السيناريست محمود خليل: أبحث عن جهة إنتاج تمتلك الجرأة بعيدا عن المعروض حاليا
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
قال السيناريست ومشرف وحدة السيناريو بالمركز القومي للسينما محمود خليل: لدي مشروع سينمائي بعنوان «خريف المحبة» أتمنى ظهوره قريبًا للنور بالشكل اللائق، وأبحث عن جهة إنتاج تمتلك الجرأة لتقديم أعمال مُغايرة عن النماذج المطروحة حاليًا، فالعمل أحداثه خلال النصف الأول من القرن العشرين.
وأضاف خليل في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أنه لدديه كذلك عدة أعمال مسرحية مكتملة تنتظر الظهور للنور، وقد حصل من خلالها على جائزة التأليف الموجه للكبار في مهرجان المسرح العربي في دورته الرابعة عشر، بالإضافة إلى عمل تليفزيوني اخر يعمل على كتابته حاليًا.
وأشار خليل إلى أنه حصل على عدة تكريمات وشهادات تقدير من جهات مختلفة، لكن يظل حصوله على الجائزة الأولى من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن سيناريو «العاشق» أهم الجوائز بالنسبة له، ثم في السنوات الأخيرة حصل على الجائزة الأولى من الهيئة العربية للمسرح في الكتابة للكبار عن نص «عائلة افتراضية»، وتم تكريمه واستلام درع الجائزة منذ أسابيع في الدورة الرابعة عشر لمهرجان المسرح العربي التي أقيمت في بغداد عاصمة العراق الشقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمود خليل مهرجان القاهرة السينمائي الدولي العاشق الهيئة العربية للمسرح الدورة الرابعة عشر مهرجان المسرح العربي بغداد أعمال مسرحية جهة إنتاج
إقرأ أيضاً:
سمير فرج: مصر تمتلك أسلحة متطورة إلى جانب صناعات عسكرية ضخمة
أكد اللواء الدكتور سمير فرج المفكر الاستراتيجي، أن التحول من العقيدة الغربية في التسليح إلى العقيدة السوفيتية؛ كان من أبرز أهداف ثورة 23 يوليو 1952.
وأوضح سمير فرج، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، في برنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة «صدى البلد»، أن أول صفقة تسليح للجيش المصري كانت عام 1956، حيث تم شراء أسلحة تشيكية ثم روسية، مشيدًا بما فعله الرئيس السادات؛ عندما قرر طرد الخبراء العسكريين الروس.
وأضاف سمير فرج أن مصر حاربت إسرائيل في حرب 1973 بأسلحة كانت قديمة من الحرب العالمية الثانية، ولكن بفضل الله تحقق النصر، وبعد الحرب، حصلت مصر على المعونة العسكرية الأمريكية وبدأت في العودة إلى الأسلحة الأمريكية.
وأشار المفكر الاستراتيجي إلى أن المرحلة الثالثة من تسليح الجيش المصري شهدت تنوعًا في مصادر السلاح، حيث تعرض الرئيس السيسي لضغوطات كبيرة بسبب هذا التنوع، موضحًا أن الاستراتيجية العسكرية للقوات المسلحة في تلك المرحلة كانت دفاعية وليست هجومية.
ولفت فرج، إلى أن مصر تمتلك أسلحة متطورة إلى جانب صناعات عسكرية ضخمة، مشددًا على أن إسرائيل تشعر بالقلق تجاه الجيش المصري؛ بسبب تنوع الأسلحة التي تمتلكها مصر.
وأضاف أن إسرائيل تسعى إلى زيادة ميزانية وزارة الدفاع، بالإضافة إلى طلبها من أمريكا زيادة الدعم العسكري، فضلا عن محاولتها إفشال خطة إعمار سيناء التي تتبناها الدولة المصرية.
وأكد فرج أن مصر جاهزة عسكريًا لمواجهة إسرائيل في أي وقت، حيث يمكنها خوض الحرب ضدها في أي لحظة، ممكن بعد ساعة نخوض حرب، القوات المسلحة جاهزة ولكن في المقابل، الجيش الإسرائيلي غير مستعد حاليًا لخوض أي عمل عسكري ضد مصر، حيث يحتاج إلى عامين لتدريب جنوده لمواجهة الجيش المصري، مردفًا: «الرئيس السيسي قال لإسرائيل في إحدى تصريحاته: بلاش تجربوا تاني".