لميس الحديدي عن زيارة رئيس الأهلي للزمالك: الأولى منذ 15 سنة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
وصفت الإعلامية لميس الحديدي، زيارة مجلس إدارة النادي الأهلي برئاسة كابتن محمود الخطيب إلى نادي الزمالك بأنها "تاريخية" كونها الأولى منذ 15 عاما.
علاقة الزمالك والأهلي ما فيهاش خناقات وقضايا حالياوقالت "الحديدي"، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة "أون" أن آخر زيارة كانت برئاسة كابتن حسن حمدي، وكان يقدم التهنئة حينها للمهندس ممدوح عباس؛ وهي بادرة مهمة لنبذ التعصب بين الجماهير، مشيرة إلى أن العلاقة بين مجلس إدارة النادي الأهلي برئاسة كابتن محمود الخطيب هي علاقة جيدة وممتازة ومتحضرة، معلقة: "مافيهاش خناقات وقضايا".
وذكرت أن الزيارة تأتي بعد قرار مجلس إدارة نادي الزمالك بإسقاط عضوية المستشار مرتضى منصور، الرئيس السابق للنادي، والذي تسبب في مشكلات كبيرة بين الناديين الأهلي والزمالك ومشاكل كثيرة أخرى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي برنامج كلمة اخيرة المستشار مرتضى منصور
إقرأ أيضاً:
رابطة الأندية المصرية تعتمد خسارة الأهلي أمام الزمالك
نواف السالم
حسمت رابطة الأندية في الدوري المصري قرارها بشأن مباراة الأهلي والزمالك والتي كان من المقرر أن تجمع الفريقين يوم 11 مارس الماضي، وذلك بعد تقديم الأهلي شكوى بشأن الأحداث.
وقررت الرابطة اعتماد خسارة الأهلي للقمة بنتيجة “3-0” وعدم خصم نقاط إضافية من رصيده في نهاية الموسم.
وأصدرت رابطة الأندية بيانًا رسميًا قالت فيه: «إيماء إلى شكوى النادي الأهلي بشأن أحداث مباراة الزمالك والأهلي في الجولة الأولى من المرحلة النهائية ووفقًا لصلاحيات مجلس إدارة الرابطة في المادة (63/2)، من لائحة مسابقة دور Nile للموسم 2024-2025 ونظرًا لإقامة مسابقة الدوري بشكل استثنائي وضيق الوقت بين إصدار جدول المرحلة النهائية والمرحلة الأولى لتحديد الفرق التي تنافس في كل مجموعة وإقامة مباريات كأس مصر بالإضافة للتوقف الدولي في شهر مارس».
وأضافت: «والتزام الرابطة في بإنهاء الدوري في نهاية مايو مما استلزم إقامة جولة على الأقل في الفترة من 11 إلى 13 مارس 2025 مما أدى لإقامة الجولة الأولى للمرحلة النهائية بعد انتهاء الأولى بخمس أيام مما لم تتم تلبية طلبات الرابطة والأهلي باستقدام جكام أجانب وهو حق مشروع تكلفه اللائحة».
وأشار إلى أن النادي الأهلي لم يكن يهدف لإثارة أزمة أو الانسحاب من القمة بل حاول البحث عن مزيد من العدالة لكافة الأطراف.