سكاي نيوز : اسم "جزر فوكلاند" يغضب بريطانيا..والأرجنتين: انتصار دبلوماسي
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد اسم جزر فوكلاند يغضب بريطانيا والأرجنتين انتصار دبلوماسي، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي وأشار إعلان صادر عن قمة الاتحاد الأوروبي وأميركا اللاتينية يوم الثلاثاء إلى الأرخبيل الواقع جنوبي المحيط الأطلسي باسم جزر مالفيناس .، والان مشاهدة التفاصيل.
اسم "جزر فوكلاند" يغضب بريطانيا..والأرجنتين: انتصار...
وأشار إعلان صادر عن قمة الاتحاد الأوروبي وأميركا اللاتينية يوم الثلاثاء إلى الأرخبيل الواقع جنوبي المحيط الأطلسي باسم "جزر مالفيناس- جزر فوكلاند".
وأشادت الأرجنتين، التي تطالب بالسيادة على الجزر، بهذا الاسم باعتباره انتصارا دبلوماسيا.
وردا على هذا، قال متحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك إن مسؤولي الاتحاد الأوروبي "أوضحوا موقفهم" منذ ذلك الحين.
وأضاف أن "القلق يتمثل في أي اقتراح بأن دول الاتحاد الأوروبي سوف تعترف بمطالب الأرجنتين بشأن جزر فوكلاند، والتي أوضحوا الآن أنها غير صحيحة".
جزر فوكلاند
أرخبيل يتكون من أكثر من 200 جزيرة تغطي مساحة قدرها 12200 كيلومتر مربع. تبعد 480 كيلومترا عن الشواطئ الأرجنتينية الجنوبية. خاضت بريطانيا والأرجنتين حربا قصيرة على الجزر في عام 1982. الحرب أودت بحياة 649 جنديا أرجنتينيا و255 جنديا بريطانيا وثلاثة من سكان الجزر. في سنة 2016 اتفق البلدان على التعاون في ملفات كالطاقة والصيد إلى جانب البحث عن رفات جنود أرجنتينيين لقوا حتفهم في المعركة، لكن ظل الخلاف قائما بينهما بشأن السيادة على الجزر. حسب إحصاء سنة 2012، لا يسكن جزر الفوكلاند سوى 2932 نسمة.المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
«المنفي» يستقبل سفير الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا
استقبل رئيس المجلس الرئاسي، “محمد المنفي”، سفير الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا، “نيكولا أورلاندو”، وذلك لبحث تطورات الأوضاع السياسية والاقتصادية التي تشهدها الساحة الليبية.
وتمحور اللقاء، “حول الخطوات الإيجابية والمنجزة التي قام بها رئيس المجلس، وذلك للدفع بالعملية السياسية وإصلاح المنظومة الاقتصادية بالإضافة لتوزيع الموارد بطريقة عادلة وشفافة عبر ميزانية واحدة متفق عليها أو عبر ترتيبات ولجنة مالية موحدة، للوصول بالبلاد لمرحلة الانتخابات، وتحقيق الاستقرار والتنمية في كافة أنحاء البلاد”.