الجيش الروسي يتهم.. كييف تستهدفنا بأسلحة كيميائية أمريكية
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
قال قائد قوات الدفاع الإشعاعي والكيميائي والبيولوجي للقوات المسلحة الروسية الفريق إيغور كيريلوف إن القوات المسلحة الأوكرانية تستخدم الأسلحة الكيميائية لأغراض إرهابية.
وأكد استخدامها مادة CS أمريكية الصنع ضد الجيش الروسي، والتي يمكن أن تتسبب في السكتات القلبية، و تؤدي إلى حدوث حروق في الجهاز التنفسي.
هذا التصريح يكشف فعلياً محاولات الغرب اللامحدودة لمنع تقدم القوات الروسية التي استكملت تحرير افدييفكا وقطعت طرق إمداد القوات الأوكرانية فاتحة الطريق لعمليات استراتيجية للقوات الروسية في شمال وشمال غرب أرتيموفسك باخموت.
نناقش أهداف الغرب من استخدام السلاح الكيمياوي وانعكاسات اعتراف قادة الناتو بفشل الهجوم المضاد على حجم التسليح والدعم الذي قدم لأوكرانيا في ظل انقسام غربي حول إدارة ملف كييف.Your browser does not support audio tag.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا باخموت حلف الناتو دونباس كييف وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
كشف تفاصيل التعديلات في الوثيقة الدستورية ومدة الفترة الانتقالية وعدد الوزارات.. تغيير مسمى القوات المسلحة
متابعات ـ تاق برس- كشفت مصادر رفيعة ان التعديلات على الوثيقة الدستورية تنص على إضافة مقعدين للقوات المسلحة في مجلس السيادة، ليرتفع عددهم إلى ستة بدلاً من أربعة. ومنح قادة القوات المسلحة السودانية صلاحية ترشيح رئيس مجلس السيادة والتوصية بإعفائه.
فيما حددت التعديلات على الوثيقة، أن تكون الفترة الانتقالية تسعة وثلاثين شهراً تبدأ من تاريخ التوقيع على الوثيقة.
ونقلت قناة الشرق عن مصادر سمتها بالرفيعة، ان التعديلات التى اجرت امس،تنص على تعديل بعض النصوص التي تشير إلى “القائد الأعلى للقوات المسلحة وقوات الدعم السريع والقوات النظامية الأخرى” لتصبح “القائد الأعلى للقوات النظامية”.
وتعد هذه التعديلات الثانية على الوثيقة الدستورية، اذا جرت الاولى بعد انقلاب نفذه رئيس مجلس السيادة الانتقالى ـ قائد الجيش السوداني الفريق اول ركن عبد الفتاح البرهان ونائبه وقتذاك محمد حمدان دقلو”حميدتى”،فى الخامس والعشرين من اكتوبر العام 2021، حيث حذفت جميع المواد المتعلقة بقوى الحرية والتغير.
واضافت الشرق ان التعديلات شملت ايضا زيادة عدد أعضاء مجلس السيادة إلى تسعة بدلاً من ستة، مع احتفاظ أطراف سلام جوبا بمقاعدهم.و حذف عبارة “الدعم السريع” من جميع نصوص الوثيقة الدستورية.
كما شملت ايضا على الابقاء على المجلس التشريعي بـ300 عضو، ولحين تكوينه، يستعاض عنه بمجلسي السيادة والوزراء.
وابقت الوثيقة على عدد الوزارات ست وعشرين، مع احتفاظ أطراف سلام جوبا بحصتهم، بدلا عن تقليصهم إلى ستة عشر.
ونوهت الشرق الى ان وزارة العدل السودانية تعمل على إعادة صياغة وتنقيح الوثيقة الدستورية تمهيداً للتوقيع عليها.
الفترة الانتقاليةالقوات المسلحةالوثيقة الدستورية