أم وطفلاها ... الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو يُعتفد أنه يظهر محتجزين إسرائيليين في غزة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
نشر الجيش الإسرائيلي مقطع فيديو، الاثنين، يظهر ما يعتقد أنهم ثلاثة رهائن إسرائيليين يتم اقتيادهم في شوارع خان يونس بعد وقت قصير من اختطافهم في 7 تشرين الأول/ أكتوبر.
اعلانوقال الجيش إن الفيديو يظهر شيري بيباس ملفوفة ببطانية، يقودها خاطفوها عبر شارع ترابي، بينما كانت تحمل طفليها أرييل ذا الأربع سنوات، وكفير ذا التسعة أشهر، الطفلين الوحيدين اللذيْن بقيا محتجزين.
وفي كانون الثاني/ يناير، احتفلت عائلة بيباس ومئات النشطاء بعيد ميلاد كفير الأول فيما وصفته عائلته بـ "حفلة عيد الميلاد الأكثر حزناً في العالم."
وأصبح الرضيع رمزاً في جميع أنحاء إسرائيل للعجز والغضب بسبب الرهائن الـ 136 الذين ما زالوا في غزة.
وقال المتحدث العسكري للجيش الإسرائيلي دانييل هاغاري إن الجيش "قلق للغاية" بشأن سلامة الأسرة. وأضاف أن الجيش عثرعلى مقاطع الفيديو بعد الاستيلاء على كاميرات أمنية خلال هجومه في خان يونس.
عائلات الرهائن الإسرائيليين تصعّد حراكها ومدير الاستخبارات الأمريكية في تل أبيب لبحث صفقة التبادلشاهد: الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات جوية يقول إنها لعملية تحرير الرهائن في رفحبعد وقت قصير من هجوم حماس، ظهر مقطع فيديو يظهر الأخوين ملتفين ببطانية حول والدتهما، بينما حاصرها مسلحون بالقرب من منزلهم في نيرعوز بإسرائيل.
وظهرت شيري والطفلان في مقطع فيديو صور أثناء الهجوم، ويبدون فيه مذعورين وهم محاطون بمسلحين، بالقرب من منزلهم في إسرائيل. ولا يُعرف سوى القليل عما حدث لهم بعد ذلك.
وقال هاغاري إن الجيش يعتقد أن شيري بيباس وطفليها محتجزون لدى منظمة مسلحة أصغر في غزة، لكنه يحمل حماس المسؤولية.
أما الوالد، ياردن بيباس، فقد تم احتجازه بشكل منفصل في 7 تشرين الأول / أكتوبر مع رهائن إسرائيليين آخرين.
المصادر الإضافية • ا ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: مبادرة للترفيه عن الأطفال وسط مأساة الحرب في غزة الاتحاد الأوروبي يطلق مهمة في البحر الأحمر دون المشاركة في الضربات العسكرية على الحوثيين البرازيل تستدعي سفيرها لدى إسرائيل في أعقاب أزمة تشبيه لولا لحرب غزة بالهولوكوست إسرائيل قطاع غزة حركة حماس خان يونس احتجاز رهائن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. تغطية مستمرة| اليوم 136 من الحرب.. قصف مستمر على غزة وارتفاع عدد القتلى إلى نحو 29 ألفا يعرض الآن Next واشنطن تقترح مشروع قرار أممي يؤيد هدنة مؤقتة في غزة ويعارض اجتياح رفح يعرض الآن Next البرازيل تستدعي سفيرها لدى إسرائيل في أعقاب أزمة تشبيه لولا لحرب غزة بالهولوكوست يعرض الآن Next الاتحاد الأوروبي يطلق مهمة في البحر الأحمر دون المشاركة في الضربات العسكرية على الحوثيين يعرض الآن Next في ظل تواصل سخط المزارعين على سياسات الاتحاد الأوروبي.. احتجاج بالجرارات وسط براغ اعلانالاكثر قراءة حرب غزة في يومها 135.. نتنياهو يتحدى العالم باجتياح رفح وحكومته تجمع على عدم الاعتراف بدولة فلسطينية "مهرجان العراة" الشهير في اليابان.. 9000 رجل تجردوا من ملابسهم للصراع من أجل العصا المقدسة ردا على تسيبي ليفني.. وزير خارجية مصر: حماس جزء من المشكلة في غزة ويجب محاسبة من عمل على تعزيزها "بيزنس المرور".. استدعاء صحافية مصرية بعد اتهامها رجل أعمال بتقاضي أموال عند معبر رفح صور أقمار صناعية| جرافات على الجانب المصري من رفح تنشئ منطقة عازلة LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فرنسا حركة حماس احتجاجات روسيا البرازيل الاتحاد الأوروبي ألمانيا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فرنسا حركة حماس My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل قطاع غزة حركة حماس خان يونس احتجاز رهائن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فرنسا حركة حماس احتجاجات روسيا البرازيل الاتحاد الأوروبي ألمانيا إسرائيل غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فرنسا حركة حماس الاتحاد الأوروبی یعرض الآن Next فی غزة
إقرأ أيضاً:
وزير دفاع إسرائيل الجديد.. من هو يسرائيل كاتس؟
"أزمة ثقة"، سبب قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتانياهو، إنه وراء قراره إقالة وزير دفاعه، يؤاف غالانت، وتعيين، يسرائيل كاتس، خلفا له. وهذا التغيير يأتي في يوم فيه ينشغل العالم بمتابعة الانتخابات الأميركية التي سيكون لها تأثير مباشر على الصراع في الشرق الأوسط.
