أخبار الاقتصاد والأعمال التضخم السنوي في المغرب يتباطأ إلى 5.5% خلال يونيو
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن التضخم السنوي في المغرب يتباطأ إلى 5.5بالمائة خلال يونيو، التضخم التي تتحكم فيها بالأساس في المغرب أسعار المواد الغذائية قد وصلت إلى ذروتها في فبراير الماضي عندما وصلت إلى 10.1 بالمئة.وارتفعت .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التضخم السنوي في المغرب يتباطأ إلى 5.
التضخم التي تتحكم فيها بالأساس في المغرب أسعار المواد الغذائية قد وصلت إلى ذروتها في فبراير الماضي عندما وصلت إلى 10.1 بالمئة.
وارتفعت أسعار المواد الغذائية بواقع 12.7 بالمئة وأسعار المواد غير الغذائية 0.6 بالمئة.
وسجل مؤشر التضخم الأساسي، الذي يستثني المواد ذات الأسعار المحددة والمواد ذات التقلبات العالية، في يونيو ارتفاعا 0.1 بالمئة على أساس شهري و5.6 بالمئة على أساس سنوي.
وقفزت معدلات التضخم في فبراير الماضي إلى مستويات غير مسبوقة في المغرب بسبب ارتفاع أسعار المواد الغذائية بالأساس، بسبب ما تقول الحكومة إنها تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية وما بعد جائحة كوفيد، بالإضافة إلى تعرض المغرب لأسوأ أزمة جفاف منذ 40 عاما.
الأمطار، والأهم ارتفاع أسعار السلع عالميا، الأمر الذي دفع الحكومة للتدخل في أكثر من مناسبة لخفض الأسعار.
واعتمد المغرب حزمة سياسات، تضمنت تقديم دعم عام للمواد الغذائية الأساسية، وعدم زيادة أسعار السلعة المنظمة، مما أدى إلى استقرار جزئي في أسعار السلع والخدمات التي تستحوذ على 25 بالمئة من متوسط إنفاق الأسرة.
بنك المغرب (البنك المركزي المغربي)، أبقاء سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير عند ثلاثة بالمئة، بعدما رفعها ثلاث مرات متتالية، بهدف كبح جماح التضخم.
وقال في بيانه إن التضخم، المدفوع بأسعار المواد الغذائية، سيبلغ 6.2 بالمئة هذا العام، قبل أن ينخفض إلى 3.8 بالمئة، العام المقبل
والأسبوع الماضي، توقعت الحكومة المغربية أن ينمو اقتصاد بلادها خلال عام 2024 بمعدل يناهز 3.7 بالمئة، ارتفاعا من 3.4 بالمئة مرتقبة خلال 2023.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أسعار المواد الغذائیة خلال یونیو وصلت إلى
إقرأ أيضاً:
«جولد بيليون»: تراجع أسعار الذهب عالميا خلال تعاملات اليوم
تراجعت أسعار الذهب العالمي اليوم الاثنين، ولكنه يظل يتداول بالقرب من أعلى مستوى تاريخي سجله الأسبوع الماضي، حيث يتجه الذهب لتسجيل أفضل أداء ربع سنوي منذ أكثر من 8 سنوات، بعد الدعم الكبير الذي حصل عليه من قرار البنك الفيدرالي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة.
سجل سعر أونصة الذهب العالمي انخفاض اليوم بنسبة 0.1% ليتداول حالياً عند المستوى 2656 دولار للأونصة، بعد أن افتتح تداولات اليوم عند 2661 دولارا للأونصة، ليسجل أعلى مستوى عند 2666 دولارا للأونصة، وأدنى مستوى عند 2647 دولارا للأونصة، ويتجاهل الذهب توترات الشرق الأوسط ولبنان، وفق تحليل جولد بيليون.
ارتفع سعر الذهب حتى الآن خلال الربع الثالث من عام 2024 بنسبة 14.2% وهو أفضل أداء ربع سنوي منذ يناير 2016، بينما خلال شهر سبتمبر ارتفع سعر الذهب بنسبة 6.1% بعد أن سجل مستوى تاريخي عند 2685 دولار للأونصة خلال الأسبوع الماضي.
سبب ارتفاع أسعار الذهبووجد الذهب الدعم الكبير من قرار البنك الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية لينهي سياسة التشديد النقدي ويظهر اتجاهه إلى مزيد من عمليات خفض الفائدة للحول، دون تباطؤ نمو الاقتصاد الأمريكي وتأثر قطاع العمالة بشكل سلبي.
بالإضافة إلى هذا حافظ الذهب على مكاسبه خلال الأيام الأخيرة بعد أن أعلنت الحكومة الصينية عن إجراءات تحفيزية كبيرة لدعم الاقتصاد، ما قد يزيد من الطلب على الذهب في أكبر دولة مستهلكة للذهب في العالم.
تزايد الطلب على الذهب عالمياوبالإضافة إلى هذا يبقى الطلب على الذهب عالميا كملاذ آمن متزايد في ظل المخاوف المستمرة بشأن الحرب في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى الحرب بين روسيا وأوكرانيا، وعدم اليقين السياسي المصاحب لانتخابات الرئاسة الأمريكية.
وأشار تحليل جولد بيليون إلي أن الذهب يبدو مستعدًا لارتفاع محتمل إلى المستوى 2700 دولارا للأونصة، إذا كانت بيانات سوق العمل التي تصدر هذا الأسبوع عن الاقتصاد الأمريكي متوافقة مع إمكانية تخفيف 75 نقطة أساس أخرى من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي بحلول نهاية العام.
ويصدر هذا الأسبوع تقرير الوظائف الحكومي الأمريكي والذي يظهر أعداد الوظائف الجديدة ومعدل البطالة ومتوسط الأجور، ويعد أحد أهم البيانات الاقتصادية التي يعتمد عليها البنك الفيدرالي الأمريكي في تقييم أداء الاقتصاد