“الصحة” تبرز 5 أعراض للتعصب الرياضي وتأثيره على الصحة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
المناطق-متابعات
واصلت وزارة الصحة حملتها التوعوية تحت عنوان “هدي اللعب” لمكافحة التعصب الرياضي وتأثيراته السلبية على الصحة.
وكانت “الصحة” قد عرّفت التعصب، بأنه فعلٌ يقوم خلاله الشخص بالمبالغة في الحكم على الأشياء، وفقدان الروح الرياضية، وعدم القدرة على الاستمتاع بمشاهدة لعب الفريق الذي يشجعه.
وأضاف حساب “عش بصحة” التوعوي، أن التعصب ليس حماس اللحظة ويؤثر في الصحة بشكلٍ كبير، ومن أعراضه: ارتفاع ضغط الدم، واتساع حدقة العين، والإحساس بالدوار أو الدوخة، وارتفاع ضربات القلب، واحمرار الوجه.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
زيادة النشاط الزلزالي في إثيوبيا وتأثيره على سد النهضة
أكد الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، أن إثيوبيا تعتبر دولة ذات نشاط زلزالي بسبب موقعها الجغرافي الذي يتأثر بالأخدود الإفريقي الذي يمر عبر أراضيها.
وأضاف شراقي في تصريحات خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، في برنامج «الحكاية»، أن النشاط الزلزالي في إثيوبيا قد ازداد بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة، حيث وصل إلى نحو 10 زلازل يوميًا.
زيادة النشاط الزلزالي في إثيوبياكشف الدكتور شراقي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج "الحكاية" على قناة "إم بي سي مصر"، أن إثيوبيا شهدت ارتفاعًا ملحوظًا في عدد الزلازل مؤخرًا، حيث ضربت البلاد نحو 130 زلزالًا في أسبوعين فقط، وهو أمر لم يحدث منذ 10 سنوات.
وأشار إلى أن الزلزال الذي وقع يوم السبت الماضي بلغت قوته 5.8 ريختر، وهو يعادل زلزال القاهرة في عام 1992، كما شهدت إثيوبيا زلزالًا آخر في اليوم الذي قبله بلغت قوته 5.5 ريختر.
هل يؤثر النشاط الزلزالي على سد النهضة؟وأوضح شراقي أن الزلازل التي تحدث في إثيوبيا حاليًا لا تشكل خطرًا كبيرًا على سد النهضة، لأن قوة هذه الزلازل لم تكن كافية لتهديد البنية التحتية للسد.
ومع ذلك، أكد أنه في حال حدوث زلزال أقوى، فقد يكون لذلك تأثير خطير على سد النهضة الذي يقع في منطقة زلزالية.
وأضاف أن الزلزال الأخير لم يكن مؤثرًا بشكل مباشر، لكنه أشار إلى أن تكرار الزلازل قد يسبب قلقًا في المستقبل إذا تطورت الأحداث.
خطر الزلازل على السدود الكبيرةالنشاط الزلزالي في مناطق مثل إثيوبيا التي تحتوي على أخدود إفريقي نشط يمكن أن يكون له تأثير على مشروعات ضخمة مثل سد النهضة، وهو ما يتطلب مراقبة دقيقة من الجهات المعنية لضمان سلامة السد في حال حدوث زلازل قوية في المستقبل.
في الوقت الحالي، يشير الدكتور شراقي إلى أن الخطر لا يزال محدودًا، ولكن مع تزايد الزلازل، يجب وضع تدابير لمواجهة أي مخاطر محتملة.