مصادر سياسية ومالية لـ»البناء»: خطة نواب الحاكم جاءت متأخرة وتصطدم بالعوائق الدستورية
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن مصادر سياسية ومالية لـ البناء خطة نواب الحاكم جاءت متأخرة وتصطدم بالعوائق الدستورية، كتبت البناء ووضعت الخطة تواريخ زمنية لتنفيذ كل هذه النقاط في مهلة أقصاها تشرين الثاني. إثر الجلسة قال النائب قاسم هاشم خلال الاجتماع .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصادر سياسية ومالية لـ»البناء»: خطة نواب الحاكم جاءت متأخرة وتصطدم بالعوائق الدستورية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كتبت "البناء":
ووضعت الخطة تواريخ زمنية لتنفيذ كل هذه النقاط في مهلة أقصاها تشرين الثاني. إثر الجلسة قال النائب قاسم هاشم: خلال الاجتماع طالب نواب الحاكم بألا ترمى عليهم المسؤولية وأن تكون المسؤولية جماعية مشتركة وطالبوا بعدد من الأمور الأساسية كالموازنة.
ولفتت مصادر سياسية ومالية لـ»البناء» إلى أن «خطة نواب الحاكم جاءت متأخرة وتصطدم بالعوائق الدستورية في ظل الخلاف السياسي على تشريع الضرورة وانعقاد الجلسات النيابية وحول دستورية وشرعية جلسات حكومة تصريف الأعمال».
وتساءلت: «كيف ينصب نواب الحاكم أنفسهم مكان الحكومة والمجلس النيابي بوضع خطط فيما هذه مهمة الحكومة بعد انتخاب رئيس للجمهورية؟». وأوضحت المصادر أن نواب الحاكم يقولون إنهم أرسلوا كتباً لوزير المال وحاكم مصرف لبنان اعتراضاً على السياسة النقدية والتعاميم لا سيما منصة صيرفة لكنهم لم يعترضوا في الإعلام على أي قرار أو تعميم ولم يهددوا بالاستقالة أو بالحد الأدنى مقاطعة اجتماعات المجلس المركزي، ولو فعلوا ذلك لكان الكثير من التعاميم وسياسات رياض سلامة وتعاميمه لم تصدر».وحذّرت المصادر من وضع اللبنانيين بين خيارين أحلاهما مرّ: إما فرض تعيين حاكم جديد للمصرف المركزي يكون استمراراً وامتداداً للحاكم الحالي أو تحمل تداعيات انفلات سعر صرف الدولار وانفجار اجتماعي».وأضافت المصادر أن لا مفاعيل قانونية لاستقالة نواب الحاكم إذا رفضتها الحكومة سوى أنها من قبيل إبراء الذمة المعنوية عن التداعيات الخطيرة المتوقعة على المستويات النقدي والمالي والاقتصادي».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سباق محتدم بين حزب الشعب الجمهوري وحزب العدالة والتنمية الحاكم: إليكم آخر نتائج استطلاع للرأي
كشف شركة Asal Research للدراسات والأبحاث، الأربعاء، عن آخر نتائج استطلاع للرأي حول الانتخابات التركية المقبلة.
وقالت Asal Research للدراسات، في تقرير لها، أن حزب الشعب الجمهوري أصبح هو الحزب الأول بنسبة 22.7%؛ وجاء حزب العدالة والتنمية في المركز الثاني بنسبة 21.5 بالمئة.
وأضافت أنه أجرت استطلال في نوفمبر 2024 على 2015 شخصًا في 26 مقاطعة عبر تركيا في الفترة من 9 إلى 17 نوفمبر، حيث سألت المشاركون “ما هو الحزب السياسي الذي ستصوتون له إذا كانت هناك انتخابات برلمانية هذا الأحد؟”.