باحث يكشف حقيقة سحب الجنسية التركية من مرشد الإخوان في اسطنبول بعد زيارة أردوغان لمصر(فيديو)
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
كشف طارق أبو السعد، الكاتب والباحث في حركات الإسلام السياسي، حقيقة سحب الجنسية التركية من محمود حسين القائم بأعمال الإخوان في اسطنبول بعد زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى مصر.
إبراهيم عيسى: الحكومة تتبع سياسة "ليس في الإمكان أبدع مما كان" إبراهيم عيسى بعد زيارته: الصبر الاستراتيجي لمصر أجبر أردوغان على تغيير مواقفه تفاصيل سحب الجنسيةوقال "أبو السعد" في اتصال هاتفي مع الإعلامي إبراهيم عيسى ببرنامج "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، "محمود حسين قائم بأعمال المرشد ممثلا لجبهة اسطنبول لأن الإخوان منشقين إلى 3 جبهات جبهة اسطنبول وإخوان لندن والكماليين".
وأضاف "لا علاقة بسحب الجنسية بزيارة الرئيس التركي أردوغان إلى مصر، ولكنه كان حاصل على الجنسية التركية تحت مسمى الجنسية العقارية شراء عقار بمبلغ كبير ويستمر في حوزتك ولما تبيعه تبيعه لمواطن تركي أصلي".
لا علاقة بزيارة أردوغان لمصروتابع "ويحصل على الجنسية بأرقام مختلفة عملوا مافيا بالاتجار بالجنسية العقارية حاجة غير قانونية والأتراك اكتشفوه ومحمود حسين كان واحد من 45 واحد إخواني يديروا مافيا الجنسية العقارية للإخوان والسوريون".
واستطرد "سحب الجنسية بعد اكتشاف هذا التلاعب وجاء يعمل أي معاملات بنكية وجد أن اسمه غير موجود في السيستم ولا يحق له مجموعة من الإجراءات ولذلك تم سحب الجنسية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رجب طيب أردوغان مرشد الإخوان الإسلام السياسي إبراهيم عيسى الإخوان اردوغان سحب الجنسیة
إقرأ أيضاً:
أمن القليوبية يكشف حقيقة شائعة خطف الأطفال بالقناطر الخيرية
كشفت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، حقيقة الادعاءات المتداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن خطف الأطفال في إحدى قرى مركز القناطر الخيرية، حيث تبين أنها شائعة مغلوطة نشرها أحد الأشخاص بدافع تصفية خلافات شخصية.
تفاصيل الواقعة
بدأت الأحداث عندما نشر أحد الأشخاص - يعمل عاملًا - شكوى عبر الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية على فيسبوك، زاعمًا أن مجهولًا يقوم بتخدير الأطفال وخطفهم داخل قريته، مما أثار حالة من الخوف والقلق بين الأهالي.
على الفور، تحركت الأجهزة الأمنية للتحقق من صحة البلاغ، وتم فحص السجلات الرسمية، حيث لم يتم العثور على أي بلاغات رسمية أو محاضر تؤكد وقوع حوادث خطف. وبعد عمليات بحث وتحري دقيقة، تم تحديد هوية الشخص المشكو في حقه، وتبين أنه عاطل وله معلومات جنائية.
حقيقة الادعاء
تم ضبط المشتبه به وبمواجهته، أنكر تورطه في أي جرائم خطف أو تخدير للأطفال، مؤكدًا أن هذه الادعاءات لا أساس لها من الصحة. وبناءً على ذلك، تم استدعاء الشاكي للتحقيق، وبعد تضييق الخناق عليه، اعترف بأنه اختلق القصة بالكامل بسبب خلافات عائلية بين المشكو في حقه وأحد أقاربه (نجل عمه).
وأقر قريب المشكو في حقه بأن الشكوى كانت كيدية وتهدف إلى تشويه سمعة المشتكى ضده وإثارة الرأي العام ضده داخل القرية.
إجراءات قانونية ضد مروج الشائعة
بعد التأكد من عدم صحة المزاعم، تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد الشاكي لمخالفته القوانين بنشر أخبار كاذبة وإثارة الذعر بين المواطنين.