم حصان في مصر لديه يدعى «أبو الهول».
قصة الدكتور حاتم ستين مع أبو الهولوتابع خلال لقاء ببرنامج «برة الغابة»، المذاع على «تلفزيون الوطن»، وتقدمه نهى الجوهري: «أبو الهول كانوا عاوزين يعدموه عشان حالته كانت صعبة وميؤوس منه، وروحت اشتريته، خاصة إني كنت بعالجه من فترة، وكان عندي إيمان قوي من عند ربنا إنه هيمشي على رجليه تاني، مش عاوزه يرجع حصان رياضي من تاني، لكن هدفي يرجع يعيش ويمشي، وسبحان الله بقى بيمشي تاني بس رجله في انعواج بسيط لكن بيجري عادي ومبسوط، وأضخم حصان في مصر تقريبًا».
وأشار إلى أن ظهر الحصان «أبو الهول» أعلى من طوله، فهو حصان فروسية من سلالة قوية للغاية، فهي سلالة هولندية، مردفًا: «السايس اللي كان عنده الحصان كانوا هيعدموه بشكل رحيم عشان رجله مش نافعة، فقررت شراءه، ورجع يمشي على رجله تاني، قعدت سنة أعالج فيه، وعمري ما يأست وبقى صديقي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفروسية الحصان أبو الهول
إقرأ أيضاً:
درة: هذه كانت اللحظة الأصعب في فيلم "وين صرنا"
كشف الفنانة درة عن دوافعها في إخراج فيلم " وين صرنا" قائلة:"أنا عملت الفيلم عشان كل أهل غزة، وخليتهم يتكلموا عن نفسهم عشان يكون بالطريقة اللي هم حاسين بيها، وأكتر لحظة كانت صعبة عليا، هي اللحظة الحقيقية، لما كنا مستنين زوج نادين يجي من غزة، وكنا كلنا مستنينه يجي، كنت كأني أشعر بكل تفاعلات نادين.
وعلقت درة على إمكانية خسارتها لأعمال فنية كممثلة بسبب دخولها للإخراج في ندوتها اليوم ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي قائلة:' لو في خسارة هخسرها فالمكسب الإنساني ليا أكبر بكتير من الخسارة المادية والفنية".
كشفت هذه الندوة قوة السرد في تحفيز قدرات الأفراد على المقاومة والتحمل في أصعب اللحظات والمواقف، وحكى الحضور عبر خبراتهم ووعيهم الثقافي الفريد عن تجاربهم في تشكيل السرد السينمائي وروايات الهوية الشخصية والجماعية، ومحاولات البقاء والخلافات والنبرات الانهزامية.
ناقش الضيوف تحديات صنع الأفلام في مناطق الصراع والنزوح وتلك المحاصرة بالقيود السياسية، وعن خبرة كل منهم في استخدام الإبداع للدفاع عن رؤيتهم والنجاة من الأسى والمآسي.
سلطت الحلقة النقاشية الضوء على التقنيات السردية التي يمكنها تحوّل قصص الصراع الشخصي إلى سرديات مهمة إعجازية تلهم الجماهير وتحفّز المجتمعات على الاستمرار والمقاومة.