الوطن:
2025-01-18@10:45:52 GMT

عصام عمر: «مسار إجباري» قريب من الناس ويشبه بيوتنا كلنا

تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT

عصام عمر: «مسار إجباري» قريب من الناس ويشبه بيوتنا كلنا

كشف الفنان عصام عمر عن تفاصيل مسلسله الجديد «مسار إجباري» المقرر عرضه في رمضان 2024.

مسار إجباري

وقال «عمر» في مداخلة هاتفية ببرنامج «التاسعة» المذاع على القناة الأولى ويقدمه الإعلامي يوسف الحسيني، إنّه يسعى لتقديم مسلسل قريب من الناس يشبه بيوتنا كلنا، معربًا عن حبه لتقديم أعمال قريبة من الناس وأغلبية الشعب.

وأضاف عمر، أنّه عندما طرح فكرة المسلسل على الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، أعجبوا بالفكرة.

وأوضح أن فكرة المسلسل، تدور حول شابين يكتشفان أنهما إخوة، ويجدان نفسيهما متورطين في أشياء أكبر من سنهما، والفترة التي من المفترض أن يعيشا فيها.

وأشار إلى أنّه لا بد منهما أن يخرجا ويتصرفا من هذا الموقف، وبالتالي يدخلان في مسار إجباري حتى يخرجا منه.

وعن اشتراك الفنان أحمد داش في المسلسل، قال عصام عمر: «أنا محظوظ إن معه أحمد داش معي أو العكس، لأنه شخصية على طبيعتها للغاية، كما أنه هادئ وإذا عرفته في الحقيقة تحبه، فكنت أحب تعاملي معه قبل العمل في المسلسل».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسار إجباري عصام عمر أحمد داش رمضان 2024 مسار إجباری

إقرأ أيضاً:

إن غدا لناظره.. قريب

كل المؤشرات تدل على أن حرب الإبادة ضد غزة وشعبها الصامد المقاوم، قد تضع أوزارها منتصف الأحد، كما ينص عليه اتفاق وقف إطلاق النار. غير أن المؤشر الأهم، هو الهزيمة المدوية، ليس للكيان ورئيس وزراء اليمين الفاشي وحسب، بل وهزيمة أخلاقية معنوية للخارج من البيت البيض وإدارته برمتها: هو ذلك الفشل الأخلاقي طيلة 15 شهرا من الإبادة المتلفزة، ضد الأطفال والنساء والشيوخ وضد المستشفيات والمدارس والمساجد وآبار المياه وكل ما يمكّن من البقاء على قيد الحياة، في بيئة محروقة عن بكرة أبيها. مع ذلك، يخرج بايدن من مقر وزارة الخارجية ليقدّم خطاب وداع بلغة جسد “الهزيمة”، بعد ثناء غير مسبوق لوزيره بلينكن.

ادّعاءات ومحاولة محو عار الجرائم المروعة بأسلحة إدارته، التي استمرت في إرسالها للكيان وهي ترى كيف تصرف أموال جامعي الضرائب.. على رؤوس الأبرياء.

هو أكبر فشل في تاريخ البيت الأبيض، إذ لولا “العين الحمراء” للرئيس المنتخب، لما كان رئيس وزراء الكيان ليتوقف عن الإبادة، ومواصلة رفض كل “توسلات” بايدن أن يخفف الجرم قليلا عن الشعب الفلسطيني “المسكين”، فيما هو يصرف ملايير الدولارات أسلحة للكيان، ويدافع عنه في مجلس الأمن، حتى أن هذا الأخير، لم يكن وراء وقف أطلاق النار، بل المفاوضات الأخيرة، بعد تدخل ترامب شخصيا في الاتصالات، وبكل قوة، وإلا لما كان نتنياهو ليتوقف عن سفك الدماء والتقتيل، إرضاء ليمين فاشي، هو من يسند حكومته التي قد تنهار في أي وقت إذا ما انفضَّ عنه الجمع و”انسحب ثاني أوكسيد الدم” من حكومة الجرم المشهود والفاشية والإبادة الشاملة.

مرحلة أولى، في 42 يوما، ستبدو فيها تفاصيل ما بعد ذلك، لكن، كل المؤشرات تقف على ما سيقوم به وزيرَا الإجرام في ألعن حكومة يمينية في دويلة الكيان المارقة. غير مستبعد أن يعرف مسار المفاوضات خلال المراحل الثلاث، عثرات وانتكاسات، وحتى التهديد بالعودة للحرب بعد الـ42 يوما، لكن هذا لن يحصل، حتى لو مع وجود خروق، كما يحصل كل يوم في لبنان.

الكيان هُزم استراتيجيا، ونتنياهو انتهى عمليا: كان يراهن على ترامب للمضيّ قدما في الإبادة، وقد قرأ الرسالة المشفرة خاطئة: ترامب، له أولويات أخرى، ويريد أن يرى الطاولة حوله بيضاء من أزمات الحروب في الشرق الأوسط والعالم: إنه يحلم بصفقات ضخمة وكبرى في الشرق الأوسط وحتى مع روسيا ويتحدث عن شراء “غرينلاند” وقناة بنما، وكندا والمكسيك وما إلى ذلك من أحلام اليقظة، لكن لا دعوى له بالحروب وإفلاس الخزينة الأمريكية التي يريد أن تكون هي من تأخذ المال، وليس العكس.
ترامب الذي صرح أنه هو من يعود له الفضل في صفقة الرهائن في غزة وأن “بايدن لم يفعل شيئا”، وهو محقٌّ في ذلك، نسي أن يعترف بأن سلفه قد فعل الأفاعيل طيلة 15 شهرا من الإبادة، ستبقى وصمة عار سوداء في تاريخ البيت الأبيض.

انتصرت المقاومة، وهُزم العدو، وستخرج غزة من تحت الأنقاض شامخة كطائر العنقاء، من جديد بعد مئات الآلاف من الشهداء والجرحى والمفقودين، وآلاف البنايات المدمرة والمسواة بالأرض، مهما كان ثمن ذلك صعبا ومؤلما وقاسيا، لكن هزيمة الداعمين له، على الأقل أخلاقيا وإنسانيا وصورة، تكفي ليقول كل منصف، إنه لا أحد كان يدّعي أن المقاومة ستتغلب على أمريكا والكيان معا بقوة السلاح، فالحرب غير متكافئة، لكن المنتصر فيها هو من لا يُهزم، والمهزوم فيها هو من لا يحقق كل أهدافه.

الشروق الجزائرية

مقالات مشابهة

  • إن غدا لناظره.. قريب
  • فريق «General Shield» يستعرض فكرة مشروعهم في «GEN Z»: يساعد طلاب الهندسة
  • للتحكم في انفعالاته.. أحمد فهمي يكشف عن نصيحة المعالج النفسي له
  • 30 فكرة تساعد على كسر الروتين وجعل يومك جميل
  • بعد ظهورها في سره الباتع وشمال إجباري.. رانيا التومي تعود بالكوتش في رمضان 2025
  • أحمد فهمي عن نجاح مسلسل نقطة سودة: إحنا اتهلكنا شغل
  • الغلط من عندي .. نور محمود يكشف عن ندم وحيد فى مشواره الفني | خاص
  • أشرف زكي يكشف تفاصيل دار إقامة كبار الفنانين
  • باحث: الجماعة الإرهابية تُكرس فكرة المؤامرة على الإسلام
  • على 3 أجزاء.. مسار إجباري يعلن ألبومه الجديد