قال السيناريست ومشرف وحدة السيناريو بالمركز القومي للسينما محمود خليل: لدي مشروع سينمائي بعنوان «خريف المحبة» أتمنى ظهوره قريبًا للنور بالشكل اللائق، وأبحث عن جهة إنتاج تمتلك الجرأة لتقديم أعمال مُغايرة عن النماذج المطروحة حاليًا، فالعمل أحداثه خلال النصف الأول من القرن العشرين.

وأضاف خليل في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أنه لدديه كذلك عدة أعمال مسرحية مكتملة تنتظر الظهور للنور، وقد حصل من خلالها على جائزة التأليف الموجه للكبار في مهرجان المسرح العربي في دورته الرابعة عشر، بالإضافة إلى عمل تليفزيوني اخر يعمل على كتابته حاليًا.

وأشار خليل إلى أنه حصل على عدة تكريمات وشهادات تقدير من جهات مختلفة، لكن يظل حصوله على الجائزة الأولى من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن سيناريو «العاشق» أهم الجوائز بالنسبة له، ثم في السنوات الأخيرة حصل على الجائزة الأولى من الهيئة العربية للمسرح في الكتابة للكبار عن نص «عائلة افتراضية»، وتم تكريمه واستلام درع الجائزة منذ أسابيع في الدورة الرابعة عشر لمهرجان المسرح العربي التي أقيمت في بغداد عاصمة العراق الشقيق.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: محمود خليل مهرجان القاهرة السينمائي الدولي العاشق الهيئة العربية للمسرح الدورة الرابعة عشر مهرجان المسرح العربي بغداد أعمال مسرحية جهة إنتاج

إقرأ أيضاً:

عقيد ركن م عائد أبو جنان: الحفر بالإبرة

مقولة للسيد الفريق أول البرهان بصفته القائد العام وصف بها إدارة القوات المسلحة لهذه الحرب مختصرا مجلدات من الكلمات والافعال والخطط الاستراتيجية والتكتيكية والمعارك وكثير من تفاصيلها التى ستتحقق من خلالها النصر في الحرب .

فى صفحتى عاهدتكم على الصدق تعويلا على الوعي بعيدا عن مايطلبه المشاهدون وما يستعجله المشفقون ان اردت ان تعرف الوضع بعيدا عن متابعتك اليومية للهتيفة واللايفاتية عليك أن تعلم ان الحرب تدار من خلال التجهيز لمئات المعارك والترتيبات المسيطر عليها للوصول لهدف مرسوم مسبقا وتفاصيلها حتما قد لا ترضي الكثيرين

مثلا تخيل انت جندي بسلاح المدرعات واستجبت لفكرة وجوب الخروج من مكانك والذهاب لحماية المدنيين وهي مهمة ساميه أملته عليك ضميرك وعاطفتك اتجاه اسرتك التى سرقت وهجرت … بهذا التفكير سيخرج كل جندي من سلاحه وحاميته بهدف تامين اسرته فى المقام الاول وبالتالي هل ستكون هناك قوات مسلحة أجابتك ستجعلك علي يقين داخلى بالوضع ويطمئن قلبك كما اطمئن الطير على كتف ذاك الجندي يوما ..

ولمعرفة كيف يتحقق النصر فى الحرب عليك أن تتخيل انك تشاهد مبارة في الملاكمة ستجد الملاكم يغطي أجزاء معينه بجسمه ويترك الباقي ويحاول إصابة مناطق معينة فى جسم الخصم وكذلك المخططين للحرب يسعون لتحقيق أمور بعينها للفوز بالحرب ويتركون امور نراها نحن مهمة بعاطفنا ولكن بحسابات المخطط لا تعني شيئا ثم نلقي باللوم عليه ونحن غارقون فى تفاصيل معارك قد لا تعنى الكثير لغرفة السيطرة فى سعيها لكسب الحرب بنفس طويل وخطة إستراتيجية محسوبة النتائج والتوقيتات

والذي رفع السماء كلي ثقة ان امكانيات وخبرات القادة العسكريين بالقوات المسلحة تؤهلهم لحسن ادارة الحرب وفق المعطيات وصولا لنصر سيفرحنا .. والنصر قادم وقد لاحت بشائره وحتى ذلك الحين سنكون سندا لقواتنا المسلحة صمام الأمان لوطن يسكننا … ونضع كامل الثقة في قيادتها ونصبر على ما أصابنا من أذي لانها حرب وليست مبارة كرة قدم لنبحث فيها عن لعبة حلوة .
عقيد ركن م
عائد أبو جنان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • رحلة السقوط الحر.. المخرج شريف عرفة تحت المجهر
  • في ذكرى ميلاده.. "إكسترا نيوز" تعرض تقريرا عن السيناريست وحيد حامد
  • ارتفاع أسعار النفط مع توقعات بتراجع المعروض
  • اليمن يحصد الجائزة الأولى في المهرجان ‎العربي بتونس
  • وليد خليل: إعادة إحياء الاتحاد العربي للخماسي الحديث خطوة هامة
  • بمشاركة 289 عملا.. اختتام الدورة 24 للمهرجان العربي للإذاعة والتليفزيون بتونس
  • المطلوب بعيدا عن الجلابة ودولة ٥٦م!
  • عقيد ركن م عائد أبو جنان: الحفر بالإبرة
  •  «خرف»: عرض مسرحي ليبي في مدينة الكاف التونسية  
  • الندرة والترجمة وموت المؤلف.. كتّاب ونقاد يحللون إشكالية النص المسرحي