رامي صبري: "النهايات أخلاق" عجبتني أول ما اتعرضت عليا
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
حل الفنان رامي صبري ضيفًا على برنامج "اجمد 7" الذي تقدمه الإعلامية جيهان عبد الله عبر نجوم اف ام، وتحدث رامي صبري عن أعماله الفنية وألبوم "النهايات أخلاق".
حيث تحدث رامي صبري عن أحدث ألبوماته «النهايات أخلاق»: «الأغنية رائعة جدا وجذبتني من أول ما عرضت عليّ وقلت إنها هتكون اسم الألبوم، وللأسف أصبحت النهايات هي أسهل حاجة في عصرنا الحالي خصوصا في ظل المسؤوليات المحيطة بنا، وهو أمر يقع على عاتق الرجال بشكل كبير ومهم تكون فعلا النهايات أخلاق».
وأضاف: «أغنية (النهايات أخلاق) ليس ورائها أي قصة ولكنها جاءت لي صدفة، وأرسلها لي الموزع وسام عبد المنعم وأحببت الموضوع المختلف في كلماتها، وعجبتني أنها مرتبطة معي بالسوشيال ميديا ودائما نقرأها على بعض المنشورات المنتشرة كثيرا»
نجاح أغنية “النهايات أخلاق” لـ رامي صبري
والجدير بالذكر أنه قد حققت أغنية "النهايات أخلاق" نجاحًا كبيرًا منذ بداية طرحها حيث قد وصلت نسبة مشاهداتها نحو مليون و200 ألف مشاهدة عبر موقع الأغاني الشهير "يوتيوب".
وأغنية "النهايات أخلاق" هي من كلمات الشاعر أحمد جابر ومن ألحان محمد شحاته وتوزيع وسام عبد المنعم.
وقد نالت أغنية "النهايات أخلاق " إعجاب الجمهور وتصدرت تريند يوتيوب ومواقع التواصل الإجتماعي حيث أصبحت التريند، وانهالت على الأغنية التعليقات الإيجابية الكثيرة.
وتقول كلمات أغنية "النهايات أخلاق"بعد ما فكرنا كتير
وتعبنا من التفكير
في الاخر مرتحناش
و وصلنا لحل اخير
اننا مش متفقين
واحنا الاتنين عارفين
إنه ا مش نافعة خلاص
بنعاند بس في مين
ومدام اخرتنا فراق
يبقي النهايات اخلاق
نفضل فاكرينها بخير
مهو اصلنا مش في سباق
ودي مش معناها رجوع
متغيرش الموضوع
حسسني أن أنت تمام
ومتقفلهاش بدموع
كده احسن ليا وليك
والايام هتنسيك
واحد جربت معاه
مطلعش مناسب ليك
ويا عالم بعد سنين
هنعيش ونقابل مين
مش يمكن بكرة نكون
من حق اتنين تانيين
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامي صبري أغنية النهايات أخلاق أجمد 7 يوتيوب النهایات أخلاق رامی صبری
إقرأ أيضاً:
أفضل دعاء في جوف الليل.. كلمات مستجابة يحبها الله
ترديد أفضل دعاء في جوف الليل، ويرجو من الله تعالى العفو والسلامة والرزق الحلال المبارك فيه، لذا ينبغي على المسلم أن يكثر من ترديده لينعم برضا الله تعالى وينال جزاءه الحسن.
