الفن واهله مسرح 23 يوليو بالمحلة يحتفل بالعام الهجري الجديد وذكرى ثورة يوليو
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
الفن واهله، مسرح 23 يوليو بالمحلة يحتفل بالعام الهجري الجديد وذكرى ثورة يوليو،احتفل مسرح ٢٣ يوليو بالمحلة الكبرى، أمس الخميس من الشهر الجارى بذكرى ثورة 23 يوليو، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مسرح 23 يوليو بالمحلة يحتفل بالعام الهجري الجديد وذكرى ثورة يوليو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
احتفل مسرح ٢٣ يوليو بالمحلة الكبرى، أمس الخميس من الشهر الجارى بذكرى ثورة 23 يوليو، وذلك ضمن احتفالات الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني.
ما هي مكتسبات المرأة من ثورة يوليوهذا وقد بدأ الحفل بالسلام الوطنى لجمهورية مصر العربية، حيث ناقش الاديب جابر سركيس مدير عام ثقافة الغربية السابق "مكتسبات المرأة من ثورة يوليو"، التى كان لها إسهامات كبيرة وبارزة في تمكين المرأة المصرية، بعد سنوات طويلة من التهميش، فنالت المرأة العديد من المكتسبات في شتى المجالات بعد قيام الثورة، التي سعت لترسيخ مفهوم مشاركة المرأة في كافة مجالات الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
وكما إنه ا حصلت على حق الانتخاب والترشيح، ودخلت البرلمان وتقلدت المناصب الوزارية، وشاركت في الحياة الحزبية والنقابات العمالية والمهنية والمنظمات غير الحكومية، إضافة لتوليها الوظائف العليا في كل ميادين الحياة وتوج ذلك بتعيينها قاضية.
ليلة فنية للاحتفال بالعام الهجري الجديدفيما اقام المسرح ليلة فنية للاحتفال بالعام الهجري الجديد بمشاركة فرقة قصر ثقافة غزل المحلة للإنشاد الديني، بقيادة المايسترو أحمد فتحي، بدأت بأغنيات "محمد يارسول الله، القلب يعشق كل جميل، يا أهل المدينة، قمر، الحضرة، صلى الرحمن، نور رسول الله، واختتمت بأنشودة لجل النبى.
تفاعل الجمهور مع حفل مسرح 23 يوليوومن جانبه أبدى جمهور المحلة المتواجد في المسرح تفاعلا كبيرا مع الأغنيات والتواشيح التي قدمتها الفرقة.
مسرح ٢٣ يوليو بالمحلة يغلق الستار على "الثعبان يبتلع الشمس"من ناحية أخرى، شهد مسرح 23 يوليو بمدينة المحلة الكبرى في الأسبوع الماضي ، ختام ليالى العرض المسرحي "الثعبان يبتلع الشمس"، ضمن عروض مسرح الطفل لفرقة أطفال مسرح ٢٣يوليو المسرحية، والذي اقامته الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، والتى تم عرضها قبل عيد الاضحى المبارك واستأنفت عروضها بعد توقفها خلال إجازة عيد الأضحى بداية من يوم السبت الماضى حتى اليوم الثلاثاء الماضي من شهر يوليو الجارى.
تدور أحداث العرض المسرحي الذي يقوم ببطولته فرقة أطفال مسرح 23 يوليو بالمحلة حول العالم الافتراضي الذي يعيش به سكان العالم، وكيف تحولوا من بشر إلى مجموعة من الروبوتات، حيث أصبحت الآلات تسيطر على كافة مجالات الحياة، في ذات الوقت الذي يحاول فيه "أبوفيس" في تنفيذ خطته للسيطرة على العالم من خلال إطلاق فيروس خفي داخل لعبة.
جدير بالذكر أن العرض المسرحي "الثعبان يبتلع الشمس" من إنتاج الإدارة العامة لثقافة الطفل، التابعة للإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة الدكتورة حنان موسى، ويأتي العرض ضمن العروض المسرحية لفرع ثقافة الغربية، التابع لإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي، برئاسة أحمد درويش.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ثورة یولیو
إقرأ أيضاً:
ثورة الكرامة.. ثورة مائة الف شهيد
بمناسبة الحديث عن الثورة و كأن ثورة ديسمبر هي آخر الثورات المقدسة!! لا يا عزيزي.. ما يحدث الان هو ثورة وهي من أهم اسباب التغيير الذي طرأ على الميدان العسكري في السودان و زيادة رقعة الامن للمواطنين السودانيين. ثورة قدمت حتى الآن في تقديراتها الدنيا ما يفوق مائة الف شهيد منهم ١٥ الف في غرب دارفور لوحدها الذين قاوموا مجرمي الحرب والابادة في الجنينة بالسكاكين امام جحافل تاتشراتهم و الالاف من أبناء الجزيرة الذين قاوموا جحافل تتار العصر بالعصي و الطوب و الأحجار و الالاف في كادوقلي و الدلنج و ضواحي النهود الذين قاوموا باسلحتهم الشخصية البسيطة امام ثنائي ورباعي مضادات الطيران.
هذا التغيير الكبير لصالح الدولة السودانية هو نتيجة لتدافع السودانيين جميعهم في سوح القتال. تدافع المقاومة الشعبية و المستنفرين و الكتائب المتعددة في البراء و الفرقان و البرق الخاطف و الثورية و غاضبون و القوة المشتركة و درع السودان و الزبير بن العوام و القبائل من ابناء شرق السودان و قبائل الحمر في النهود و الكبابيش و دار حامد في شمال كردفان و ابناء النوبة في جنوب كردفان و استنفار ابناء السودان مع إخوانهم في بابنوسة و الأبيض و الاف المفصولين و المسرحين و المعاشيين من الأجهزة الامنية و الشرطة الموحدة
هذا التدافع غير المسبوق لجميع ابناء السودان هو ثورة شاملة لاستعادة كرامتهم وحقهم في السيادة على وطنهم و طرد مجرمي الحرب و مرتكبي الابادة الجماعية، ثورة شاملة ضد ظلم الميليشيا و بغيها و طغيانها. ثورة من اجل حقوقهم الاساسية المشروعة في الحياة و الامن و ان يعيشوا مكرمين في منازلهم ، ثورة من أجل حقهم في ان يذهبوا إلى اشغالهم و من أجل أن يتعلموا في مدارسهم و جامعاتهم التي حرقتها الميليشيا. حقهم في العلاج في مستشفياتهم التي دمرتها و احتلتها الميليشيا ، حقهم في ان يسافروا من طوكر الى الجنينة لا يخشون من قطاع الطرق و العصابات اذا لم تكن هذه ثورة فماذا يكون اسمها اذا !؟ كيف نعبر عن هذا الوعي الكبير بمفهوم السيادة الوطنية و رفض الوصاية الاجنبية الذي تشاهده و تسمعه في كل مكان و على شبكات التواصل بعد ان قام القحاتة بتدميره خلال فترة وجودهم على المشهد السياسي، أليس ذلك ثورة؟ هي ثورة من أسمى ثورات السودانيين من بعد الاستقلال لأنها بكل بساطة تطالب في ان تكون لنا دولة بها مستشفيات و مدارس و جامعات تعمل و بها بيوت يأمن المواطن ان يرجع إليها لينام و خالية من العصابات و قطاع الطرق ومجرمي الحرب
انها ليست معركة الكرامة بل هي ثورة الكرامة
الدكتور امين بانقا:
إنضم لقناة النيلين على واتساب