شاهد.. فيديو مروع يوثق لحظات سرقة غريبة في أحد شوارع لندن
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
وثق مقطع فيديو صادم لحظات واقعة سرقة غريبة بالقرب من شارع أكسفورد في لندن.
أظهر مقطع الفيديو الذي نشر ته صحيفة “الديلي ميل" البريطانية، كيف كانت السارقة تقترب من الضحية بينما تسير في أحد شوارع التسوق.
وفي مقطع الفيديو حاولت السارقة، فك حقيبة السيدة مما تسبب في استدراتها مصدومة حيث تخطو إلى جانب الرصيف للسماح لها بالمرور.
تفاصيل
وقال شاهد قام بتصوير الحادث: “حاولت أخذ محفظة من حقيقة الضحية، لكن الضحية شعرت بذلك”.
ونصح شاهد العيان الضحية بإبلاغ الشرطة بذلك، منبهًا: "شارع أكسفورد يعج بالنشالين".
ويأتي ذلك مع ارتفاع معدل النشل في لندن، حيث سجلت وستمنستر أكبر عدد من الحوادث المسجلة في العام الماضي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مستشار الرئيس للصحة: لا إصابات بفيروسات غريبة أو جديدة حتى الآن (فيديو)
قال الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة، إنه مع بداية فصل الشتاء يحدث انتشار للفيروسات بشكل عام، مشيرًا إلى أن شدة الإصابة بأي مرض تتوقف على نوع الفيروس وقوته، وعدد مرات التعرض له، حيث تتفاوت الأعراض بين البسيطة والمتوسطة والشديدة.
الصحة تكشف سبب انتشار الفيروسات التنفسية خلال الفترة الحالية "الفيروسات المنقولة بالدم" .. فعاليات اليوم البيئي المجتمعي الثاني لطب أسيوطوأضاف مستشار الرئيس لشؤون الصحة خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية أميرة بدر في برنامج "خلاصة الكلام" على قناة النهار، أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة هم الفئة الأكثر تأثرًا بهذه الفيروسات، مشيرًا إلى أن تلك الفئة قد تواجه مضاعفات أكبر إذا أصيبوا بأي فيروس.
لم يتم تسجيل أي فيروس غريب أو جديدوأوضح مستشار الرئيس لشؤون الصحة أن الفيروسات المنتشرة في الوقت الحالي هي من نفس الأنواع المعتادة ولم يتم تسجيل أي فيروس غريب أو جديد حتى الآن.
وأشار إلى أن الفيروسات بشكل عام قابلة للتحور، مما يستدعي تغيير التطعيمات سنويًا، موضحا أن الإنفلونزا على سبيل المثال لها عدة أنواع، والتطعيم السنوي يتم تحديثه لمواكبة تلك التحورات.
وأكد مستشار الرئيس لشؤون الصحة أن منظمة الصحة العالمية لم تعلن عن ظهور أي فيروسات جديدة حتى الآن، ناصحًا أي شخص يشعر بأعراض مرضية، خصوصًا إذا كانت مصحوبة بحمى، باللجوء للطبيب دون تأجيل، وعدم الاعتماد على التطعيمات بشكل كامل. ولفت إلى أن التطعيمات لا تمنع الإصابة بالفيروسات تمامًا، ولكنها تساهم في تقليل مدة المرض وتقليل شدته.