زي الجاهز وأطعم.. خطوتان لعمل الفول المدمس بسرعة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
الفول من أشهر الأطعمة التي يحرص على تناولها الكثيرون، خاصة خلال وجبة السحور وبشكل يومي، لأنه مصدر مهم وبه العديد من العناصر الغذائية، إذ تحرص العديد من ربات البيوت على تدميس الفول في المنزل، لضمان جودته ونظافته، وخلال التقرير التالي نستعرض طريقة عمل الفول المدمس في المنزل، بحسب الشيف نجلاء الشرشابي، في برنامجها «على قد الإيد» المُذاع على «سي بي سي».
- نصف كيلو فول.
- 4 ملاعق كبار من الفول المجروش.
- 1/4 كوب من العدس الأصفر.
- ليمونة.
- 1/2 ملعقة صغيرة باكينج بودر.
- لعمل الفول المدمس، يُغسل الفول جيدًا ويُترك منقوعا في الماء الفاتر 5 ساعات، ويتم شطفه ووضعه في الدماسة أو في حلة مغلقة جيدًا مع وضع الليمونة بقشرتها والباكينج بودر، وبعد ملاحظة فوران الماء، أغلق الدماسة جيدا.
- بعد دقائق يتم نقل دماسة الفول إلى شعلة صغيرة وبعد 6 ساعات يتحول إلى فول ناضج، وخلال تسويته يمكن تزويد الماء بشرط أن يكون مغليا.
- 1/4 كوب عصير ليمون.
- ملعقة طعام كبيرة من الكمون.
- 10 فصوص من الثوم المهروس.
- ربع ملعقة من البابريكا.
- ملعقة طعام كبيرة من الكزبرة.
- مكعب مرقة دجاج.
- ربع كوب مخل.
- ماء مغلي.
- شطة حسب الرغبة.
- يتم تحميص الكمون والكزيرة على النار، وطحنها بعدها، مع إضافة الشطة والملح ومزجها معًا، وإضافة الخل والليمون والماء المذاب فيه المرقة مع جميع أنواع التوابل، وتقليب مكونات دقة الفول مثل المطاعم جيدًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طريقة عمل الفول الفول الفول المدمس
إقرأ أيضاً:
سعيد بن طحنون: الإمارات عاصمة مركزية لعمل الخير
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةأكد معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان، أن الثمار الطيبة التي غرسها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، في نفوس البشرية جمعاء والمتمثلة في خصال المحبة والإنسانية والعطاء والخير والتراحم، وكلها من القيم التي تتجلى اليوم في نهج القيادة الرشيدة في دولة الإمارات، وفي نفوس أبناء الوطن.
وقال معاليه بمناسبة «يوم زايد للعمل الإنساني»: «رحم الله القائد المؤسّس الوالد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، مسيرة الشيخ زايد جعلت من دولة الإمارات جسراً إنسانياً مُستداماً، وعاصمة مركزية لعمل الخير، ومثالاً يحتذى به في العمل الإنساني».
وأشار معاليه إلى أن مجرد ذكر اسم الشيخ زايد، تذكر معه معاني البذل والعطاء والأيادي البيضاء في العطاء والقيم والأخلاق السمحة.
وأضاف معاليه: «إن اهتمام الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، بقضايا المجتمع، أكسب دولة الإمارات مكانة عالمية وشهرة دولية مرموقة، فجنت ولا تزال تجني دولتنا الحبيبة وباقتدار نتائج غرس المغفور له، إزاء رؤيته الثاقبة التي جعلت من الدولة نموذجاً عالمياً استثنائياً للعمل الإنساني».
وأشار معاليه إلى حرص القيادة الرشيدة على مواصلة نهج البذل والعطاء، الذي غرسه الوالد المؤسّس، حيث ترتقي الإمارات بفضل الرؤية الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لتحتل مكانة عالمية مرموقة، فحققت الريادة في ميادين العمل الخيري والإنساني.