أديب عن الزحام حول الخطيب في القلعة البيضاء: "هو ليه كل حاجة في مصر بقت بالتدافع"
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
عقب الإعلامي عمرو أديب، على زيارة أعضاء مجلس إدارة النادي الأهلي اليوم وعلى رأسهم الكابتن محمود الخطيب للقلعة البيضاء اليوم، مشيرا إلى أنها زيارة تاريخية حيث إنها الزيارة الأولى من 15 سنة.
زيارة الخطيب إلى نادي الزمالكوأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، إلى أن العلاقات بين الناديين الأهلي والزمالك كانت في أسوء حالاتها، وتأتي هذه المبادرة الحمراء لكي تزيل كل المشكلات والمصائب التي كانت معلقة بين القلعتين.
وانتقد التدافع الشديد من الجمهور عند خروج الخطيب من نادي الزمالك في نهاية الزيارة، قائلا: "هو ليه كل حاجة في مصر بقت بالتدافع ده، هو إيه كل التصوير ده، بتصوروا إيه"، لافتا إلى أن هذا التدافع أصبح موجودا في كل المناسبات من عزاء وجنازة.
وأضاف، "بتعملوا ايه بالتصوير ده، أصبحت ظاهرة عجيبة.. ويسألوك تحب تقول إيه للميت، وتقول إيه عن الجنازة، هقول إيه للميت".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزمالك نادي الزمالك الخطيب عمرو أديب النادى الاهلى
إقرأ أيضاً:
أستاذ هندسة طرق: المونوريل بديل نقل أخضر يقلل التكلفة ويحل أزمة الزحام
قال الدكتور عبد الله أبو خضرة، أستاذ هندسة الطرق بجامعة بني سويف، إنّ المونوريل يُعد أحد بدائل النقل الأخضر التي تبنتها الدولة المصرية بهدف الحفاظ على البيئة، حماية صحة المواطنين، وتقليل أزمنة الانتقال وساعات العمل المهدرة.
محور جديد للتنمية.. محافظ كفر الشيخ يتفقد طريق أبو عمر المزدوجوزيرة التنمية المحلية ومحافظ القاهرة يتفقدان تشجير الطريق الدائريوأضاف “أبو خضرة”، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد عبد الصمد على قناة «إكسترا نيوز»، أنّ تكلفة المونوريل تُعد أقل بكثير مقارنة بالمترو، حيث تُقدّر بنحو ثلث تكلفته، مؤكدا "الإنشاءات الهندسية الخاصة بمترو الأنفاق تتطلب تكلفة تزيد بثلاثة أضعاف عن تكلفة المونوريل."
وأشار إلى المزايا الهندسية التي يتمتع بها المونوريل، قائلًا: "بفضل سرعته الكبيرة، يمكن التحكم في أنصاف الأقطار الصغيرة، مما يُغني عن الحاجة إلى نزع الملكية على الجزيرة الوسطى للشوارع، خاصة في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية، وهذا يدعم أهداف الدولة المصرية للتغلب على تحديات التخطيط العمراني القائمة، مثل منع تحول القاهرة الكبرى إلى جراج كبير."
واختتم حديثه بالتأكيد على أن الزحام المروري يُكبّد الاقتصاد المصري خسائر فادحة، بلغت 8 مليارات دولار في عام 2014، وهو ما دفع الدولة إلى الاستثمار في حلول نقل متطورة مثل المونوريل.