العرب القطرية:
2024-11-25@08:31:53 GMT

الخاطر تجتمع مع مسؤول بـ «بيل وميليندا غيتس»

تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT

الخاطر تجتمع مع مسؤول بـ «بيل وميليندا غيتس»

اجتمعت سعادة السيدة لولوة بنت راشد الخاطر وزير الدولة للتعاون الدولي بوزارة الخارجية، أمس، مع الدكتور كريس إلياس رئيس قسم التنمية العالمية في مؤسسة «بيل وميليندا غيتس»، الذي يزور البلاد حاليا. جرى خلال الاجتماع، مناقشة التعاون المشترك، لا سيما في دعم القطاع الصحي بأفغانستان.

.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر وزارة الخارجية التنمية العالمية

إقرأ أيضاً:

32 قتيلا في أعمال عنف طائفية في باكستان

قتل 32 شخصا على الأقل في أعمال عنف طائفية جديدة في شمال غرب باكستان، وفق ما أفاد مسؤول محلي وكالة فرانس برس، السبت، بعد يومين من هجمات استهدفت أفرادا من الطائفة الشيعية أسفرت عن مقتل 43 شخصا.

ومنذ الصيف، خلفت أعمال العنف بين السنة والشيعة في إقليم كورام، الواقع في ولاية خيبر بختونخوا  على الحدود مع أفغانستان، حوالى 150 قتيلا.

والخميس، أطلق نحو عشرة مهاجمين النار على قافلتين تقلان عشرات العائلات الشيعية بمواكبة الشرطة في هذه المنطقة الجبلية. وقتل ما لا يقل عن 43 شخصا ولا يزال "11 مصابا" في حالة "حرجة"، بحسب السلطات.

ومساء الجمعة، بعد يوم طويل شيع خلاله الضحايا وساده التوتر في كورام على وقع مسيرات للشيعة نددت بـ"حمام دماء"، قال ضابط كبير في الشرطة لوكالة فرانس برس إن "الوضع تدهور".

وأضاف "هاجم شيعة غاضبون مساء سوق باغان المحسوب خصوصا على السنة" موضحا أن "المهاجمين المزودين أسلحة خفيفة ورشاشة وقذائف هاون أطلقوا النار" طوال ثلاث ساعات و"قام سنّة بالرد" عليهم.

ويمثل المسلمون الشيعة حوالي 15 بالمئة من سكان باكستان، ذات الأغلبية السنية، والتى يبلغ عدد سكانها 240 مليون نسمة ولها تاريخ من العداء بين الطائفتين.

وعلى الرغم من أن الطائفتين تعيشان معا بسلام بشكل عام، مازالت التوترات قائمة، لاسيما في كورام.

من جهته، قال مسؤول محلي لم يشأ كشف هويته لفرانس برس إن "أعمال العنف بين المجموعتين الشيعية والسنية تواصلت (السبت) في أماكن مختلفة، وسجل مقتل 32 شخصا في آخر حصيلة هم 14 من السنة و18 من الشيعة".

وذكر مسؤول محلي آخر هو، جواد الله محسود، أن "مئات المتاجر والمنازل تم إحراقها" في منطقة سوق باغان، لافتا الى "بذل جهود من اجل إعادة الهدوء، وتم نشر قوات امنية والتأمت مجالس قبلية (جيرغا)".

ومحور النزاعات بين القبائل ذات المعتقدات المختلفة هو مسألة الأراضي في المنطقة، حيث تتقدم قواعد الشرف القبلية غالبا على النظام الذي تسعى قوات الأمن الى إرسائه.

ويشكو شيعة باكستان حيث الغالبية سنية من التمييز وأعمال العنف.

مقالات مشابهة

  • قانون الغاب يسود إب.. حوثي يعتدي على مسؤول أمام مرأى ومسمع الجميع
  • بعلبك شيّعت مدير مستشفى دار الأمل الجامعي علي علام
  • ضرب مسؤول محلي وسط اليمن من قبل مسلحي قيادي حوثي بارز
  • مصدر مسؤول في رئاسة الجمهورية يكشف حقيقة تأزم العلاقة مع بين مجلس القيادة والحكومة
  • اللجنة الإماراتية الفنلندية المشتركة تجتمع في هلسنكي
  • 32 قتيلا في أعمال عنف طائفية في باكستان
  • غيتس يشيد بجهود الإمارات في تحسين حياة الفئات الأكثر ضعفا حول العالم
  • طحنون بن زايد يناقش مبادرات لحل تحديات المناخ مع بيل غيتس
  • طحنون بن زايد: شراكتنا مع "بيل وميليندا غيتس" تعكس التزامنا لإيجاد حلول للتحديات العالمية
  • طحنون بن زايد يبحث مع بيل غيتس دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز التنمية المستدامة