من هو يسرائيل كاتس؟نتانياهو قال إنه اختار كاتس وزيرا للدفاع، في خطاب عزل غالانت الثلاثاء، لأنه "أثبت قدراته ومساهمته في الأمن القومي كوزير للخارجية ووزير للمالية، ووزير للاستخبارات لمدة خمس سنوات، والأهم من ذلك، كعضو في المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية لسنوات طويلة".
من جهته، تعهد كاتس بـ"هزيمة" أعداء بلاده وتحقيق أهداف الحرب ضد حركة حماس وحزب الله اللبناني".
وكتب على حسابه في منصة إكس "سنعمل معا لقيادة المؤسسة الدفاعية إلى النصر على أعدائنا وتحقيق أهداف الحرب: إعادة جميع الرهائن... تدمير حماس في غزة، وهزيمة حزب الله في لبنان، واحتواء العدوان الإيراني، والعودة الآمنة لسكان الشمال والجنوب إلى منازلهم".
אני מודה לראש הממשלה נתניהו על האמון שהעניק לי במינוי לתפקיד שר הביטחון.
אני מקבל את האחריות הזו בתחושת שליחות ובחרדת קודש למען ביטחונה של מדינת ישראל ואזרחיה.
נעבוד יחד להצעיד את מערכת הביטחון לניצחון מול אויבינו ולהשגת יעדי המלחמה: השבת כל החטופים כמשימה הערכית החשובה ביותר,…
وولد كاتس عام 1955 في مدينة عسقلان جنوب إسرائيل، وهو حاصل على درجة البكالوريوس من الجامعة العبرية في القدس حيث تابع أيضا دراساته العليا، بحسب ما أورده موقع البعثات الإسرائيلية حول العالم.
يقيم حاليا في مستوطنة موشاف كفار أحيم، وعمل في الزراعة، كما أنه متزوج وله طفلان.
أصبح كاتس عضوا في الكنيست (البرلمان الإسرائيلي) عام 1988، وكان عضوا في لجانه المالية والداخلية عوضا عن لجان القانون والدستور والعدل والشؤون الداخلية والبيئة، والشؤون الخارجية والدفاع.
كما كان عضوا في لجنة الإلتماسات العامة واللجنة المشتركة لميزانية الدفاع، واللجنة الخدمية الأمنية في الكنيست، وشغل منصب رئيس مؤتمر حزب "الليكود" الذي يتزعمه نتانياهو منذ عام 2005.
تولى كاتس حقائب وزارية عديدة منذ دخوله عالم السياسة حتى تعيينه اليوم وزيرا للدفاع، منها "وزارة الزراعة وتطوير الريف، ووزارة النقل والسلامة على الطرق، والاستخبارات، والطاقة الذرية"، أما منصبه قبل الأخير وزيرا للخارجية فقد شغله منذ عام 2019.
ويُعرف وزير الدفاع الجديد بمواقفه المتشددة تجاه الفلسطينيين ومسألة التوسع الاستيطاني والحرب في قطاع غزة.
في مارس 2024 قال للموقع الإلكتروني التابع لصحيفة "يديعوت أحرونوت" إن "قضية المختطفين على رأس أولويات وزارة الخارجية، ونحن نبذل الجهود في سبيل ذلك، لكن مقترحات الوسطاء معقدة للغاية".
وفي أواخر أغسطس الماضي، دعا كاتس لإخلاء الضفة كما يحدث في أرجاء قطاع غزة، جراء الحرب المستمرة منذ هجوم فصائل فلسطينية مسلحة على رأسها حماس في 7 أكتوبر 2023.
وقال كاتس في حينه، على حسابه في إكس: "يجب التعامل مع التهديد في الضفة مثل غزة، وتنفيذ إخلاء للسكان، هذه حرب على كل شيء".
وبعد مقتل زعيم حماس، يحيى السنوار، الشهر الماضي، قال كاتس إن ذلك يمثل "فرصة" للإفراج عن الرهائن المحتجزين في القطاع منذ هجوم 7 أكتوبر.
وأضاف في بيان نقلته وكالة فرانس برس أن "القضاء على السنوار يشكّل فرصة للتحرير الفوري للرهائن ويمهّد الطريق لتغيير عميق في غزة: من دون حماس ومن دون سيطرة إيران".