دفن جثة طفل عثر عليه في صندوق قمامة بالهرم
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
تباشر جهات التحقيق بالجيزة إجراء تحقيقاتها، حول العثور على جثة طفل رضيع بصندوق قمامة بالهرم، أمرت بتفريغ كاميرات المراقبة المحيطة بمسرح الواقعة، وصرحت بدفن جثة الطفل بعد مناظرة جثمانه ورورد تقرير من الطب الشرعي بفحص الجثة، وطلبت تحريات أجهزة الأمن حول الواقعة.
بدأت الواقعة بتلقى مباحث قسم شرطة الأهرام بمديرية أمن الجيزة بلاغ من الطالبة "أميرة.
على الفور، هرع رجال المباحث إلى مكان الحادث، حيث اكتشفوا الجثة المجهولة الهوية، التي كانت في حالة تعفن داخل كيس بلاستيك وسط مخلفات قديمة وقمامة.
تواصل فرق المباحث جهودها المضنية لكشف غموض هذه الواقعة الصادمة، فيما تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جثة طفل جثة في صندوق قمامة الهرم
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة.. جريمة قتل غامضة والجثة داخل ديب فريزر شقة مهجورة
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.
فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة السادسة عشر .. جثة داخل "ديب فريزر"
استيقظ سكان منطقة "دربالة" بمحافظة الإسكندرية على صدمة مفزعة، بعد العثور على جثة مجهولة الهوية داخل "ديب فريزر" بشقة مهجورة، في واحدة من أغرب الجرائم التي شهدتها المدينة.
بدأت الواقعة عندما أبلغ الأهالي الشرطة عن انبعاث روائح كريهة من إحدى الشقق، وبمداهمة المكان، عُثر على الفريزر الذي أخفى بداخله جثة في حالة تحلل تام.
كشفت التحقيقات أن الشقة ملك لسيدة من أسوان، لكنها كانت مستأجرة منذ عشر سنوات لرجل أعمال لم يُعثر له على أثر.
وجاءت المفاجأة الكبرى في تقرير الطب الشرعي، الذي أكد أن الجثة بقيت محفوظة داخل الفريزر لأكثر من أربع سنوات، حيث لم يتبقَ منها سوى آثار الملابس التي كان يرتديها القتيل.
وتوصلت التحريات إلى أن الضحية كان معروفًا بعمليات النصب والاحتيال، ما يرجح أن الجريمة ارتكبت بدافع الانتقام.
ورغم مرور السنوات، إلا أن هوية القاتل لا تزال مجهولة، ليظل لغز الجثة المجمدة من أكثر القضايا غموضًا حتى اليوم، وتُقيد ضد مجهول.
مشاركة