خبيرة اجتماعية : النظام التعليمي ليس له علاقة بتأخر سن الزواج .. فيديو
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
الرياض
أوضحت الدكتورة طرفة بن حميد أكاديمية وخبيرة اجتماعية أن النظام التعليمي ليس له علاقة بتأخر سن الزواج.
وأضاف بن حميد أن نظرة الفتيات إلى الزواج تغيرت، فلم يعد في المقام الأول لدى الفتيات، حيث يضعن التعليم في المعايير الأولية.
وتابعت بن حميد أن بعض الفتيات ترى الزواج في سن مبكر يعطلها عن بعض الأهداف، وحتى المتزوجات يرون بعد الزواج بأن هناك العديد من الأهداف التي لم يحققوها.
وأردفت بن حميد أن نجاح الزواج يعتمد على وعي الشخص بماذا يريد، ويعتبر العمر من 26 إلى 30 عاما المناسب لزواج الرجل، فيما يعتبر عمر الفتاة المناسب للزواج من 25 عاما أو أقل.
النظام التعليمي ليس له علاقة بتأخر سن الزواج.. والزواج لم يعد في المقام الأول لدى الفتيات
د. طرفة بن حميد – أكاديمية وخبيرة اجتماعية@taaroofaah#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/Vgb20yyB5t
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) February 19, 2024
بعض الفتيات ترى الزواج في سن مبكرة يعطلها عن بعض الأهداف
د. طرفة بن حميد – أكاديمية وخبيرة اجتماعية@taaroofaah#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/VtPlVYq1CN
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) February 19, 2024
نجاح الزواج يعتمد على وعي الشخص بماذا يريد.. وهذه هي الأعمار المناسبة للزواج
د. طرفة بن حميد – أكاديمية وخبيرة اجتماعية@taaroofaah#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/Okt4FFdbVF
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) February 19, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النظام التعليمي تأخر الزواج خبيرة اجتماعية برنامج سیدتی
إقرأ أيضاً:
تجنبي العقاب.. خبيرة التربية تكشف أفضل طريقة لتحسين سلوك الأطفال
أكدت رفيدة سعيد، خبيرة التربية السلوكية، أن التربية السليمة للأطفال تتطلب مزيجًا دقيقًا بين الحزم والحنان، مشيرة إلى أن التساهل المفرط قد يؤدي إلى ضعف شخصية الطفل، بينما القسوة الزائدة تضعف ثقته بنفسه.
وأضافت خلال لقائها مع نهاد سمير وأحمد دياب ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، أن التربية الإيجابية ليست مجرد تسهيل وتجنب العقاب، بل تعتمد على تقديم عواقب منطقية للأفعال وتعليم الطفل تحمل المسؤولية بطريقة تدريجية وصحيحة.
وشددت على أهمية التوازن بين توجيه الطفل بحزم ودعمه بالحب، لضمان نشأته كشخصية مسؤولة ومستقلة. كما أشاروا إلى أن اختلاف الأجيال والتطورات التكنولوجية الحالية تفرض على الآباء تطوير أساليب تربوية حديثة تتناسب مع وعي الأطفال المتزايد.