أفضل دعاء في جوف الليلاللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَبِيبِ الْمُشَفَّعِ طَه، أَصْفَى النُّفُوسِ وَأَزْكَاهَا ، وَأَطْهَرِ الْقُلُوبِ وَأَصْفَاهَا ، صَلاةً لاتَتَنَاهى وَلايُبْلَغُ مَدَاهَا ، فَهُوَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ رُوحُ الأَكْوَانِ وَسِرُّ بَقَاهَا، وَحَيَاةُ الأَرْوَاحِ وَغِذَاهَا ، وَعَرُوسُ الْقِيَامَةِ وَكَاشِفُ بَلْوَاهَا ، مَنْ بَيَّنَ لِلْخَلْقِ هُدَاهَا وَأَزَالَ عَنْهَا عَنَاهَا ، صَلاةً تُجَلِّي لَنَا الْحَقَائِقَ حَتَّى نَرَاهَا ، صَلِّ عَلَيْهِ يَارَبَّنَا مَاتَجَلَّتِ الشَّمْسُ وُضُحَاهَا واللَّيْلُ إِذَا يَغْشَاهَا ، صَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ وَآتِ نُفُوسَنَا تَقْوَاهَا ، وَزَكِّهِا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا ، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلاهَاَ ، بِجَاهِ النَبيِّ الْعَظِيم خَيْرِ الْخَلْقِ وَأَحْلاهَا ، وَأَفْضَلِهَا مَنْزِلَةً وَأَعْلاهَا ، وَأَحْسَنِهَا رُتْبَةً وَأَبْهَاهَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ صَلاةً لايُدْرَكُ فَحْوَاهَا ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّم.
اللهم يا سامع كل صوت، يا بارئ النفوس بعد الموت، ويا من لا تغشاه الظلمات، ويا من لا يشغله شيء عن شيء، هب لنا ولجميع المؤمنين والمؤمنات، في مشارق الأرض ومغاربها، فرجًا من عندك عاجلًا. بحق لا إله إلا الله، سيدنا محمدٍ رسول الله، صلى الله عليه وآله وسلم.
الدعاء المستجاب في جوف الليليا رب، نعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، نعوذ بك منك، لا نحصي ثناءً عليك، أنت كما أثنيت على نفسك، فاستجب دعاءنا.
يا رب، كما وفّقتني لدعائك - ولا مُوفِّقَ إلا أنت - فاستجب كما وعدتنا، فإنك لا تُخلف الميعاد ولا تخلف الوعد.
يا رب، سبحانك، لا تؤاخذنا بما نسينا أو أخطأنا، سبحانك، لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا، سبحانك، هذا حالنا ظاهر بين يديك، وضعفنا لا يخفى عليك، وعلمك بحالنا يُغني عن سؤالنا، فاستجب دعاءنا، واصرف عنّا السوء بما شئت، وكيف شئت، وأنّى شئت.
اللهم يا رب العالمين، استجب دعاءنا، ولا تردنا خائبين.
اللهم اهدنا بهدايتك، وارحمنا برحمتك، وانقلنا من دائرة سخطك إلى دائرة رضاك، ومن المعصية إلى الطاعة، ومن الكفران إلى الشكر، ومن الضيق إلى السعة، واجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا، وجلاءً لهمّنا وحزننا، واجعله حجةً لنا، ولا تجعله حجةً علينا، وعلّمنا منه ما ينفعنا، وانفعنا بما علّمتنا، وزدنا علمًا.
دعاء قيام الليلوقد ورد في دعاء قيام الليل عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: "كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ يَتَهَجَّدُ قَالَ: "اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيِّمُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ مَلِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ الْحَقُّ، وَوَعْدُكَ الْحَقُّ، وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ، وَقَوْلُكَ حَقٌّ، وَالْجَنَّةُ حَقٌّ، وَالنَّارُ حَقٌّ، وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ، وَمُحَمَّدٌ حَقٌّ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ، اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ وَبِكَ آمَنْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ، وَبِكَ خَاصَمْتُ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ، فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أَنْتَ الْمُقَدِّمُ، وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ".
كما ورغب القرآن الكريم على طاعة الليل وقيامه ولو بسجدة واحدة فقال جل وعلا:" وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَىٰ أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا"، وقال المولى سبحانه وتعالى:"وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ ۚ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ۚ ذَٰلِكَ ذِكْرَىٰ لِلذَّاكِرِينَ".